بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
الشهادة) منزلة لا ينالها إلا ذو حظ عظيم ..
الشهادة منزلة يستحقها من صبر على نصرة دين الله تعالى صبرا قاده إلى سفك دمه في طاعته تعالى يكون يوم القيامة من شهداء الله وأمنائه وممن ارتفع قدره عند الله وعظم محله حتى صار صديقا عند الله مقبول القول لاحقا بشهادته الحجج من شهداء الله حاضرا مقام الشاهدين على أممهم من أنبياء الله صلوات الله عليهم
قال رسول الله (ص) : للجنة باب يقال له باب المجاهدين ، يمضون إليه فإذا هو مفتوح وهم متقلّدون سيوفهم ، والجمع في الموقف والملائكة ترحب بهم.
فمن ترك الجهاد ألبسه الله ذلاً في نفسه وفقراً في معيشته ، ومحقاً في دينه ، إنَّ الله تبارك وتعالى أعز اُمتي بسنابك خيلها ومراكز رماحها.
ومن خطبة لأمير المؤمنين (ع) : أما بعد ..فإن الجهاد باب من أبواب الجنة ، فتحه الله لخاصة أوليائه ، وهو لباس التقوى ، ودرع الله الحصينة ، وجنته الوثيقة ، فمن تركه رغبة عنه ألبسه الله ثوب الذل وشملة البلاء ،
قال السجاد (ع) : ما من قطرة أحب إلى الله عزّ وجلّ من قطرتين : قطرة دم في سبيل الله ، وقطرة دمعة في سواد الليل ، لا يريد بها عبد إلا الله عزَّ وجلَّ .
قال الباقر (ع) : ما من قطرة أحب إلى الله من قطرة دم في سبيل الله ، أو قطرة من دموع عين في سواد الليل من خشية الله ، وما من قدم أحب إلى الله من خطوة إلى ذي رحم ، أو خطوة يتمّ بها زحفاً في سبيل الله ،
ربط الله على قلوب مجاهدينا ، وثبت اقدامهم ، وشد على ايديهم ، وسدد خطاهم
بحق صاحب الامر (روحي فداهــ )
وفقهم الله لنيل احدى الحسنيين (النصر ، او الشهادة )
الشهادة ..!!
حلم وصال لكل مؤمن وهي خير للذين اتقوا
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
الشهادة) منزلة لا ينالها إلا ذو حظ عظيم ..
الشهادة منزلة يستحقها من صبر على نصرة دين الله تعالى صبرا قاده إلى سفك دمه في طاعته تعالى يكون يوم القيامة من شهداء الله وأمنائه وممن ارتفع قدره عند الله وعظم محله حتى صار صديقا عند الله مقبول القول لاحقا بشهادته الحجج من شهداء الله حاضرا مقام الشاهدين على أممهم من أنبياء الله صلوات الله عليهم
قال رسول الله (ص) : للجنة باب يقال له باب المجاهدين ، يمضون إليه فإذا هو مفتوح وهم متقلّدون سيوفهم ، والجمع في الموقف والملائكة ترحب بهم.
فمن ترك الجهاد ألبسه الله ذلاً في نفسه وفقراً في معيشته ، ومحقاً في دينه ، إنَّ الله تبارك وتعالى أعز اُمتي بسنابك خيلها ومراكز رماحها.
ومن خطبة لأمير المؤمنين (ع) : أما بعد ..فإن الجهاد باب من أبواب الجنة ، فتحه الله لخاصة أوليائه ، وهو لباس التقوى ، ودرع الله الحصينة ، وجنته الوثيقة ، فمن تركه رغبة عنه ألبسه الله ثوب الذل وشملة البلاء ،
قال السجاد (ع) : ما من قطرة أحب إلى الله عزّ وجلّ من قطرتين : قطرة دم في سبيل الله ، وقطرة دمعة في سواد الليل ، لا يريد بها عبد إلا الله عزَّ وجلَّ .
قال الباقر (ع) : ما من قطرة أحب إلى الله من قطرة دم في سبيل الله ، أو قطرة من دموع عين في سواد الليل من خشية الله ، وما من قدم أحب إلى الله من خطوة إلى ذي رحم ، أو خطوة يتمّ بها زحفاً في سبيل الله ،
ربط الله على قلوب مجاهدينا ، وثبت اقدامهم ، وشد على ايديهم ، وسدد خطاهم
بحق صاحب الامر (روحي فداهــ )
وفقهم الله لنيل احدى الحسنيين (النصر ، او الشهادة )
الشهادة ..!!
حلم وصال لكل مؤمن وهي خير للذين اتقوا
تعليق