تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال بيت محمد
موضوعي اليوم جدا مهم وهوعن الطفوله المسلوب حقها كلنا نعرف الموضه الجديدة التي نزلت في اواخر هذا الزمان كيف استحوذت الاسواق وخربت الطفوله وبراءتها!
كلنا سندفع الثمن!
اللهم لك الحمد كما خلقتني ولم أك شيئا مذكورا .... (1)
بالأمس كتبت حرصا ونصحا (1)
واليوم اكتب قلقاً وخوفا ...
فالذي يجري حولنا سوف نرى سيئاته عا جلا عاجلا وعلى الجميع. .. ولن ننتظر طويلاً .
فما معنى هذا الاستهتار بالطفولة وبراءتها وطهارتها بطريقة استفزازية، تجعل الصغيرة كبيرة في شكلها وجسدها فقط!
فلا هي كالكبار في الواقع، وï»» في التعامل معها ...
وï»» هي كالصغار في لبسها وظاهرها وما تتزين وتلبس ... كيف سينظر اليها ؟!
فتياتنا ، بناتنا ... امانات الله تعالى بين أيدينا: اصبحن ï»» إلى هاؤï»»ء ، و ï»» إلى هؤï»»ء!
أن الصغير الذي يعامل بهذه الطريقة لن يعيش طفولته كما يفترض به أن يفعل، و الأهل يحرقون هذه المرحلة من دون أن يعوا أخطارها اللاحقة،
فمرحلة الطفولة هي مرحلة تأسيسة ضرورية، فمن جهة ثانية ï»» يستهان بها و من جهة ثالثة تبقى آثارها على كل مراحل العمر، وحتى الممات .
وهذه المرحلة هي فترة الزرع والتفتيح ، والصوق الأسري،
وحنان الأهل ، وسكينة الاتكالية، وعبثية البراءة المحببة ، والمبادرات العفوية التي لا تنسى ...
مبادرات و حركات وكلمات ï»» تقبل منه الأنه طفل، وبعنوان طفولته: فوضوية متناسقة، وتناسق فوضوي !
فما بالنا نعكر على هذه النعمة،
لنفتقدها ونخسرها ، وهيهات من تعويضها .
اللهم صل على محمد وال بيت محمد
موضوعي اليوم جدا مهم وهوعن الطفوله المسلوب حقها كلنا نعرف الموضه الجديدة التي نزلت في اواخر هذا الزمان كيف استحوذت الاسواق وخربت الطفوله وبراءتها!
كلنا سندفع الثمن!
اللهم لك الحمد كما خلقتني ولم أك شيئا مذكورا .... (1)
بالأمس كتبت حرصا ونصحا (1)
واليوم اكتب قلقاً وخوفا ...
فالذي يجري حولنا سوف نرى سيئاته عا جلا عاجلا وعلى الجميع. .. ولن ننتظر طويلاً .
فما معنى هذا الاستهتار بالطفولة وبراءتها وطهارتها بطريقة استفزازية، تجعل الصغيرة كبيرة في شكلها وجسدها فقط!
فلا هي كالكبار في الواقع، وï»» في التعامل معها ...
وï»» هي كالصغار في لبسها وظاهرها وما تتزين وتلبس ... كيف سينظر اليها ؟!
فتياتنا ، بناتنا ... امانات الله تعالى بين أيدينا: اصبحن ï»» إلى هاؤï»»ء ، و ï»» إلى هؤï»»ء!
أن الصغير الذي يعامل بهذه الطريقة لن يعيش طفولته كما يفترض به أن يفعل، و الأهل يحرقون هذه المرحلة من دون أن يعوا أخطارها اللاحقة،
فمرحلة الطفولة هي مرحلة تأسيسة ضرورية، فمن جهة ثانية ï»» يستهان بها و من جهة ثالثة تبقى آثارها على كل مراحل العمر، وحتى الممات .
وهذه المرحلة هي فترة الزرع والتفتيح ، والصوق الأسري،
وحنان الأهل ، وسكينة الاتكالية، وعبثية البراءة المحببة ، والمبادرات العفوية التي لا تنسى ...
مبادرات و حركات وكلمات ï»» تقبل منه الأنه طفل، وبعنوان طفولته: فوضوية متناسقة، وتناسق فوضوي !
فما بالنا نعكر على هذه النعمة،
لنفتقدها ونخسرها ، وهيهات من تعويضها .
تعليق