بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطبين الطاهرين
إن الذهب إذا لامس معدن آخر تتسلل أو تهاجر قليل من الذرات منه إلى العنصرالملامس له… وطبعا هذا يحدث خلال فترة كبيرة .ولم يعرف أن ذرات الذهب تتسللمن خلال جلد الإنسان إلى الدم إلا حديثاسبحان الله انظر الحكمة من تحريم الذهب على الرجال لقد وجد إن كل المصابين بمرض الزهايمر(( الشيخوخة التي يفقد فيها الشخص كل المقدرات العقلية والجسدية ويعود كأنه طفل وهي ليست شيخوخة عادية وإنما شيخوخة مرضية))عندهم نسبة عالية من الذهب في الدم والبول وهو ما يعرف بهجرة الذهب وهجرة الذهب معروفة بالنسبة للفيزيائيين كما ان ذرات الذهب التى تهاجر للرجل تتسبب فى الميوعة والنعومة فى الطباع والاخلاق وهو مالا يتناسب مع الرجل اما بالنسبة للفضة فهى تسحب الشحنات الزائدة من جسم الرجل والتى لا يستطيع التخلص منها وتقوى الهرمونات الذكرية لديه ممايجعله اكثر قوة وقدرة على تحمل الصعابلا آله الا انت سبحانك يجدر هنا الإشارة إلى أن النساءلا تعاني من هذا الموضوع لأن أي ذرات مضرة تخرج شهريا من جسم المرأةسبحان الله ماحرم الله شي إلا وله سبب والحمد لله على نعمة الإسلام
و لا تصح الصلاة في الذهب عند الشيعة لباساً أو لبساً، كالخاتم حلة أو حلية خالصاً أو ممزوجاً، تمت الصلاة به أو لا تتم كالزر ونحوه، فجميع ذلك مبطل لصلاة الرجال دون النساء، وأما لبسه في غير الصلاة حرام يؤثمون عليه .قال الإمام الصادق(عليه السلام): جعل الله الذهب في الدنيا زينة النساء فحرم على الرجال لبسه والصلاة فيه اما بقية المذاهب فلا خلاف عندهم في حرمة لبسه، وإنّما الخلاف في الصلاة فيه، قال ابن قدامة: ولا نعلم في تحريم ذلك على الرجال اختلافاً إلاّ لعارض أو عذر. قال ابن عبد البر: هذا إجماع، فإن صلّى فيه فالحكم فيه كالصلاة في الثوب الغصب
تعليق