بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
ينبثق نظام الاسرة في الاسلام من معين الفطرة ، واصل الخلقة ، وقاعدة التكوين الأولى للاحياء جميعاً وللمخلوقات ، ( وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ ) (2).
فالأسرة هي نواة المجتمع الصالح ، الذي فرضته الشرائع السماوية ، لاستمرار الوجود ، وليكون الملجأ الوحيد لنظام الاسرة ( بيت الزوجية ).
نرى ان دستور الاسرة هو جانب من التنظيم للقاعدة التي تقوم عليها الجماعة المسلمة ، والمجتمع الاسلامي ، هذه القاعدة التي احاطها الاسلام برعايته ، وبذل الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم في تنظيمها وحمايتها وتطهيرها من فوضى الجاهلية ، وشوائب العادات والتقاليد جهداً كبيراً.
ثم ان القرآن الكريم ، أخذ يبحث على الاستقرار ، واقامة البيوت لتركيز دعائم الاسرة. قال سبحانه وتعالى :
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (1).
يقوم نظام الأسرة في الإسلام على أسس تنظيمية تساعد على تأسيس أسرة مثالية، و من أهم هذه الأسس
- المودة و الرحمة - الدين و الخلق الحسن – الحضانة الرضاع – النفقة على الأسرة – رعاية الأولاد و تربيتهم.
ينبثق نظام الاسرة في الاسلام من معين الفطرة ، واصل الخلقة ، وقاعدة التكوين الأولى للاحياء جميعاً وللمخلوقات ، ( وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ )ثم
فالأسرة هي نواة المجتمع الصالح ، الذي فرضته الشرائع السماوية ، لاستمرار الوجود ، وليكون الملجأ الوحيد لنظام الاسرة ( بيت الزوجية ).
نرى ان دستور الاسرة هو جانب من التنظيم للقاعدة التي تقوم عليها الجماعة المسلمة ، والمجتمع الاسلامي ، هذه القاعدة التي احاطها الاسلام برعايته ، وبذل الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم في تنظيمها وحمايتها وتطهيرها من فوضى الجاهلية ، وشوائب العادات والتقاليد جهداً كبيراً.
ثم ان القرآن الكريم ، أخذ يبحث على الاستقرار ، واقامة البيوت لتركيز دعائم الاسرة. قال سبحانه وتعالى :
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبا)
لكننا اليوم مازلنا تحت عادات الجاهلية فتراهم لايقيمون وزنا للمرأة ولايهتمون بها،ويحتقرونها ولايأخذون برأيها في الزواج وفي غير الزواج لماذا هذا الاحتقار مع انها نصف المجتمع،انظروا الى اهل البيت{عليهم السلام}كيف هم مع اهلهم وكيف يتعاملون مع اسرهم،انهم والله بنوا اسراً هي مفخرة للتاريخ من رجال ونساء،الايستحق ان نجعلهم قدوة لنا ،انا اليوم ارى في اسرنا الاسلامية تناحر بين الأخوة وتفرق ،لاأحد يتكلم مع الاخر ولاأحد يرغب للاخر وبعض النساء لايخفن الله تعالى ويردن التفرقة بين الاهل والاحبة في سبيل ارضاء مصالحهن الشخصية يجب تحكيم العقل في تلك الامور والمحافظة على كيان الاسرة وحل الخلافات والمشاكل في بدايتها قبل ان تكبر ،اصلحوا اسركم ايها المسلمون.
اللهم بحق حبيبك المصطفى واهل بيته الكرام اصلح كل فاسد من امور المسلمين
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
ينبثق نظام الاسرة في الاسلام من معين الفطرة ، واصل الخلقة ، وقاعدة التكوين الأولى للاحياء جميعاً وللمخلوقات ، ( وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ ) (2).
فالأسرة هي نواة المجتمع الصالح ، الذي فرضته الشرائع السماوية ، لاستمرار الوجود ، وليكون الملجأ الوحيد لنظام الاسرة ( بيت الزوجية ).
نرى ان دستور الاسرة هو جانب من التنظيم للقاعدة التي تقوم عليها الجماعة المسلمة ، والمجتمع الاسلامي ، هذه القاعدة التي احاطها الاسلام برعايته ، وبذل الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم في تنظيمها وحمايتها وتطهيرها من فوضى الجاهلية ، وشوائب العادات والتقاليد جهداً كبيراً.
ثم ان القرآن الكريم ، أخذ يبحث على الاستقرار ، واقامة البيوت لتركيز دعائم الاسرة. قال سبحانه وتعالى :
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) (1).
يقوم نظام الأسرة في الإسلام على أسس تنظيمية تساعد على تأسيس أسرة مثالية، و من أهم هذه الأسس
- المودة و الرحمة - الدين و الخلق الحسن – الحضانة الرضاع – النفقة على الأسرة – رعاية الأولاد و تربيتهم.
ينبثق نظام الاسرة في الاسلام من معين الفطرة ، واصل الخلقة ، وقاعدة التكوين الأولى للاحياء جميعاً وللمخلوقات ، ( وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ )ثم
فالأسرة هي نواة المجتمع الصالح ، الذي فرضته الشرائع السماوية ، لاستمرار الوجود ، وليكون الملجأ الوحيد لنظام الاسرة ( بيت الزوجية ).
نرى ان دستور الاسرة هو جانب من التنظيم للقاعدة التي تقوم عليها الجماعة المسلمة ، والمجتمع الاسلامي ، هذه القاعدة التي احاطها الاسلام برعايته ، وبذل الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم في تنظيمها وحمايتها وتطهيرها من فوضى الجاهلية ، وشوائب العادات والتقاليد جهداً كبيراً.
ثم ان القرآن الكريم ، أخذ يبحث على الاستقرار ، واقامة البيوت لتركيز دعائم الاسرة. قال سبحانه وتعالى :
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبا)
لكننا اليوم مازلنا تحت عادات الجاهلية فتراهم لايقيمون وزنا للمرأة ولايهتمون بها،ويحتقرونها ولايأخذون برأيها في الزواج وفي غير الزواج لماذا هذا الاحتقار مع انها نصف المجتمع،انظروا الى اهل البيت{عليهم السلام}كيف هم مع اهلهم وكيف يتعاملون مع اسرهم،انهم والله بنوا اسراً هي مفخرة للتاريخ من رجال ونساء،الايستحق ان نجعلهم قدوة لنا ،انا اليوم ارى في اسرنا الاسلامية تناحر بين الأخوة وتفرق ،لاأحد يتكلم مع الاخر ولاأحد يرغب للاخر وبعض النساء لايخفن الله تعالى ويردن التفرقة بين الاهل والاحبة في سبيل ارضاء مصالحهن الشخصية يجب تحكيم العقل في تلك الامور والمحافظة على كيان الاسرة وحل الخلافات والمشاكل في بدايتها قبل ان تكبر ،اصلحوا اسركم ايها المسلمون.
اللهم بحق حبيبك المصطفى واهل بيته الكرام اصلح كل فاسد من امور المسلمين
وصلى الله على محمد واله الطاهرين