هل لكربلاء ثورة إلهية ؟؟!!
بقلم: ولاء الصفار
يبدوا ان كربلاء التي ارتوت أرضها بدماء الشهادة وتعطر ثراها بعطر الاجساد الزاكية التي تورات بين عروقها فاصحبت تربتها موضعا للسجود ومنبعا للغذاء الروحي والمادي الذي سرى في تركيبة محبيها وزائريها لينتج اناس هجرت لغة الخنوع وتعطشت الى لغة الموت والتضحية من اجل الدين والعقيدة والمبادئ.
تلك اللغة أفرزتها الاحداث والمجريات التي شهدتها المدينة بدء من واقعة الطف التي اعلن فيها الامام الحسين عليه السلام فتوى الجهاد لمقاتلة اعداء الله واعداء الانسانية حتى وقتنا الحاضر لم يتوقف بعدها هدير الدماء الزواكي التي ارقت مضاجع الظالمين بعد ان ايقنوا بان كربلاء والحسين عاملان مهمان لتحريك الضمائر الحية ومركزا لثورات النصر ومهوى لقلوب العاشقين ومحرقة لدسائس الظالمين، فمنذ ذلك الوقت وحتى وقتنا الحاضر حاول الظالمون من خلال فن الدسائس والمؤامرات لقتل كربلاء واطفاء نور الحسين ليتمكنوا من السيطرة على العالم باسره وليس العراق فحسب لكنهم اغفلوا ان الحسين استمد نوره من نور الله الذي لايطفئ ابدا.
فكربلاء التي عشقت ترنيمة الجهاد شهدت ولازالت تشهد بروز مواقف واحداث وفتاوى ايقضت مشاعر العالم واخرست لغة النفاق وافشلت مخططات المتأمرين.
ولعلنا لو استوقفنا عند منتصف شعبان 1920 سنجد ان هنالك فتوى للجهاد انطلقت من ارض هذه المدينة المقدسة واستأثر لاجلها ابناء العراق ضد الانكليز بعد ان لمست المرجعية الدينية المتمثلة بالمرجع الديني الشيخ محمد تقي الحائري الشيرازي (قدس) خطورة الاوضاع وانكشفت لديها مخططات المستعمرين الذين ابتعدوا عن لغة السيطرة على الارض والممتلكات وتحولت خططهم لاستهداف الدين والعقيدة والمبادئ والاعراض، هذه الثورة التي استمدت شرارتها من ثنايا الصحن الحسيني الشريف ليلة النصف من شعبان ارهقت العدو الانكليزي وكشفت مخططاته الخبيثة وكبدته خسائر فادحة بالارواح والممتلكات وغيرت صورته في الرأي العام المحلي والعالمي، وربما كان لكربلاء محطة اخرى استمدت منهجها من صحن الامام الحسين عليه السلام في شعبان (1991) لتقرع مضجع أعتى طاغية.
ويبدوا ان لكربلاء قصص اخرى مع الظالمين لم تستكمل حلقاتها وفصولها اذ خرجت من بين ثنايا حرم الامام الحسين عليه السلام فتوى جهادية دفاعية عند منتصف شعبان 2014 رسمها الامام السيستاني لم تتجاوز كلماتها حروف اليد (الواجب الكفائي للدفاع عن العراق ومقدساته) لكنها قلبت معادلات التأمر واستنهضت مشاعر العالم وافرزت صور حية لم تعهدها ذاكرة الخيال لانها رسمت براءة طفولة حملت السلاح لتدافع عن الام والوطن والعرض ورسمت لنا امراءة هجرت لغة الامومة وصارعت الموت في ميدان الوغى ورسمت لنا صور كهلا اتكئ على فوهة البندقية ليدافع عن وطنه .
ولعلنا بحاجة اليوم لمعرفة السر الحقيقي الذي يكمن بتزامن السلسة الثلاثية الجهادية (كربلاء والامام الحسين ومنتصف شعبان) وهل هنالك ثورة إلهية ستشهدها كربلاء في انصاف شعبان للاعوام القادمة ؟؟؟!!!
