بسم الله الرحمن الرحيم
المؤمن اخو المؤمن يشد بعضه البعض فعلا هذا ما اشار اليه النبي الاكرم صل الله عليه واله وسلم، في التعامل اليومي الانساني يؤكد النبي الاعضم (ص) حول التعامل بشكل جيد مع المؤمنين كالتاخي والتواضع والتراحم والتواصل هي من اهم الامور التي تجعلهم كالبنيان المرصوص.
الملاحظ في الامور اليومية التي يتعايش فيها المؤمنين مع بعضهم وكيفية التعامل مع بعضهم تحدث امور عديدة كالاختلاف في وجهات النضر والاراء المختلفة في الكثير من الامور ولكن ما يجب الانتباه اليه هو كيفية التواصل معهم على الرغم من اختلاف الاراء في التعايش والتعامل وما يجب العمل به والقيام به هو كون المؤمنون اخوة وما يزيد في تماسكهم ومحبتهم بعضهم البعض.
الاخوة القراء الكرام ان هذا الحديث هو ليس فيما يخص التعامل مع الاشخاص الذين هم خارج البيت او خارج اطار الاسرة بل يخص الاسرة والاقارب والجيران وكل من يقابلهم المؤمن في حياته اليومية، وهناك اطر واسس يمكن التعامل بها عندما يصل المؤمن في التعامل مع اناس يختلفون عنه في التفكير والتعايش وطريقة التعامل وبهذا على المؤمن ان يعرف كيفية التعامل معهم ومن هذه الامور هي كيفية التسامح معهم فمحاكات الناس على قدر عقولهم هي من احد اسس التعامل مع الاخرين.
توجد طرق اخرى في التعامل مع الاخرين وايضا تصل الاختلافات في الامور الى الابتعاد والنفور ويجب الانتباه الى مثل هذه الامور.
بالحقيقة لا يجبر الشخص على التعامل مع اشخاص لا يود التعامل معهم وخاصة بعد ان تعرف على كيفية تعاملهم معه، ولكن ممكن تسليط الضوء على افراد معينة في التعامل معهم منهم الازواج مثلا والاقارب والاخوة والافراد في الاسرة الواحدة.
ايها المؤمن ان كنت تهتم في التواصل مع افراد عائلتك او اقاربك او زوجتك او ايضا يخص الاخت المؤمنة في الاهتمام بالتواصل مع اقاربها او افراد عائلتها او زوجها فعليها السعي في التواصل التعرف على الامور التي تجعلها افضل في التعامل معهم.
وللتسخير القلوب بالمحبة يقوم المؤمن بالصلاة ركعتين ليلة الجمعة بعد منتصف الليل يقراء في كل ركعة الحمد وقوله تبارك وتعالى
بسم الله الرحمن الرحيم ( عسى الله ان يجعل بينكم وبين الذين عاديتهم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم ) يقرأ سبع مرات وبعد التسليم تقراء الدعاء الاتي سبع وسبعين مرة ( اللهم لين لي قلب فلان ابن فلانة بالمحبة كما النت الحديد لداود عليه السلام)، وهذا العمل هو ليس للازواج فقط وانما يخص الاقارب وافراد العائلة لكي تعم المودة والتلاحم الاسري بكل العوائل راجين من الله تعالى التاصر الاسري الذي يؤدي الى تماسك المجتمع.
المؤمن اخو المؤمن يشد بعضه البعض فعلا هذا ما اشار اليه النبي الاكرم صل الله عليه واله وسلم، في التعامل اليومي الانساني يؤكد النبي الاعضم (ص) حول التعامل بشكل جيد مع المؤمنين كالتاخي والتواضع والتراحم والتواصل هي من اهم الامور التي تجعلهم كالبنيان المرصوص.
الملاحظ في الامور اليومية التي يتعايش فيها المؤمنين مع بعضهم وكيفية التعامل مع بعضهم تحدث امور عديدة كالاختلاف في وجهات النضر والاراء المختلفة في الكثير من الامور ولكن ما يجب الانتباه اليه هو كيفية التواصل معهم على الرغم من اختلاف الاراء في التعايش والتعامل وما يجب العمل به والقيام به هو كون المؤمنون اخوة وما يزيد في تماسكهم ومحبتهم بعضهم البعض.
الاخوة القراء الكرام ان هذا الحديث هو ليس فيما يخص التعامل مع الاشخاص الذين هم خارج البيت او خارج اطار الاسرة بل يخص الاسرة والاقارب والجيران وكل من يقابلهم المؤمن في حياته اليومية، وهناك اطر واسس يمكن التعامل بها عندما يصل المؤمن في التعامل مع اناس يختلفون عنه في التفكير والتعايش وطريقة التعامل وبهذا على المؤمن ان يعرف كيفية التعامل معهم ومن هذه الامور هي كيفية التسامح معهم فمحاكات الناس على قدر عقولهم هي من احد اسس التعامل مع الاخرين.
توجد طرق اخرى في التعامل مع الاخرين وايضا تصل الاختلافات في الامور الى الابتعاد والنفور ويجب الانتباه الى مثل هذه الامور.
بالحقيقة لا يجبر الشخص على التعامل مع اشخاص لا يود التعامل معهم وخاصة بعد ان تعرف على كيفية تعاملهم معه، ولكن ممكن تسليط الضوء على افراد معينة في التعامل معهم منهم الازواج مثلا والاقارب والاخوة والافراد في الاسرة الواحدة.
ايها المؤمن ان كنت تهتم في التواصل مع افراد عائلتك او اقاربك او زوجتك او ايضا يخص الاخت المؤمنة في الاهتمام بالتواصل مع اقاربها او افراد عائلتها او زوجها فعليها السعي في التواصل التعرف على الامور التي تجعلها افضل في التعامل معهم.
وللتسخير القلوب بالمحبة يقوم المؤمن بالصلاة ركعتين ليلة الجمعة بعد منتصف الليل يقراء في كل ركعة الحمد وقوله تبارك وتعالى
بسم الله الرحمن الرحيم ( عسى الله ان يجعل بينكم وبين الذين عاديتهم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم ) يقرأ سبع مرات وبعد التسليم تقراء الدعاء الاتي سبع وسبعين مرة ( اللهم لين لي قلب فلان ابن فلانة بالمحبة كما النت الحديد لداود عليه السلام)، وهذا العمل هو ليس للازواج فقط وانما يخص الاقارب وافراد العائلة لكي تعم المودة والتلاحم الاسري بكل العوائل راجين من الله تعالى التاصر الاسري الذي يؤدي الى تماسك المجتمع.
تعليق