* بسم* الله* الرحمن* الرحيم*
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ، ونستغفره ونستهديه، ونعوذ به من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له،
ومن يضلل فلا هادي له، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه.
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ، ونستغفره ونستهديه، ونعوذ به من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له،
ومن يضلل فلا هادي له، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه.
كثيرات هن النساء اللواتي مررن بصفحات التاريخ وكن الوضوء الذي أنار هذه الصفحات
والشعلة التي استضاء بها الاسلام انها خديجة بنت خويلد عليها السلام فعند هذه السيدة الجليلة
تتوقف الكلمات فهي التي باعت الدنيا وزينتها واختارت الصدق والامانة وحسن الاخلاق
حين فضلت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على وجهاء قريش ليكون زوجا لها فكانت نعمة
من نعم الله عز وجل وخير متاع الدنيا والسكن والراحة ونعم المرأء الصالحة التي واست الرسول
صلى الله عليه واله وسلم بمالها ونفسها والتي لها قيمة كبيرة جدا في الميزان الاسلامي
وهي من تحدث عنها الرسول صلى الله عليه واله وسلم بحب وأسى قائلا ما ابدلني الله خيرا منها
قد امنت بي اذ كفربي الناس وصدقتني أذ كذبني الناس وواستني بما لها اذ حرمني الناس ورزقني الله عز وجل
ولدها اذ حرمني أولاد الناس فكانت السيدة خديجة عليها السلام فخرا لكل امرأة حيث كانت لها
مكانة عضيمة حتى فارقت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في وقت من احرج أوقات الدعوة
على الاطلاق وتزامنت وفاتها عليها السلام مع وفاة ابي طالب عليه السلام لما انقشعت
ظلمة الحصار والسجن خرجت عليها السلام وقد اعياها المرض صابرة محتسبة توفيت في العاشر
من شهر رمضان السنة العاشرة للبعثة فحزن النبي صلى الله عليه واله وسلم حزنا شديدا
على شريكهة همومه ذات المواقف المشهودة لقد رحلت من تركت للفضائل حياة لا تفنى لتجد ما وعد الله حقا
والشعلة التي استضاء بها الاسلام انها خديجة بنت خويلد عليها السلام فعند هذه السيدة الجليلة
تتوقف الكلمات فهي التي باعت الدنيا وزينتها واختارت الصدق والامانة وحسن الاخلاق
حين فضلت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على وجهاء قريش ليكون زوجا لها فكانت نعمة
من نعم الله عز وجل وخير متاع الدنيا والسكن والراحة ونعم المرأء الصالحة التي واست الرسول
صلى الله عليه واله وسلم بمالها ونفسها والتي لها قيمة كبيرة جدا في الميزان الاسلامي
وهي من تحدث عنها الرسول صلى الله عليه واله وسلم بحب وأسى قائلا ما ابدلني الله خيرا منها
قد امنت بي اذ كفربي الناس وصدقتني أذ كذبني الناس وواستني بما لها اذ حرمني الناس ورزقني الله عز وجل
ولدها اذ حرمني أولاد الناس فكانت السيدة خديجة عليها السلام فخرا لكل امرأة حيث كانت لها
مكانة عضيمة حتى فارقت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في وقت من احرج أوقات الدعوة
على الاطلاق وتزامنت وفاتها عليها السلام مع وفاة ابي طالب عليه السلام لما انقشعت
ظلمة الحصار والسجن خرجت عليها السلام وقد اعياها المرض صابرة محتسبة توفيت في العاشر
من شهر رمضان السنة العاشرة للبعثة فحزن النبي صلى الله عليه واله وسلم حزنا شديدا
على شريكهة همومه ذات المواقف المشهودة لقد رحلت من تركت للفضائل حياة لا تفنى لتجد ما وعد الله حقا
نسالكم****الدعاء
تعليق