بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
عن ابي عبد الله عليه السلام
فمن يسر على مؤمن وهو معسر سر الله حوائج
وقال ايضا ما من مؤمن يمشي لاخيه في حاجة الا كتب الله له بكل خطوة حسنة وحط بها عنه سيئة ورفع له بها درجة
ما جرى في مدينه الموصل والتهجرين الذي جرى على العوائل من قبل فئة الكفر والضلال حي اخرجوهم من ديارهم بالتهديد والوعيد لهم بالقتل والذبح والسبي واخذ اموالهم وما يمتلكون من مال وذهب وبعضهم اخذوا منهم حتى الاوراق الثبوتية لهم وقد وصلت هذه العوائل الى الاماكن الامنه ومنها كربلاء حيث قامت العتبة الحسينية والعباسية مشكورة بايواء هولاء النازحين وايصال الطعام والملابس لهم وانا اعرف امراة كانت تعمل ليل نهار من اجل مساعدة هولاء الناس حي طلبت من اهلها ومن تعرفهم بجمع الاموال والملابس ولعب الاطفال وكانت تخرج يومية ولازالت تخرج من اجل ايصال المساعدات لهم حيث كانت تروي عن ماءسيهم ما يقرح القلب فعلا ويحرقه وليست هي فقط من قام بهذا العمل الصالح بل الكثير من العراقين قام بهذا العمل حيث حاولوا التخفيف من ماسيهم وهيئنا لمن قام بهذا العمل الصالح وهو قضاء حاجات المؤمنين المعسرة امورهم وانه اكيد مسجل في ميزان الاعمال ا لصالحةوهو كما قال الامام ابي عبد الله من مشى في قضاء حاجة مؤمن فله بكل خطوة حسنه وحط بها عنه سيئه ورفع درجة ولانعلم عند كيف تضاعف الحسنات عند الله تعالى فان اقول من كل قلبي هيئنا للعاملين
اللهم صلي على محمد وال محمد
عن ابي عبد الله عليه السلام
فمن يسر على مؤمن وهو معسر سر الله حوائج
وقال ايضا ما من مؤمن يمشي لاخيه في حاجة الا كتب الله له بكل خطوة حسنة وحط بها عنه سيئة ورفع له بها درجة
ما جرى في مدينه الموصل والتهجرين الذي جرى على العوائل من قبل فئة الكفر والضلال حي اخرجوهم من ديارهم بالتهديد والوعيد لهم بالقتل والذبح والسبي واخذ اموالهم وما يمتلكون من مال وذهب وبعضهم اخذوا منهم حتى الاوراق الثبوتية لهم وقد وصلت هذه العوائل الى الاماكن الامنه ومنها كربلاء حيث قامت العتبة الحسينية والعباسية مشكورة بايواء هولاء النازحين وايصال الطعام والملابس لهم وانا اعرف امراة كانت تعمل ليل نهار من اجل مساعدة هولاء الناس حي طلبت من اهلها ومن تعرفهم بجمع الاموال والملابس ولعب الاطفال وكانت تخرج يومية ولازالت تخرج من اجل ايصال المساعدات لهم حيث كانت تروي عن ماءسيهم ما يقرح القلب فعلا ويحرقه وليست هي فقط من قام بهذا العمل الصالح بل الكثير من العراقين قام بهذا العمل حيث حاولوا التخفيف من ماسيهم وهيئنا لمن قام بهذا العمل الصالح وهو قضاء حاجات المؤمنين المعسرة امورهم وانه اكيد مسجل في ميزان الاعمال ا لصالحةوهو كما قال الامام ابي عبد الله من مشى في قضاء حاجة مؤمن فله بكل خطوة حسنه وحط بها عنه سيئه ورفع درجة ولانعلم عند كيف تضاعف الحسنات عند الله تعالى فان اقول من كل قلبي هيئنا للعاملين
تعليق