تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
لم ابالغ في هذا العنوان أبدا
شخص يحمل هذه الصفات يحسد عليه
كنت أتمنى أن اكون كذلك أحمل تلك الصفات ولكن لم أفهم هذا المعنى الا متاخرا ماذا أقول "
الان أذكر لكم هذا الحديث أخرج (( أبن عساكر عن أبن عباس (رضي الله عنه) قال . قال رسول الله صلى الله عليه وأله (ما في السماء ملكٌ ألا وهو يوقر عٌمر ولا في الارض شيطان ألا وهو يفرق من عمر)
في البداية اقول أن الحديث هذا يختلف عن باقي الاحاديث في أنه يستغرق الجميع باستخدام
ما النافية للجنس أي جميع الملائكة يوقرون عٌمر وجميع الشياطين يفرون من عمر ويخافونه ,
وفي الحقيقة أننا لم نعهد الى ولي من أولياء الله تعالى أو نبي من الانبياء بل حتى لم تثبت تلك الصفة حتى للخاتم صلوات الله عليه واله بل نجد العكس أن كل الانبياء قد تعرضوا لمحاربة الشياطين ليؤذونهم في دينهم والقران الكريم أثبت ذلك في الايات الكريمة بل المعروف في في المفهوم في الايات والاحاديث الشريفة أن الشيطان قد نصبه مكائدة الى المؤمن وهذا بلاء ليرتفع بذالك مقامة لان الانسان كلما أنتصر في معركة مع الشيطان أرتقى أكثر وأنفتحت له الحجب أكثر من ذالك والمقولة المشهورة (المؤمن مبتلى) والفارق بين المومن والكافر هو أن الشيطان لايقدر على الاول ويقدر على الثاني فالكافر لايعاني ولايبتلي لانه ينفذ أمر الشيطان ومعاناة ألمؤمن أنما تكمن في مجابهة الشياطين من الانس والجن بل حياته تكون حروب معه وهذا الكلام لايختلف فيه عاقل أبدا "
وهنا نقول بأن الشياطين لاتفر من عمر الا اذا كان هو رئيس الشياطين وأقواهم أو له السلطة الكبرى على الشياطين والا ليس له معنى أخر لان عمر لم يكن أفضل من الانبياء والاولياء
بقت مفردة أخرى وهي مامعنى قول ( أن الملائكة توقر عمر )
والجواب هو مامعنى الوقر ذكر صاحب كتاب تاج العروس أن الوقر ( ثقل في الاذن)
أو أمرأة موقرة بفتح القاف أذا حملت حملاٌ ثقيلاٌ
وماذا تقول في قول في الاية السابعة من سورة لقمان نفس المعنى السابق ونحنوا كذلك نفس المعنى نحمل حملات على عمر لما فعله وماوصلت له الامة الى هذا اليوم من دمار وصلى الله على محمد وال محمد الاخيار
لم ابالغ في هذا العنوان أبدا
شخص يحمل هذه الصفات يحسد عليه
كنت أتمنى أن اكون كذلك أحمل تلك الصفات ولكن لم أفهم هذا المعنى الا متاخرا ماذا أقول "
الان أذكر لكم هذا الحديث أخرج (( أبن عساكر عن أبن عباس (رضي الله عنه) قال . قال رسول الله صلى الله عليه وأله (ما في السماء ملكٌ ألا وهو يوقر عٌمر ولا في الارض شيطان ألا وهو يفرق من عمر)
في البداية اقول أن الحديث هذا يختلف عن باقي الاحاديث في أنه يستغرق الجميع باستخدام
ما النافية للجنس أي جميع الملائكة يوقرون عٌمر وجميع الشياطين يفرون من عمر ويخافونه ,
وفي الحقيقة أننا لم نعهد الى ولي من أولياء الله تعالى أو نبي من الانبياء بل حتى لم تثبت تلك الصفة حتى للخاتم صلوات الله عليه واله بل نجد العكس أن كل الانبياء قد تعرضوا لمحاربة الشياطين ليؤذونهم في دينهم والقران الكريم أثبت ذلك في الايات الكريمة بل المعروف في في المفهوم في الايات والاحاديث الشريفة أن الشيطان قد نصبه مكائدة الى المؤمن وهذا بلاء ليرتفع بذالك مقامة لان الانسان كلما أنتصر في معركة مع الشيطان أرتقى أكثر وأنفتحت له الحجب أكثر من ذالك والمقولة المشهورة (المؤمن مبتلى) والفارق بين المومن والكافر هو أن الشيطان لايقدر على الاول ويقدر على الثاني فالكافر لايعاني ولايبتلي لانه ينفذ أمر الشيطان ومعاناة ألمؤمن أنما تكمن في مجابهة الشياطين من الانس والجن بل حياته تكون حروب معه وهذا الكلام لايختلف فيه عاقل أبدا "
وهنا نقول بأن الشياطين لاتفر من عمر الا اذا كان هو رئيس الشياطين وأقواهم أو له السلطة الكبرى على الشياطين والا ليس له معنى أخر لان عمر لم يكن أفضل من الانبياء والاولياء
بقت مفردة أخرى وهي مامعنى قول ( أن الملائكة توقر عمر )
والجواب هو مامعنى الوقر ذكر صاحب كتاب تاج العروس أن الوقر ( ثقل في الاذن)
أو أمرأة موقرة بفتح القاف أذا حملت حملاٌ ثقيلاٌ
وماذا تقول في قول في الاية السابعة من سورة لقمان نفس المعنى السابق ونحنوا كذلك نفس المعنى نحمل حملات على عمر لما فعله وماوصلت له الامة الى هذا اليوم من دمار وصلى الله على محمد وال محمد الاخيار
تعليق