هل لكربلاء ثورة إلهية ؟؟!!
بقلم: ولاء الصفار
يبدوا ان كربلاء التي ارتوت أرضها بدماء الشهادة وتعطر ثراها بعطر الاجساد الزاكية التي تورات بين عروقها فاصحبت تربتها موضعا للسجود ومنبعا للغذاء الروحي والمادي الذي سرى في تركيبة محبيها وزائريها لينتج اناس هجرت لغة الخنوع وتعطشت الى لغة الموت والتضحية من اجل الدين والعقيدة والمبادئ.
تلك اللغة أفرزتها الاحداث والمجريات التي شهدتها المدينة بدء من واقعة الطف التي اعلن فيها الامام الحسين عليه السلام فتوى الجهاد لمقاتلة اعداء الله واعداء الانسانية حتى وقتنا الحاضر لم يتوقف بعدها هدير الدماء الزواكي التي ارقت مضاجع الظالمين بعد ان ايقنوا بان كربلاء والحسين عاملان مهمان لتحريك الضمائر الحية ومركزا لثورات النصر ومهوى لقلوب العاشقين ومحرقة لدسائس الظالمين، فمنذ ذلك الوقت وحتى وقتنا الحاضر حاول الظالمون من خلال فن الدسائس والمؤامرات لقتل كربلاء واطفاء نور الحسين ليتمكنوا من السيطرة على العالم باسره وليس العراق فحسب لكنهم اغفلوا ان الحسين استمد نوره من نور الله الذي لايطفئ ابدا.
فكربلاء التي عشقت ترنيمة الجهاد شهدت ولازالت تشهد بروز مواقف واحداث وفتاوى ايقضت مشاعر العالم واخرست لغة النفاق وافشلت مخططات المتأمرين.
ولعلنا لو استوقفنا عند منتصف شعبان 1920 سنجد ان هنالك فتوى للجهاد انطلقت من ارض هذه المدينة المقدسة واستأثر لاجلها ابناء العراق ضد الانكليز بعد ان لمست المرجعية الدينية المتمثلة بالمرجع الديني الشيخ محمد تقي الحائري الشيرازي (قدس) خطورة الاوضاع وانكشفت لديها مخططات المستعمرين الذين ابتعدوا عن لغة السيطرة على الارض والممتلكات وتحولت خططهم لاستهداف الدين والعقيدة والمبادئ والاعراض، هذه الثورة التي استمدت شرارتها من ثنايا الصحن الحسيني الشريف ليلة النصف من شعبان ارهقت العدو الانكليزي وكشفت مخططاته الخبيثة وكبدته خسائر فادحة بالارواح والممتلكات وغيرت صورته في الرأي العام المحلي والعالمي، وربما كان لكربلاء محطة اخرى استمدت منهجها من صحن الامام الحسين عليه السلام في شعبان (1991) لتقرع مضجع أعتى طاغية.
ويبدوا ان لكربلاء قصص اخرى مع الظالمين لم تستكمل حلقاتها وفصولها اذ خرجت من بين ثنايا حرم الامام الحسين عليه السلام فتوى جهادية دفاعية عند منتصف شعبان 2014 رسمها الامام السيستاني لم تتجاوز كلماتها حروف اليد (الواجب الكفائي للدفاع عن العراق ومقدساته) لكنها قلبت معادلات التأمر واستنهضت مشاعر العالم وافرزت صور حية لم تعهدها ذاكرة الخيال لانها رسمت براءة طفولة حملت السلاح لتدافع عن الام والوطن والعرض ورسمت لنا امراءة هجرت لغة الامومة وصارعت الموت في ميدان الوغى ورسمت لنا صور كهلا اتكئ على فوهة البندقية ليدافع عن وطنه .
ولعلنا بحاجة اليوم لمعرفة السر الحقيقي الذي يكمن بتزامن السلسة الثلاثية الجهادية (كربلاء والامام الحسين ومنتصف شعبان) وهل هنالك ثورة إلهية ستشهدها كربلاء في انصاف شعبان للاعوام القادمة ؟؟؟!!!
