ما روي عن الامام الباقر(عليه السلام) في قصار هذه المعاني 1
قال {عليه السلام}:
(ما شيب شيء بشيء احسن من حلم بعلم)
(كل الكمال التفقه في الدين والصبر على النائبة وتقدير المعيشة)
(المتكبر ينازع الله في رداءه )
(قُم بالحق واعتزل ما لايعنيك وتجنب عدوك واحذر صديقك )
(ولا تصحب الفاجر ولا تطلعه على سرك واستشر في امرك الذين يخشون الله)
(صحبة عشرين سنة قرابة)
(ان استطعت ان لا تعامل احدا الا ولك الفضل عليه فافعل)
(ثلاثة من مكارم الدنيا والاخرة :ان تعفو عمن ظلمك وتصل من قطعك وتحلم اذا جُهل عليك)
(الظلم ثلاثة :ظلم لايغفره الله وظلم يغفره الله وظلم لا يدعه الله فاما الظلم الذي لا يغفره الله فالشرك بالله واما الظلم الذي يغفره الله فظلم الرجل نفسه فيما بينه وبين الله واما الظلم الذي لايدعه الله فالمداينة بين العباد )
(ما من عبد يمتنع من معونة اخيه المسلم والسعي في حاجته قضيت او لم تُقض الا اُبتلي بالسعي في حاجة فيما يؤثم عليه ولا يؤجر وما من عبد يبخل بنفقة ينفقها فيما يرضي الله الا اُبتلي بان ينفق اضعافها فيما اسخط الله)
(في كل قضاء الله خير للمؤمن )
(ان الله كره الحاح الناس على بعضهم في المسألة واحب ذلك لنفسه ان الله جل ذكره يحب ان يسأل ويطلب ما عنده )
(من لم يجعل الله له من نفسه واعظا فان مواعظ الناس لن تغني عنه شيئا )
(من كان ظاهره ارجح من باطنه خفّ ميزانه)
(كم من رجل لقي رجلا فقال له: كبّ الله عدوك وما له من عدو الا الله )
(لا يكون العبد عالما حتى لايكون حاسدا لمن فوقه ولا محقّرا لمن دونه )
(انما مثل الحاجة الى من اصاب ماله حديثا كمثل الدرهم في فم الافعى انت اليه محوج وانت منها على خطر )
(ثلاث خصال لا يموت صاحبهن ابدا حتى يرى وبالهنَّ :البغي وقطيعة الرحم واليمين الكاذبة يبارز الله بها وان اعجل الطاعة ثوابا لصلة الرحم وان القوم ليكونون فُجّارا فيتواصلون فتنمى اموالهم ويثرون وان اليمين الكاذبة وقطيعة الرحم ليذران الديار بلاقع من اهلها )
(لا يقبل عمل الا بمعرفة ولا معرفة الا بعمل ومن عرف دلّته معرفته على العمل ومن لم يعرف فلا عمل له)
(والله ما شيعتنا الا من اتقى الله واطاعه وما كانوا يعرفون الا بالتواضع والتخشّع واداء الامانة وكثرة ذكر الله والصوم والصلاة والبر بالوالدين وتعهد الجيران من الفقراء وذوي المسكنة والغارمين والايتام وصدق الحديث وتلاوة القران وكفّ الالسن عن الناس الا من خير وكانوا اُمناء عشائرهم في الاشياء)
(اربع من كنوز البر : كتمان الحاجة وكتمان الصدقة وكتمان الوجع وكتمان المصيبة )
(من صدق لسانه زكا عمله ومن حسُنت نيُته زيد في رزقه ومن حسن برّه بأهله زيد في عمره )
(من استفاد اخا في الله على ايمان بالله ووفاء بأخائه طلبا لمرضاة الله فقد استفاد شعاعا من نور الله وامانا من عذاب الله وحجة يُفلح بها يوم القيامة وعزّا باقيا وذكرا ناميا )
(قولوا للناس احسن ما تحبون ان يقال لكم فان الله يبغض اللعّان السبّاب الطعّان على المؤمنين الفاحش المتفحّش السائل المُلحف ويحب الحليم العفيف المتعفّف )
