يروي الجاحظ في كتابه البخلاء الكثير من القصص والحكايات التي تخص البخلاء ومن بينها هذه الحادثة ان هناك جماعة من خرسان أجتمعوا في النزل ليلاً فأحجموا عن انارة المصباح ماامكنهم ولما اخطروا لأنارة جمعوا النفق اللازم لذلك وامتنع احدهم عن الدفع وكانوا اذا اضاءوا المصباح عصبوا عينيه حتى لايستفيد من نوره
كان بشار بن برد ظريفاً وكان يحشو في شعره اذا اعوزته القافية فيذكر اسماء لاواقع لها ومن ذلك مارواه قدامه بن نوح قال: انشدنا ذات يوم قوله:
وجارية خلقت وحدها
كأن النساء لديها خدم
دست اليها ابا مجلز
واي فتى ان اصاب اعتزم
فقال له رجل ومن ابو مجلز هذا يا أبا معاذ ؟ قال وماحاجتك اليه!؟ألك عليه دين أو تطالبه بثأر؟ هو رجل يتردد بين وبين معارفي في رسائل
كان بشار بن برد ظريفاً وكان يحشو في شعره اذا اعوزته القافية فيذكر اسماء لاواقع لها ومن ذلك مارواه قدامه بن نوح قال: انشدنا ذات يوم قوله:
وجارية خلقت وحدها
كأن النساء لديها خدم
دست اليها ابا مجلز
واي فتى ان اصاب اعتزم
فقال له رجل ومن ابو مجلز هذا يا أبا معاذ ؟ قال وماحاجتك اليه!؟ألك عليه دين أو تطالبه بثأر؟ هو رجل يتردد بين وبين معارفي في رسائل
تعليق