تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
أتانا محرم وأتانا صانع محرم الرجل المقدس الامام الهمام ذبيح المذاهب والديانات والارض والسماوات لم يوجد دين ومذهب لم يخلد الامام الحسين عليه الصلاة والسلام ابدا وهناك سر أتفاق المذاهب حول قضية الامام الحسين عليه دون غيره من الائمه عليهما الصلاة والسلام وكل المذاهب تقف أمام سيد الشهداء روحي فداه بكل اجلال واحترام بل حتى بعض المذاهب يقولون أن الامام الحسين عليه السلام هو سر اجتماع المذاهب
أذن ماهو السر خلف ذلك الولاء دون الغير ؟؟؟"""
الجواب :- هو سر بحثنا بسبب أقتراب أيام محرم الحرام كل شخص نراه اليوم يبحث حول الامام الحسين عليه السلام من حيث مستوايات مثلاً
يبحث من خلال انتصار الدم على السيف
يبحث من خلال الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
يبحث من خلال مقاماته
يبحث من حيث مظلوميته
يبحث من خلال حياته
يبحث من خلال ثورته
يبحث من خلال ثواب البكاء عليه
يبحث عليه من حيث الارض التي استشهد فيها
يبحث من الانتصارات التي حققها الامام في معركة كانت تيجتها أنهم قتلوه اشد قتله
بل يوجد أكثر من هكذا أحتمال في تلك الابحاث حول شخصيته وأبعاده
أما (( أكبر صنع صنعه الحسين عليه السلام هو ))
نحن من خلال البحث التاريخي نرى أن المشرع والخليفة للسماء هو النبي الخاتم صلوات الله عليه واله الذي يقول انا اقول يعني قوله قول السماء النبي اسس لهذا المقاله خلفيه تمثلت بسيد الموحدين الامام علي علي عليه السلام وباقي الائمة
كل من عاش خلف النبي صلى الله عليه واله والذي سارخلفه نفس المنهج أتخذه أي هو يقول أنا أقول وترك القران جانباَ وهنا الذي أود قوله صارت السلطه التشريعية والسلطة الحاكمة واحدة وأستمرت الى الخليفة الثاني والخليفة الثالث والخليفة الرابع ومعاوية ويزيد عليه لعائن اهل السموات والارض وربما يقول شخص أن الامام علي عليه السلام أختلفت منهجية في الخلافة ؟؟""
والجواب اقول أن الامام علي عليه السلام لم يقدر أن يضع منجهية لخلافته ابدا بل لم يقدر أن يغير صلاة التراويح والسبب معروف لان الامام علي عليه السلام أول ماوصل الى زمام السلطه شغلوه بحروب أهليه وعقائدية مثل الخوارج والنهروان وصفين والجمل وكل هذه الحروب عقائدية وأهليه تحت غطاء الاسلام لم يقدر الامام روحي فداه أن يفعل شيء ابدا والتاريخ يشهد بذلك
واستمر الحكم حتى زمن الامام الحسن عليه السلام ومعاوية ويزيد كذلك وكان الخليفة لله وللشريع وللحكومة هو يزيد ويزيد يجتهد في القران والسنه وقوله حجه على الخلق لانه خليفه ولايجوزالخروج عليه أو معاكسة رايه
حتى جاء الامام الحسين (عليه السلام) قائلاً ومثلي لايبايع مثله فصل السلطة الحكومية عن التشريعية فخرج روحي فداه معلن ثورته على لاعب القرده شارب الخمره قاتل النفس المحترمة وبدء روحي فداه بفصل المدرسة الحكومية عن المدرسة التشريعية الربانية ولكن ليس بسهوله حتى قتل هو وعياله من أجل الفصل عن السلطتين
ففصل الامام بين السلطتين فصارة المدارس الفقهيه للسنه والشيعه وبدئت السلطة الحكومية تسير بجهة والسلطة التشريعية تسير بجهه أخرى وكان الامام السجاد أكمل مابدء به الامام الحسين (ع) وكذلك الامام الباقر والصادق عليهما الصلاة والسلام
اكملوا فصارت الدول لاتفعل شيء مالم تاخذ الحكم الشرعي واذا لم ياخذو الحكم الشرعي الدوله لاتقدر أن تفعل شيء ابدا لان السلطة التشرعية خارجه ومفصوله عن الحاكمة بل الراي الاكبر للتشريع لا للحاكمة وهذا مافعله الامام الحسين عليه السلام وهذا هدفه أي سلب السلطة الحكومية التشريع بل قيد السلطة الحكومية بالتشريع من كل الجهات ...
