بسم الله الرحمن الرحيم
أن بعض واجبات وفروع الدين عند المسلمين لم يكن لها الاثر الواقع عندهم فقط ىبل انتقل التاثير وصل خارج شبه الجزيرة العربية ومما يبن لنا أن روحية الاسلام تمدد تمدد روحي في نفوس الناس حتى وصل ذالك التمدد الى قارات أخرى غير قارة العرب أي وصل الى أوربا ولم يتأثر به اشخاص عادين بل كبار الغرب من أهل الفلسفة والادب والطب النفساني والجسماني وهنا اود أن ابين وأستشهد ببعض العلماء والاطباء من الغرب الذين لهم كلمات واطروحات حول تشريع الصوم وفائدته الخفية وغير ذالك ومن هؤلاء العلماء والاطباء نذكر لكم اشخاص قليلا منهم والباقي نتركه للباحث الكريم ..
1:-قال الدكتور الشهير(الكسيس كاريل) لقد فرضت جميع الاديان السماوية الصوم لما له من فوائد جمه , لان الحرمان من الطعام يثير اولا الشعور بالجوع كما أنه يثير أحيانا بعض التنبيه العصبي, وأخيرا يحس الانسان بالضعف ولكنه أيضا يحدد ظواهر معينه مخفيه اهم بكثيرمن ذالك فان ةسكر الكبد والدهن المخزون أسفل الجلد يتحركان .وكذالك بروتينات العضلات والغدد وتضحي جميع الأعضاء بموادها لك يظل الدم والقلب في حالة طبيعية اذ ان الصيام ينقي أنسجتنا ويعدلها كثيرا (مصدر الانسان ذالك المجهول)
2:- اما في اليونان (صام الفيلسوف أبيفور) القرن السادس قبل الميلاد أربعين يوم قبل أن يودي الامتحان الكبير في جامعة الاسكندرية لشحذ قواه العقلية وطاقة الابداع عنده 3:- أما سقراط الشهير فانه كان يصوم عشرة أيام كلما طمح الى حسم أمر يستحق ذروة التفكر
4:- (ابو قراط) صاحب الطب اليوناني القديم (460-370) قبل الميلاد كان يصف للمرضى في أحرج المراحل أن يصوموا , وكان يقول عن عمل الصوم : كا أنسان في داخله طبيب , ومالينا الا أن نساعده وحتى يودي عمله
5:- اما الروماني ( جالينوس) في القرن الميلادي واوصى بالصوم وصفه علاجيه لكل أعراض الروح السالبة وكان يعني بذلك حالة الحزن وفقد الحب وفرط الوتر ...... نعم كل هولاء العلماء او الاطباء لم يغفلوا عن فائدة الصوم ونراهم كل شخص يرى الصوم من الجانب الذي هو يختص به من حيث الفائدة الكبيره للانسان ولكن أنت رأيت عبارتهم الطويلة في تبيان فائدة الصوم للشخص لكن تعال معي للسيد البشر كيف حصر فائدة الصوم بعبارة واحده ( صومو تصحو) صلوات الله عليك يارسول الله وعلى ال بيتك الاطهار
أن بعض واجبات وفروع الدين عند المسلمين لم يكن لها الاثر الواقع عندهم فقط ىبل انتقل التاثير وصل خارج شبه الجزيرة العربية ومما يبن لنا أن روحية الاسلام تمدد تمدد روحي في نفوس الناس حتى وصل ذالك التمدد الى قارات أخرى غير قارة العرب أي وصل الى أوربا ولم يتأثر به اشخاص عادين بل كبار الغرب من أهل الفلسفة والادب والطب النفساني والجسماني وهنا اود أن ابين وأستشهد ببعض العلماء والاطباء من الغرب الذين لهم كلمات واطروحات حول تشريع الصوم وفائدته الخفية وغير ذالك ومن هؤلاء العلماء والاطباء نذكر لكم اشخاص قليلا منهم والباقي نتركه للباحث الكريم ..
1:-قال الدكتور الشهير(الكسيس كاريل) لقد فرضت جميع الاديان السماوية الصوم لما له من فوائد جمه , لان الحرمان من الطعام يثير اولا الشعور بالجوع كما أنه يثير أحيانا بعض التنبيه العصبي, وأخيرا يحس الانسان بالضعف ولكنه أيضا يحدد ظواهر معينه مخفيه اهم بكثيرمن ذالك فان ةسكر الكبد والدهن المخزون أسفل الجلد يتحركان .وكذالك بروتينات العضلات والغدد وتضحي جميع الأعضاء بموادها لك يظل الدم والقلب في حالة طبيعية اذ ان الصيام ينقي أنسجتنا ويعدلها كثيرا (مصدر الانسان ذالك المجهول)
2:- اما في اليونان (صام الفيلسوف أبيفور) القرن السادس قبل الميلاد أربعين يوم قبل أن يودي الامتحان الكبير في جامعة الاسكندرية لشحذ قواه العقلية وطاقة الابداع عنده 3:- أما سقراط الشهير فانه كان يصوم عشرة أيام كلما طمح الى حسم أمر يستحق ذروة التفكر
4:- (ابو قراط) صاحب الطب اليوناني القديم (460-370) قبل الميلاد كان يصف للمرضى في أحرج المراحل أن يصوموا , وكان يقول عن عمل الصوم : كا أنسان في داخله طبيب , ومالينا الا أن نساعده وحتى يودي عمله
5:- اما الروماني ( جالينوس) في القرن الميلادي واوصى بالصوم وصفه علاجيه لكل أعراض الروح السالبة وكان يعني بذلك حالة الحزن وفقد الحب وفرط الوتر ...... نعم كل هولاء العلماء او الاطباء لم يغفلوا عن فائدة الصوم ونراهم كل شخص يرى الصوم من الجانب الذي هو يختص به من حيث الفائدة الكبيره للانسان ولكن أنت رأيت عبارتهم الطويلة في تبيان فائدة الصوم للشخص لكن تعال معي للسيد البشر كيف حصر فائدة الصوم بعبارة واحده ( صومو تصحو) صلوات الله عليك يارسول الله وعلى ال بيتك الاطهار
تعليق