تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
{فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَها مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ ما كانَ لِيَأْخُذَ أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ (76)
اخبر الله سبحانه وتعالى عباده فارضا حجته عليهم بانه فوق كل ذي علم اعلم منه الى ان ينتهي العلم لله سبحانه
فهنا يتبادر الى السؤال الى كل مسلم من هو اعلم اهل زماننا والذي ينتهي له العلم والذي هو اعلم من العلماء هذا الشخص الذي هو الحبل الممدود بين الارض والسماء الواجب الاعتصام به كي لايضل الناس والذي يفرض الله علينا طاعته واتخاذه وليا واماما وطاعته من طاعة الله وعصيانه عصيان لله من الذي يدعى ان اطاعته طاعة لله ورضاه رضى الله سبحانه من بعد استشهاد الرسول صلوات الله عليه واله الى يومنا هذا
وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا - النساء 83
في احد المواضيع التي تم نشرها ((بحث حول شخصية من عنده علم الكتاب )) اثبتنا ان امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام هو من عنده علم الكتاب بسياق قراني مبسط لمن اراد ان يطلع
نعود لاية القرانية الكريمة والتي تخبرنا على قدرة ولي الامر ان يستنبط العلم لحل المشكل بين الناس وتوجيهم لصواب فهو العليم الذي اشارت له الاية القرانية الفاتحة للبحث ومنها صرح الامام الحسن عليه السلام مرار بانهم هم اولي الامر وهم العليمون الواجب الرجوع اليهم في كل امر
خطبنا الحسنُ بنُ عليٍّ بعد مقتلِ عليٍّ رضيَ اللهُ عنهما فقال : لقد فارقكم رجلٌ بالأمسِ ما سبقَهُ الأولونَ بعِلْمٍ ولا أدركَهُ الآخرونَ إن كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ليبعثَهُ ويُعطيهِ الرايةَ فلا ينصرف حتى يُفْتَحَ لهُ وما ترك من صفراءَ ولا بيضاءَ إلا سبعمائةِ درهمٍ من عطائِهِ كان يرصدها لخادمٍ لأهلِهِ الراوي: عمرو بن حبشي المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 3/168
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
سمعتُ الحسنَ بنَ عليٍّ قام فخطب الناسَ فقال يا أيها الناسُ لقد فارقَكم أمسُ رجلٌ ما سبقَه الأولون ولا يدركِه الآخِرونَ لقد كان يبعثُه البعثُ فيعطيه الرايةَ فما يرجعُ حتى يفتحَ اللهُ عليه جبريلُ عن يمينِه وميكائيلُ عن يسارِه يعني عليًّا رضيَ اللهُ عنهُ ما ترك بيضاءَ ولا صفراءَ إلا سبعمائةِ دِرهمٍ فضلتْ من عطائهِ أراد أن يشتريَ بها خادمًا الراوي: الحسن بن علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 5/660
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات رجال الشيخين غير هبيرة فقد اختلفوا فيه
اللهم صل على محمد وال محمد
{فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَها مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ ما كانَ لِيَأْخُذَ أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ (76)
اخبر الله سبحانه وتعالى عباده فارضا حجته عليهم بانه فوق كل ذي علم اعلم منه الى ان ينتهي العلم لله سبحانه
فهنا يتبادر الى السؤال الى كل مسلم من هو اعلم اهل زماننا والذي ينتهي له العلم والذي هو اعلم من العلماء هذا الشخص الذي هو الحبل الممدود بين الارض والسماء الواجب الاعتصام به كي لايضل الناس والذي يفرض الله علينا طاعته واتخاذه وليا واماما وطاعته من طاعة الله وعصيانه عصيان لله من الذي يدعى ان اطاعته طاعة لله ورضاه رضى الله سبحانه من بعد استشهاد الرسول صلوات الله عليه واله الى يومنا هذا
وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا - النساء 83
في احد المواضيع التي تم نشرها ((بحث حول شخصية من عنده علم الكتاب )) اثبتنا ان امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام هو من عنده علم الكتاب بسياق قراني مبسط لمن اراد ان يطلع
نعود لاية القرانية الكريمة والتي تخبرنا على قدرة ولي الامر ان يستنبط العلم لحل المشكل بين الناس وتوجيهم لصواب فهو العليم الذي اشارت له الاية القرانية الفاتحة للبحث ومنها صرح الامام الحسن عليه السلام مرار بانهم هم اولي الامر وهم العليمون الواجب الرجوع اليهم في كل امر
خطبنا الحسنُ بنُ عليٍّ بعد مقتلِ عليٍّ رضيَ اللهُ عنهما فقال : لقد فارقكم رجلٌ بالأمسِ ما سبقَهُ الأولونَ بعِلْمٍ ولا أدركَهُ الآخرونَ إن كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ليبعثَهُ ويُعطيهِ الرايةَ فلا ينصرف حتى يُفْتَحَ لهُ وما ترك من صفراءَ ولا بيضاءَ إلا سبعمائةِ درهمٍ من عطائِهِ كان يرصدها لخادمٍ لأهلِهِ الراوي: عمرو بن حبشي المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 3/168
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
سمعتُ الحسنَ بنَ عليٍّ قام فخطب الناسَ فقال يا أيها الناسُ لقد فارقَكم أمسُ رجلٌ ما سبقَه الأولون ولا يدركِه الآخِرونَ لقد كان يبعثُه البعثُ فيعطيه الرايةَ فما يرجعُ حتى يفتحَ اللهُ عليه جبريلُ عن يمينِه وميكائيلُ عن يسارِه يعني عليًّا رضيَ اللهُ عنهُ ما ترك بيضاءَ ولا صفراءَ إلا سبعمائةِ دِرهمٍ فضلتْ من عطائهِ أراد أن يشتريَ بها خادمًا الراوي: الحسن بن علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 5/660
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات رجال الشيخين غير هبيرة فقد اختلفوا فيه
تعليق