اضتهاد النساء والعصور

[yusif asam]

بسم الله الرحمن الرحيم ان الموظوع لسيما لفة انتباهي وانتباه اكثر الناس ان المشاكل التي تعانيها المراة كثيره اسوائها كان على المستوى الاجتماعي او الحياة الخاص با المراة فعندما تاتي وتدقق في التاريخ الذي عاشته نجد ثغره قليله لحريتها با الاسلام فعندما نبدا با التاريخ العربي الذي هو قبل الاسلام كانت المراة سوى خادمة او وسيلة للا انجاب الاولاد و كانت عندما ننجب بنت يكظم وجه الاب ويقوم بدفتنها او قتلها وعندما ننتقل الى العصر الاسلامي ان الرسول صلى الله عليو واله وسلم قد اعطى كامل الحريات تشريعا ولكن اغلب المسلمين لم يلتزمو في البداية وعندما اللتزمو ولم يكون هذا الا لتزام كافيا لسد حاجة المراة حيث اننا نرى ان في بعض الحروب الاسلاميه كان للمراة دور بارز في حين ان بعض الرجال لم يذهبوا اليها مثل الخنساء التي قدمة اربع اولاد فهي مثال للتضحية ونحن الان في انتقال تدريجي من عصر الى اخر حيث نرى فيها معاناة المراة واحتياجاتها وانتقالا الى العصر الاموي ولا اشكل على القارى حيث انه لم يرىنا نتكلم عن عصر الخلفاء الذين اخلفو الرسول صلى الله عليه وسلم لاانه يعتبر ضمن العصر الاسلامي ونعود لنكمل ما بداناه حيث ان العصر الاموي استغل المراة لااغراض ال التمتع الجنسي وجعلهن خادمات في الحانات لصب الخمر والرقص حيث تعتبر وسيلة لااشباع الذات الجنسية واما في العصور التابعة لها كا العصرين العباسي والعثماني حيث جرى عليهن نفس ما جرى على قبلهن من النساء من الاضتهاداة والاستبداداة الاستقراطية اما انتقالا الى العصر الحديث فهو اسؤ واكثر استبداد حيث استغل الاوربيون هذه الفجوة في الاسلام واتخذوها سلاحا للقضاء على الاسلام من حيث الغزو الثقافي من المسلسلات التركية وغيرها و الاجهزة الحديثة الانترنت وغيرها وان اكملنا فا الحديث طويل ولا يكفي الكلام وكل دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

[فتح قريب]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله الطاهرين .
الموضوع جيد.
بارك الله بكم .
اذكركم اخ
(yusif asam).

أن تتحروا الدقة بالتعبير .

[الوردة البيضاء]

اللهم صل على محمد وال محمد


بالفعل هذا ماكان في عصور الجاهلية ولكن بعد مجيء الاسلام تغيرت امور كثيرة وعادات اجتماعية متعددة ورغم انه بقيت والى اليوم بعض العادات التي تخالف تعاليم الاسلام الا ان الاسلام استطاع ان يعيد للمرأة كرامتها ويحفظ كيانها..

