بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
كتب المدعو ( صلاح يوسف )
ابياتا شعريه قال في بعضها
ثارَ ثورٌ ثائرٌ حين أستثير == فتولى الأرض ضربا بالقدم
ثم ناح الثورُ .. ناح الثورُ .. ناح == إنما النوحُ على قدر الالم
ثرثرَ الثورُ قليلا ثم قال == لعنة الله على كل الامم
فجميعُ الخلقِ مرتدٌ عنيد == ووهابيون إلا من لطم
فالتمسنا العذر للثور وقلنا == إنما الثيران من لحم ودم
وسألناه إذا كنت غيورا == واضح الأصل اشم
فلماذا كلما إيران نادت == كلكم قال لأيران نعم
ولماذا النيل من صحب محمد == والتباهي بسلاطين العجم
ولماذا الحوزة اليوم إستباحت == عرضكم وأستخدمتكم كالغنم
ورد على هذا المخلوق المتبجح الحاقد على شيعة آل محمد الشاعر جابر النجفي بقصدتة التي بعنوان هي:
إتّــــــــــــــقِ الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إتّقِ اللهَ الذي يهدي يرى == إنّما الثورُ منْ يشكو السَقَمْ
ما أنا بالثور بَلْ أنتَ الذي == تقتفي دربَ العَمى مثلُ الصَنَمْ
عشتَ في الغيِ الذي غطّى الضميرْ == تنكرُ الكرارَ مولانا الأشَمْ
تنكرُ الزهراءَ بنتَ المصطفى == تنكرُ السبطينِ تهوى منْ هَدَمْ
ياأخي قد جاءنا هديُ الكتابْ == أكرمُ الخلقٌ الذي يحوي القِيَمْ
أكرمُ الخلق الذي لايرتوي == منْ معينِ الحقَّ لا يرجو أصَمْ
في عليِّ الحقَّ يمشي قد سعى == أيْنما يندارُ يغدو كالعَلَمْ
إنّنا قْلنا لعينٌ منْ جثا == فوقَ صدر السبطِ في الماضي ظلَمْ
نفسُ ذاكَ المُعتدي في يومِنا == يذبحُ الزوارَ في عزَّ الحَرَمْ
إنّنا نهوى صحابَ المصطفى == ما عدا منْ مالَ منهم أو أثَمْ
ماعدا منْ مالَ عن نهجِ الهدى == وأعتدى في ظُلمِ زهراءِ الكَرَمْ
وأعتدى في ظلمِ أولادِ التُقى == ما رعى آلَ الرسولِ المُعْتَصَمْ
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
كتب المدعو ( صلاح يوسف )
ابياتا شعريه قال في بعضها
ثارَ ثورٌ ثائرٌ حين أستثير == فتولى الأرض ضربا بالقدم
ثم ناح الثورُ .. ناح الثورُ .. ناح == إنما النوحُ على قدر الالم
ثرثرَ الثورُ قليلا ثم قال == لعنة الله على كل الامم
فجميعُ الخلقِ مرتدٌ عنيد == ووهابيون إلا من لطم
فالتمسنا العذر للثور وقلنا == إنما الثيران من لحم ودم
وسألناه إذا كنت غيورا == واضح الأصل اشم
فلماذا كلما إيران نادت == كلكم قال لأيران نعم
ولماذا النيل من صحب محمد == والتباهي بسلاطين العجم
ولماذا الحوزة اليوم إستباحت == عرضكم وأستخدمتكم كالغنم
ورد على هذا المخلوق المتبجح الحاقد على شيعة آل محمد الشاعر جابر النجفي بقصدتة التي بعنوان هي:
إتّــــــــــــــقِ الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إتّقِ اللهَ الذي يهدي يرى == إنّما الثورُ منْ يشكو السَقَمْ
ما أنا بالثور بَلْ أنتَ الذي == تقتفي دربَ العَمى مثلُ الصَنَمْ
عشتَ في الغيِ الذي غطّى الضميرْ == تنكرُ الكرارَ مولانا الأشَمْ
تنكرُ الزهراءَ بنتَ المصطفى == تنكرُ السبطينِ تهوى منْ هَدَمْ
ياأخي قد جاءنا هديُ الكتابْ == أكرمُ الخلقٌ الذي يحوي القِيَمْ
أكرمُ الخلق الذي لايرتوي == منْ معينِ الحقَّ لا يرجو أصَمْ
في عليِّ الحقَّ يمشي قد سعى == أيْنما يندارُ يغدو كالعَلَمْ
إنّنا قْلنا لعينٌ منْ جثا == فوقَ صدر السبطِ في الماضي ظلَمْ
نفسُ ذاكَ المُعتدي في يومِنا == يذبحُ الزوارَ في عزَّ الحَرَمْ
إنّنا نهوى صحابَ المصطفى == ما عدا منْ مالَ منهم أو أثَمْ
ماعدا منْ مالَ عن نهجِ الهدى == وأعتدى في ظُلمِ زهراءِ الكَرَمْ
وأعتدى في ظلمِ أولادِ التُقى == ما رعى آلَ الرسولِ المُعْتَصَمْ
تعليق