بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين.
أقول أن في ( خصومة بين مؤمنة وأخرى مخالفه ، والقاضي الزهراء فاطمه عليها السلام) فتنصر الزهراء المؤمنة لحجتها ولانها من أتباع الحق وفي فرح المؤمنة فرح الملائكة واهل البيت (عليهم السلام)
فيا إختي المؤمنة الكريمه:
إليك البشارة من الزهراء فاطمه عليها السلام بأن بفرحك تفرح الملائكه وتغضب الشياطين المردة فما الداعي الى الحزن والهم!
قالت فاطمه الزهراء عليها السلام وقد إختصم إليها إمرأتان ،إحداهما معاندة ـأي مخالفه ـ والاخرى مؤمنه ،ففتحت على المؤمنه حجتها ،فاستظهرة على المعاندة ، ففرحت ـالمؤمنه ـ فرحا شديدا، فقالت لها فاطمه عليها السلام:إن فرح الملائكة بإستظهارك عليها أشد من فرحك ، وإن حزن الشيطان ومردته بحزنها منك أشد من حزنها ، وأن الله عزوجل قال للملائكه : أوجبوا لفاطمه بما فتحت على هذه المسكينة الاسيرة من الجنان ألف ألف ضعف مما كنت أعددت لها ،واجعلوا هذه السُنه في كل من يفتح على أسير مسكين ،فيغلب معاندا ، مثل ألف ألف ما كان معدا له من الجنان .)
الله ما أعظم هذه الروايه ياأخواتي المؤمنات ، وعليه فالنعمل بكل جهد لنهدي كل من ظل عن الحق ، أونستظهرعليه ، فإن في ذلك فرح أهل البيت عليهم السلام ، والملائكه ،وفيه ألف ألف من الثواب مما أعده لنا الله تعالى
يقول الله تعالى: (من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة )النحل 97
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله ): {يا علي ... وأيم الله لئن يهدي الله على يديك رجلا خيرا لك مما طلعت عليه الشمس وغربت }
وهو غير مختص بالرجال أو على الامام علي عليه السلام.
والحمد لله رب العالمين
(والسلام على من إتبع الهدى)
اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين.
أقول أن في ( خصومة بين مؤمنة وأخرى مخالفه ، والقاضي الزهراء فاطمه عليها السلام) فتنصر الزهراء المؤمنة لحجتها ولانها من أتباع الحق وفي فرح المؤمنة فرح الملائكة واهل البيت (عليهم السلام)
فيا إختي المؤمنة الكريمه:
إليك البشارة من الزهراء فاطمه عليها السلام بأن بفرحك تفرح الملائكه وتغضب الشياطين المردة فما الداعي الى الحزن والهم!
قالت فاطمه الزهراء عليها السلام وقد إختصم إليها إمرأتان ،إحداهما معاندة ـأي مخالفه ـ والاخرى مؤمنه ،ففتحت على المؤمنه حجتها ،فاستظهرة على المعاندة ، ففرحت ـالمؤمنه ـ فرحا شديدا، فقالت لها فاطمه عليها السلام:إن فرح الملائكة بإستظهارك عليها أشد من فرحك ، وإن حزن الشيطان ومردته بحزنها منك أشد من حزنها ، وأن الله عزوجل قال للملائكه : أوجبوا لفاطمه بما فتحت على هذه المسكينة الاسيرة من الجنان ألف ألف ضعف مما كنت أعددت لها ،واجعلوا هذه السُنه في كل من يفتح على أسير مسكين ،فيغلب معاندا ، مثل ألف ألف ما كان معدا له من الجنان .)
الله ما أعظم هذه الروايه ياأخواتي المؤمنات ، وعليه فالنعمل بكل جهد لنهدي كل من ظل عن الحق ، أونستظهرعليه ، فإن في ذلك فرح أهل البيت عليهم السلام ، والملائكه ،وفيه ألف ألف من الثواب مما أعده لنا الله تعالى
يقول الله تعالى: (من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة )النحل 97
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله ): {يا علي ... وأيم الله لئن يهدي الله على يديك رجلا خيرا لك مما طلعت عليه الشمس وغربت }
وهو غير مختص بالرجال أو على الامام علي عليه السلام.
والحمد لله رب العالمين
(والسلام على من إتبع الهدى)
تعليق