[امير العامري]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد

الاخ الفاضل (yusif asam ) حياك الله وبياك واهلا وسلا بك في منتداك منتدى مدرسة الامام الحسين عليه السلام
في الحقيقة اخي الفاضل اننا في بداية كل شيئ نواجه بعض الصعوبات وهذا شيء طبيعي ولكن علينا ان نواصل الدرب ونرتقي في سلم التكامل فاسأل الله ان يوفقكم لك خير
اخي العزيز علينا اولا ان نفرق بين الاسلام وبين المسلمين وبين المتمسلمين الذي يدعون الانتماء للاسلام ونورد بعض الكلام عن المراة في الاسلام الحقيقي
ان الاسلام ينظر الى المرأة على انها كائن ثمين ومقدس فهو يعتبرها "جوهرة" ويسعى لحفظها وصونها ، ويشدد على ذلك لأهمية المرأة ، فالمرأة هي الام "التي الجنة تحت اقدامها" والمرأة هي البنت "الحسنة التي يثاب عليها الاب " وهي الاخت (الواجب على الاخ احترامها وتقديرها ) وهي الزوجة الحبيبة والغالية (وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةًï´¾
الاسلام ينظر للمرأة على انها النصف المكمل للرجل والتي لولاها لما كان رجل كما بفقده لا تكون ، فالإسلام يساوي بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات الا ما كان ينافي فيسيولوجياها وطبيعتها او ما كان لمصلحتها نهايته
اما قضية الحجاب والمرأة فان الحجاب قضية اسلامية حتمية ثابتة قرآنيا وروائيا ، صورها اعداء الاسلام انها محاولة لمصادرة حرية المرأة زورا وبلا دليل وبلا استفهام بينما " ترجع فلسفة الحجاب الإسلامي بنظرنا الى عدة عوامل، بعضها ذو جانب نفسي، والآخر ذو جانب أسري، وبعضها ذو بعد اجتماعي، وآخر يرتبط برفع مستوى المرأة واحترامها، والحيلولة دون ابتذالها.
ان الاسلام يدعو الى الرفق بالمرأة والمعاملة الحسنة لها واحترامها وتقديرها ويدعو الى كل ما من شأنه ان يوقرها ويحتفظ بكرامتها فأمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها.
قول الرسول صلى الله عليه واله و سلم : " رفقا بالقوارير " يشير الى معدن المرأة وما يعتبرها الاسلام وطريقة التعامل معها .. فلا اتصور ان تحظى مرأة في الكون بمودة التعامل وكرامة العيش مثلما تحظى به المرأة المسلمة ولو اشرنا الى كل التفاصيل لاحتجنا الى مجلدات ...
اما قولكم فانه يخص البعض من المسلمين وفي الحقية هم يمثلون سلوكهم واخلاقهم لا سلوك الاسلام فالاسلام اجل عن هذه التصرفات

[امير العامري]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد

الاخ الفاضل (yusif asam ) حياك الله وبياك واهلا وسلا بك في منتداك منتدى مدرسة الامام الحسين عليه السلام
في الحقيقة اخي الفاضل اننا في بداية كل شيئ نواجه بعض الصعوبات وهذا شيء طبيعي ولكن علينا ان نواصل الدرب ونرتقي في سلم التكامل فاسأل الله ان يوفقكم لك خير
اخي العزيز علينا اولا ان نفرق بين الاسلام وبين المسلمين وبين المتمسلمين الذي يدعون الانتماء للاسلام ونورد بعض الكلام عن المراة في الاسلام الحقيقي
ان الاسلام ينظر الى المرأة على انها كائن ثمين ومقدس فهو يعتبرها "جوهرة" ويسعى لحفظها وصونها ، ويشدد على ذلك لأهمية المرأة ، فالمرأة هي الام "التي الجنة تحت اقدامها" والمرأة هي البنت "الحسنة التي يثاب عليها الاب " وهي الاخت (الواجب على الاخ احترامها وتقديرها ) وهي الزوجة الحبيبة والغالية (وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةًï´¾
الاسلام ينظر للمرأة على انها النصف المكمل للرجل والتي لولاها لما كان رجل كما بفقده لا تكون ، فالإسلام يساوي بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات الا ما كان ينافي فيسيولوجياها وطبيعتها او ما كان لمصلحتها نهايته
اما قضية الحجاب والمرأة فان الحجاب قضية اسلامية حتمية ثابتة قرآنيا وروائيا ، صورها اعداء الاسلام انها محاولة لمصادرة حرية المرأة زورا وبلا دليل وبلا استفهام بينما " ترجع فلسفة الحجاب الإسلامي بنظرنا الى عدة عوامل، بعضها ذو جانب نفسي، والآخر ذو جانب أسري، وبعضها ذو بعد اجتماعي، وآخر يرتبط برفع مستوى المرأة واحترامها، والحيلولة دون ابتذالها.
ان الاسلام يدعو الى الرفق بالمرأة والمعاملة الحسنة لها واحترامها وتقديرها ويدعو الى كل ما من شأنه ان يوقرها ويحتفظ بكرامتها فأمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها.
قول الرسول صلى الله عليه واله و سلم : " رفقا بالقوارير " يشير الى معدن المرأة وما يعتبرها الاسلام وطريقة التعامل معها .. فلا اتصور ان تحظى مرأة في الكون بمودة التعامل وكرامة العيش مثلما تحظى به المرأة المسلمة ولو اشرنا الى كل التفاصيل لاحتجنا الى مجلدات ...
اما قولكم فانه يخص البعض من المسلمين وفي الحقية هم يمثلون سلوكهم واخلاقهم لا سلوك الاسلام فالاسلام اجل عن هذه التصرفات