فاليوم سلطة مصر لاتقدر فعل شيء مالم تاخذ حكم القرار من جامع الازهر والحكم لها
وكذلك في السعودية الدوله مقيدة بهيئة علماء المسلمين
وكذلك في العراق رغم أنو الدوله هي الحاكمة لاكن السلطة الاعلى المرجعية ولاتفعل الدولة شيء مالم تتصل بالنجف الاشرف وفي وقت تخالفه المرجعية تعطي المرجعية بيان تنسف الحكومة من أصلها """
من فعل هذا غير الامام الحسين عليه السلام من أعطى هيبة للمذاهب غير الامام الحسين عليه السلام من وضع الطاعة للمذاهب غير الامام من الذي فصل طاعة الناس للسلطة غير الامام الحسين عليه السلام هذا اكبر أنجاز فعله الامام الحسين عليه السلام في كربلاء وفي الختام عليك مني التحية والسلام ياأباعبد الله الحسين عليه السلام
أتانا محرم وأتانا صانع محرم الرجل المقدس الامام الهمام ذبيح المذاهب والديانات والارض والسماوات لم يوجد دين ومذهب لم يخلد الامام الحسين عليه الصلاة والسلام ابدا وهناك سر أتفاق المذاهب حول قضية الامام الحسين عليه دون غيره من الائمه عليهما الصلاة والسلام وكل المذاهب تقف أمام سيد الشهداء روحي فداه بكل اجلال واحترام بل حتى بعض المذاهب يقولون أن الامام الحسين عليه السلام هو سر اجتماع المذاهب
أذن ماهو السر خلف ذلك الولاء دون الغير ؟؟؟"""
الجواب :- هو سر بحثنا بسبب أقتراب أيام محرم الحرام كل شخص نراه اليوم يبحث حول الامام الحسين عليه السلام من حيث مستوايات مثلاً
يبحث من خلال انتصار الدم على السيف
يبحث من خلال الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
يبحث من خلال مقاماته
يبحث من حيث مظلوميته
يبحث من خلال حياته
يبحث من خلال ثورته
يبحث من خلال ثواب البكاء عليه
يبحث عليه من حيث الارض التي استشهد فيها
يبحث من الانتصارات التي حققها الامام في معركة كانت تيجتها أنهم قتلوه اشد قتله
بل يوجد أكثر من هكذا أحتمال في تلك الابحاث حول شخصيته وأبعاده
أما (( أكبر صنع صنعه الحسين عليه السلام هو ))
نحن من خلال البحث التاريخي نرى أن المشرع والخليفة للسماء هو النبي الخاتم صلوات الله عليه واله الذي يقول انا اقول يعني قوله قول السماء النبي اسس لهذا المقاله خلفيه تمثلت بسيد الموحدين الامام علي علي عليه السلام وباقي الائمة
كل من عاش خلف النبي صلى الله عليه واله والذي سارخلفه نفس المنهج أتخذه أي هو يقول أنا أقول وترك القران جانباَ وهنا الذي أود قوله صارت السلطه التشريعية والسلطة الحاكمة واحدة وأستمرت الى الخليفة الثاني والخليفة الثالث والخليفة الرابع ومعاوية ويزيد عليه لعائن اهل السموات والارض وربما يقول شخص أن الامام علي عليه السلام أختلفت منهجية في الخلافة ؟؟""
والجواب اقول أن الامام علي عليه السلام لم يقدر أن يضع منجهية لخلافته ابدا بل لم يقدر أن يغير صلاة التراويح والسبب معروف لان الامام علي عليه السلام أول ماوصل الى زمام السلطه شغلوه بحروب أهليه وعقائدية مثل الخوارج والنهروان وصفين والجمل وكل هذه الحروب عقائدية وأهليه تحت غطاء الاسلام لم يقدر الامام روحي فداه أن يفعل شيء ابدا والتاريخ يشهد بذلك
واستمر الحكم حتى زمن الامام الحسن عليه السلام ومعاوية ويزيد كذلك وكان الخليفة لله وللشريع وللحكومة هو يزيد ويزيد يجتهد في القران والسنه وقوله حجه على الخلق لانه خليفه ولايجوزالخروج عليه أو معاكسة رايه
حتى جاء الامام الحسين (عليه السلام) قائلاً ومثلي لايبايع مثله فصل السلطة الحكومية عن التشريعية فخرج روحي فداه معلن ثورته على لاعب القرده شارب الخمره قاتل النفس المحترمة وبدء روحي فداه بفصل المدرسة الحكومية عن المدرسة التشريعية الربانية ولكن ليس بسهوله حتى قتل هو وعياله من أجل الفصل عن السلطتين
ففصل الامام بين السلطتين فصارة المدارس الفقهيه للسنه والشيعه وبدئت السلطة الحكومية تسير بجهة والسلطة التشريعية تسير بجهه أخرى وكان الامام السجاد أكمل مابدء به الامام الحسين (ع) وكذلك الامام الباقر والصادق عليهما الصلاة والسلام
اكملوا فصارت الدول لاتفعل شيء مالم تاخذ الحكم الشرعي واذا لم ياخذو الحكم الشرعي الدوله لاتقدر أن تفعل شيء ابدا لان السلطة التشرعية خارجه ومفصوله عن الحاكمة بل الراي الاكبر للتشريع لا للحاكمة وهذا مافعله الامام الحسين عليه السلام وهذا هدفه أي سلب السلطة الحكومية التشريع بل قيد السلطة الحكومية بالتشريع من كل الجهات ...
فاليوم سلطة مصر لاتقدر فعل شيء مالم تاخذ حكم القرار من جامع الازهر والحكم لها
وكذلك في السعودية الدوله مقيدة بهيئة علماء المسلمين
وكذلك في العراق رغم أنو الدوله هي الحاكمة لاكن السلطة الاعلى المرجعية ولاتفعل الدولة شيء مالم تتصل بالنجف الاشرف وفي وقت تخالفه المرجعية تعطي المرجعية بيان تنسف الحكومة من أصلها """
من فعل هذا غير الامام الحسين عليه السلام من أعطى هيبة للمذاهب غير الامام الحسين عليه السلام من وضع الطاعة للمذاهب غير الامام من الذي فصل طاعة الناس للسلطة غير الامام الحسين عليه السلام هذا اكبر أنجاز فعله الامام الحسين عليه السلام في كربلاء وفي الختام عليك مني التحية والسلام ياأباعبد الله الحسين عليه السلام
تعليق