(ان الله يحب افشاء السلام )
قال {عليه السلام}:
(ما شيب شيء بشيء احسن من حلم بعلم)
(كل الكمال التفقه في الدين والصبر على النائبة وتقدير المعيشة)
(المتكبر ينازع الله في رداءه )
(قُم بالحق واعتزل ما لايعنيك وتجنب عدوك واحذر صديقك )
(ولا تصحب الفاجر ولا تطلعه على سرك واستشر في امرك الذين يخشون الله)
(صحبة عشرين سنة قرابة)
(ان استطعت ان لا تعامل احدا الا ولك الفضل عليه فافعل)
(ثلاثة من مكارم الدنيا والاخرة :ان تعفو عمن ظلمك وتصل من قطعك وتحلم اذا جُهل عليك)
(الظلم ثلاثة :ظلم لايغفره الله وظلم يغفره الله وظلم لا يدعه الله فاما الظلم الذي لا يغفره الله فالشرك بالله واما الظلم الذي يغفره الله فظلم الرجل نفسه فيما بينه وبين الله واما الظلم الذي لايدعه الله فالمداينة بين العباد )
(ما من عبد يمتنع من معونة اخيه المسلم والسعي في حاجته قضيت او لم تُقض الا اُبتلي بالسعي في حاجة فيما يؤثم عليه ولا يؤجر وما من عبد يبخل بنفقة ينفقها فيما يرضي الله الا اُبتلي بان ينفق اضعافها فيما اسخط الله)
(في كل قضاء الله خير للمؤمن )
(ان الله كره الحاح الناس على بعضهم في المسألة واحب ذلك لنفسه ان الله جل ذكره يحب ان يسأل ويطلب ما عنده )
(من لم يجعل الله له من نفسه واعظا فان مواعظ الناس لن تغني عنه شيئا )
(من كان ظاهره ارجح من باطنه خفّ ميزانه)
(كم من رجل لقي رجلا فقال له: كبّ الله عدوك وما له من عدو الا الله )
(لا يكون العبد عالما حتى لايكون حاسدا لمن فوقه ولا محقّرا لمن دونه )
(انما مثل الحاجة الى من اصاب ماله حديثا كمثل الدرهم في فم الافعى انت اليه محوج وانت منها على خطر )
(ثلاث خصال لا يموت صاحبهن ابدا حتى يرى وبالهنَّ :البغي وقطيعة الرحم واليمين الكاذبة يبارز الله بها وان اعجل الطاعة ثوابا لصلة الرحم وان القوم ليكونون فُجّارا فيتواصلون فتنمى اموالهم ويثرون وان اليمين الكاذبة وقطيعة الرحم ليذران الديار بلاقع من اهلها )
(لا يقبل عمل الا بمعرفة ولا معرفة الا بعمل ومن عرف دلّته معرفته على العمل ومن لم يعرف فلا عمل له)
(والله ما شيعتنا الا من اتقى الله واطاعه وما كانوا يعرفون الا بالتواضع والتخشّع واداء الامانة وكثرة ذكر الله والصوم والصلاة والبر بالوالدين وتعهد الجيران من الفقراء وذوي المسكنة والغارمين والايتام وصدق الحديث وتلاوة القران وكفّ الالسن عن الناس الا من خير وكانوا اُمناء عشائرهم في الاشياء)
(اربع من كنوز البر : كتمان الحاجة وكتمان الصدقة وكتمان الوجع وكتمان المصيبة )
(من صدق لسانه زكا عمله ومن حسُنت نيُته زيد في رزقه ومن حسن برّه بأهله زيد في عمره )
(من استفاد اخا في الله على ايمان بالله ووفاء بأخائه طلبا لمرضاة الله فقد استفاد شعاعا من نور الله وامانا من عذاب الله وحجة يُفلح بها يوم القيامة وعزّا باقيا وذكرا ناميا )
(قولوا للناس احسن ما تحبون ان يقال لكم فان الله يبغض اللعّان السبّاب الطعّان على المؤمنين الفاحش المتفحّش السائل المُلحف ويحب الحليم العفيف المتعفّف )
(ان الله يحب افشاء السلام )
تعليق