بقلم: ولاء الصفار
يبدوا ان كربلاء التي ارتوت أرضها بدماء الشهادة وتعطر ثراها بعطر الاجساد الزاكية التي تورات بين عروقها فاصحبت تربتها موضعا للسجود ومنبعا للغذاء الروحي والمادي الذي سرى في تركيبة محبيها وزائريها لينتج اناس هجرت لغة الخنوع وتعطشت الى لغة الموت والتضحية من اجل الدين والعقيدة والمبادئ.
تلك اللغة أفرزتها الاحداث والمجريات التي شهدتها المدينة بدء من واقعة الطف التي اعلن فيها الامام الحسين عليه السلام فتوى الجهاد لمقاتلة اعداء الله واعداء الانسانية حتى وقتنا الحاضر لم يتوقف بعدها هدير الدماء الزواكي التي ارقت مضاجع الظالمين بعد ان ايقنوا بان كربلاء والحسين عاملان مهمان لتحريك الضمائر الحية ومركزا لثورات النصر ومهوى لقلوب العاشقين ومحرقة لدسائس الظالمين، فمنذ ذلك الوقت وحتى وقتنا الحاضر حاول الظالمون من خلال فن الدسائس والمؤامرات لقتل كربلاء واطفاء نور الحسين ليتمكنوا من السيطرة على العالم باسره وليس العراق فحسب لكنهم اغفلوا ان الحسين استمد نوره من نور الله الذي لايطفئ ابدا.
فكربلاء التي عشقت ترنيمة الجهاد شهدت ولازالت تشهد بروز مواقف واحداث وفتاوى ايقضت مشاعر العالم واخرست لغة النفاق وافشلت مخططات المتأمرين.
ولعلنا لو استوقفنا عند منتصف شعبان 1920 سنجد ان هنالك فتوى للجهاد انطلقت من ارض هذه المدينة المقدسة واستأثر لاجلها ابناء العراق ضد الانكليز بعد ان لمست المرجعية الدينية المتمثلة بالمرجع الديني الشيخ محمد تقي الحائري الشيرازي (قدس) خطورة الاوضاع وانكشفت لديها مخططات المستعمرين الذين ابتعدوا عن لغة السيطرة على الارض والممتلكات وتحولت خططهم لاستهداف الدين والعقيدة والمبادئ والاعراض، هذه الثورة التي استمدت شرارتها من ثنايا الصحن الحسيني الشريف ليلة النصف من شعبان ارهقت العدو الانكليزي وكشفت مخططاته الخبيثة وكبدته خسائر فادحة بالارواح والممتلكات وغيرت صورته في الرأي العام المحلي والعالمي، وربما كان لكربلاء محطة اخرى استمدت منهجها من صحن الامام الحسين عليه السلام في شعبان (1991) لتقرع مضجع أعتى طاغية.
ويبدوا ان لكربلاء قصص اخرى مع الظالمين لم تستكمل حلقاتها وفصولها اذ خرجت من بين ثنايا حرم الامام الحسين عليه السلام فتوى جهادية دفاعية عند منتصف شعبان 2014 رسمها الامام السيستاني لم تتجاوز كلماتها حروف اليد (الواجب الكفائي للدفاع عن العراق ومقدساته) لكنها قلبت معادلات التأمر واستنهضت مشاعر العالم وافرزت صور حية لم تعهدها ذاكرة الخيال لانها رسمت براءة طفولة حملت السلاح لتدافع عن الام والوطن والعرض ورسمت لنا امراءة هجرت لغة الامومة وصارعت الموت في ميدان الوغى ورسمت لنا صور كهلا اتكئ على فوهة البندقية ليدافع عن وطنه .
ولعلنا بحاجة اليوم لمعرفة السر الحقيقي الذي يكمن بتزامن السلسة الثلاثية الجهادية (كربلاء والامام الحسين ومنتصف شعبان) وهل هنالك ثورة إلهية ستشهدها كربلاء في انصاف شعبان للاعوام القادمة ؟؟؟!!!
