- : ( العُلماء غُرباءٌ لِكَثرةِ الجُهَّال بَينهُم ) .
- وقال : ( مَن طلب البَقاء فَليُعدَّ لِلمصائِبِ قَلباً صَبُوراً ) .
- وقال : ( مَن عَمل بِغير عِلمٍ كان ما أَفسدَ أكثرَ مِمَّا أَصلحَ ) .
- وقال : ( مَنِ استَفاد أخاً في اللهِ فقدِ استفادَ بيتاً في الجَنَّة ) .
- وقال : ( مَن أطاعَ هَواهُ أَعطَى عدوَّهُ مُنَاهُ ) .
- وقال : ( رَاكِبُ الشَّهَوَات لا تُقَالُ عَثرتُهُ ) .
- وقال : ( عِزُّ المُؤمنِ غِنَاهُ عَن النَّاسِ ) .
- وقال : ( لا يَكُن وَليُّ الله في العَلانِيَة عَدوّاً لَهُ في السرِّ ) .
- وقال : ( قَد عَاداكَ مَن سَتَر عنك الرُّشدَ إِتباعاً لِمَا يَهواهُ ) .
- وقال : ( الحوائجُ تُطلبُ بالرجاءِ ، وهي تَنزلُ بالقَضَاء ) .
- وقال : ( العَافِيةُ أَحسنُ عَطاءٍ ) .
- وقال : ( إِذا نزلَ القضاءُ ضَاقَ الفَضاءُ ) .
- وقال : ( التَحفُّظُ على قَدَرِ الخَوف ، والطمعُ عَلى قَدر النَّيلِ ) .
- وقال : ( كَفى بالمرءِ خِيانةً أن يكون أمِيناً للخَوَنة ) .
- وقال : ( الصبرُ عَلى المُصيبةِ مُصيبةٌ لِلشَّامِت ) .
- وقال : ( مَن أَملَ فَاجراً كَان أدنَى عقوبتِهِ الحِرمَان ) .
- وقال : ( من أَخطأَ وجوهَ المَطالبِ خَذلتْهُ وجوهُ الحِيَل ) .
- وقال : ( مَنِ استَحسنَ قبيحاً كان شريكاً فِيه ) .
- وقال : ( مَن كَتَم هَمُّهُ سَقَمَ جَسدُه ) .
- وقال : ( لَو سَكَتَ الجاهلُ مَا اختلفَ النَّاسُ ) .
- وقال : ( مَقتلُ الرجلِ بَين فَكَّيْهِ ) .
- وقال : ( النَّاسُ أشكالٌ ، وَكلٌّ يعملُ عَلى شَاكِلَتِه ) .
- وقال : ( كُفرُ النِّعمَةِ دَاعيةٌ للمَقْتِ ) .
- وقال : ( مَن جَازَاكَ بِالشكر فقد أَعطاكَ أكثرَ مِمَّا أَخَذَ مِنك ) .
- قال : ( لا تُعَاجِلوا الأمرَ قَبل بُلوغه فَتَندَمُوا ، وَلا يَطولَنَّ عليكم الأملُ فَتَقسُوا قُلوبكم ، وَارحَمُوا ضُعفاءكم ، واطلبوا الرَّحمة مِن الله بِالرَّحمةِ مِنكم ) .
- وقال : ( ثَلاثة يَبلُغْنَ بِالعبدِ رِضوانَ اللهِ تعالى : كِثرةُ الاستغفار ، وَلِينُ الجانب ، وَكِثرة الصَّدَقة ، وثلاث مَن كُنَّ فِيهِ لم يَندم : تَركُ العَجَلة ، وَالمَشُورة ، وَالتوكُّل على الله عِند العَزم ) .
- وقال : ( مَن طلب البَقاء فَليُعدَّ لِلمصائِبِ قَلباً صَبُوراً ) .
- وقال : ( مَن عَمل بِغير عِلمٍ كان ما أَفسدَ أكثرَ مِمَّا أَصلحَ ) .
- وقال : ( مَنِ استَفاد أخاً في اللهِ فقدِ استفادَ بيتاً في الجَنَّة ) .
- وقال : ( مَن أطاعَ هَواهُ أَعطَى عدوَّهُ مُنَاهُ ) .
- وقال : ( رَاكِبُ الشَّهَوَات لا تُقَالُ عَثرتُهُ ) .
- وقال : ( عِزُّ المُؤمنِ غِنَاهُ عَن النَّاسِ ) .
- وقال : ( لا يَكُن وَليُّ الله في العَلانِيَة عَدوّاً لَهُ في السرِّ ) .
- وقال : ( قَد عَاداكَ مَن سَتَر عنك الرُّشدَ إِتباعاً لِمَا يَهواهُ ) .
- وقال : ( الحوائجُ تُطلبُ بالرجاءِ ، وهي تَنزلُ بالقَضَاء ) .
- وقال : ( العَافِيةُ أَحسنُ عَطاءٍ ) .
- وقال : ( إِذا نزلَ القضاءُ ضَاقَ الفَضاءُ ) .
- وقال : ( التَحفُّظُ على قَدَرِ الخَوف ، والطمعُ عَلى قَدر النَّيلِ ) .
- وقال : ( كَفى بالمرءِ خِيانةً أن يكون أمِيناً للخَوَنة ) .
- وقال : ( الصبرُ عَلى المُصيبةِ مُصيبةٌ لِلشَّامِت ) .
- وقال : ( مَن أَملَ فَاجراً كَان أدنَى عقوبتِهِ الحِرمَان ) .
- وقال : ( من أَخطأَ وجوهَ المَطالبِ خَذلتْهُ وجوهُ الحِيَل ) .
- وقال : ( مَنِ استَحسنَ قبيحاً كان شريكاً فِيه ) .
- وقال : ( مَن كَتَم هَمُّهُ سَقَمَ جَسدُه ) .
- وقال : ( لَو سَكَتَ الجاهلُ مَا اختلفَ النَّاسُ ) .
- وقال : ( مَقتلُ الرجلِ بَين فَكَّيْهِ ) .
- وقال : ( النَّاسُ أشكالٌ ، وَكلٌّ يعملُ عَلى شَاكِلَتِه ) .
- وقال : ( كُفرُ النِّعمَةِ دَاعيةٌ للمَقْتِ ) .
- وقال : ( مَن جَازَاكَ بِالشكر فقد أَعطاكَ أكثرَ مِمَّا أَخَذَ مِنك ) .
- قال : ( لا تُعَاجِلوا الأمرَ قَبل بُلوغه فَتَندَمُوا ، وَلا يَطولَنَّ عليكم الأملُ فَتَقسُوا قُلوبكم ، وَارحَمُوا ضُعفاءكم ، واطلبوا الرَّحمة مِن الله بِالرَّحمةِ مِنكم ) .
- وقال : ( ثَلاثة يَبلُغْنَ بِالعبدِ رِضوانَ اللهِ تعالى : كِثرةُ الاستغفار ، وَلِينُ الجانب ، وَكِثرة الصَّدَقة ، وثلاث مَن كُنَّ فِيهِ لم يَندم : تَركُ العَجَلة ، وَالمَشُورة ، وَالتوكُّل على الله عِند العَزم ) .
تعليق