هل لكربلاء ثورة إلهية ؟؟!!
بقلم: ولاء الصفار
يبدوا ان كربلاء التي ارتوت أرضها بدماء الشهادة وتعطر ثراها بعطر الاجساد الزاكية التي تورات بين عروقها فاصحبت تربتها موضعا للسجود ومنبعا للغذاء الروحي والمادي الذي سرى في تركيبة محبيها وزائريها لينتج اناس هجرت لغة الخنوع وتعطشت الى لغة الموت والتضحية من اجل الدين والعقيدة والمبادئ.
تلك اللغة أفرزتها الاحداث والمجريات التي شهدتها المدينة بدء من واقعة الطف التي اعلن فيها الامام الحسين عليه السلام فتوى الجهاد لمقاتلة اعداء الله واعداء الانسانية حتى وقتنا الحاضر لم يتوقف بعدها هدير الدماء الزواكي التي ارقت مضاجع الظالمين بعد ان ايقنوا بان كربلاء والحسين عاملان مهمان لتحريك الضمائر الحية ومركزا لثورات النصر ومهوى لقلوب العاشقين ومحرقة لدسائس الظالمين، فمنذ ذلك الوقت وحتى وقتنا الحاضر حاول الظالمون من خلال فن الدسائس والمؤامرات لقتل كربلاء واطفاء نور الحسين ليتمكنوا من السيطرة على العالم باسره وليس العراق فحسب لكنهم اغفلوا ان الحسين استمد نوره من نور الله الذي لايطفئ ابدا.
فكربلاء التي عشقت ترنيمة الجهاد شهدت ولازالت تشهد بروز مواقف واحداث وفتاوى ايقضت مشاعر العالم واخرست لغة النفاق وافشلت مخططات المتأمرين.
ولعلنا لو استوقفنا عند منتصف شعبان 1920 سنجد ان هنالك فتوى للجهاد انطلقت من ارض هذه المدينة المقدسة واستأثر لاجلها ابناء العراق ضد الانكليز بعد ان لمست المرجعية الدينية المتمثلة بالمرجع الديني الشيخ محمد تقي الحائري الشيرازي (قدس) خطورة الاوضاع وانكشفت لديها مخططات المستعمرين الذين ابتعدوا عن لغة السيطرة على الارض والممتلكات وتحولت خططهم لاستهداف الدين والعقيدة والمبادئ والاعراض، هذه الثورة التي استمدت شرارتها من ثنايا الصحن الحسيني الشريف ليلة النصف من شعبان ارهقت العدو الانكليزي وكشفت مخططاته الخبيثة وكبدته خسائر فادحة بالارواح والممتلكات وغيرت صورته في الرأي العام المحلي والعالمي، وربما كان لكربلاء محطة اخرى استمدت منهجها من صحن الامام الحسين عليه السلام في شعبان (1991) لتقرع مضجع أعتى طاغية.
ويبدوا ان لكربلاء قصص اخرى مع الظالمين لم تستكمل حلقاتها وفصولها اذ خرجت من بين ثنايا حرم الامام الحسين عليه السلام فتوى جهادية دفاعية عند منتصف شعبان 2014 رسمها الامام السيستاني لم تتجاوز كلماتها حروف اليد (الواجب الكفائي للدفاع عن العراق ومقدساته) لكنها قلبت معادلات التأمر واستنهضت مشاعر العالم وافرزت صور حية لم تعهدها ذاكرة الخيال لانها رسمت براءة طفولة حملت السلاح لتدافع عن الام والوطن والعرض ورسمت لنا امراءة هجرت لغة الامومة وصارعت الموت في ميدان الوغى ورسمت لنا صور كهلا اتكئ على فوهة البندقية ليدافع عن وطنه .
ولعلنا بحاجة اليوم لمعرفة السر الحقيقي الذي يكمن بتزامن السلسة الثلاثية الجهادية (كربلاء والامام الحسين ومنتصف شعبان) وهل هنالك ثورة إلهية ستشهدها كربلاء في انصاف شعبان للاعوام القادمة ؟؟؟!!!
تعليق