بعد السلام على الاحبة الكرام والصلاة والسلام على النبي العربي الامي وعلى آله وصحبة المخلصين
الثابتين السائرين على خطى سيد الموحدين وخيرة الخلق اجمعين عليٍ امير المؤمنين كذلك نصلي
على السادات المنتجبين من آل هاشم الطيبين الطاهرين
اما بعد اقدم لكم هذا الموضوع المختصر الذي يدور حول الفرق بين الكوكب و النجم؟
ونتمنى منكم القبول ونرجوا ان يكون كلامنا معسول يلفت منكم انتباه العقول:
الثابتين السائرين على خطى سيد الموحدين وخيرة الخلق اجمعين عليٍ امير المؤمنين كذلك نصلي
على السادات المنتجبين من آل هاشم الطيبين الطاهرين
اما بعد اقدم لكم هذا الموضوع المختصر الذي يدور حول الفرق بين الكوكب و النجم؟
ونتمنى منكم القبول ونرجوا ان يكون كلامنا معسول يلفت منكم انتباه العقول:
كما فرق علماء الفيزياء بين الضوء والنور وايضا فرقوا بين الفلك بين النجم فقالوا: كل جرم سماوي كالشمس يعطي الضوء من ذاته فهو نجم وكل جرم كالأرض لا يعطي ضوءاً من ذاته فهو كوكب ولذلك قالوا: الكواكب السيارة: وهي الكواكب التي تدور حول الشمس وتستمد منها النور والحرارة والطاقة
اما في القرآن فقد ورد ذكر الكواكب والنجوم بدون اي تفريق فكل نجم نراه في الليل مضيئا يسميه القرآن كوكبا كما قال تعالى في محكم الكتاب العزيز: ( فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَبا)الانعام الآية76 وكذلك في سورة الصافات الآية6 (إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزينَةٍ الْكَواكِبِ) وكذلك في سورة النور الآية 35 (... كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ...) بينما ورد في القرآن عن النجوم في سورة النحل الآية12 (وَ سَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَ النَّهارَ وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومُ مُسَخَّراتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُون) وكذلك في الآية 16(وَ عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُون) وكذلك في سورة الطارق الآية 3و4 (النَّجْمُ الثَّاقِبُ* إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) والنجم في الآية الاخيرة المقصود به هو نجم الزهرة وهو من الكواكب السيارة ويتميز بنوره الشديد وذلك لقربة من الشمس وبالتالي فإن في القرآن الكريم لايوجد اي فرق بين النجم والكوكب.
وكان المكتشف منها ستة هي:عطارد، الزهرة، الارض، المريخ، المشتري، زحل، وفيما بعد اكتشف ثلاث منها هي:أورانوس، نبتون، بلوتو، فصار المجموع تسعة.
اما في القرآن فقد ورد ذكر الكواكب والنجوم بدون اي تفريق فكل نجم نراه في الليل مضيئا يسميه القرآن كوكبا كما قال تعالى في محكم الكتاب العزيز: ( فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَبا)الانعام الآية76 وكذلك في سورة الصافات الآية6 (إِنَّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِزينَةٍ الْكَواكِبِ) وكذلك في سورة النور الآية 35 (... كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ...) بينما ورد في القرآن عن النجوم في سورة النحل الآية12 (وَ سَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَ النَّهارَ وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومُ مُسَخَّراتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُون) وكذلك في الآية 16(وَ عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُون) وكذلك في سورة الطارق الآية 3و4 (النَّجْمُ الثَّاقِبُ* إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) والنجم في الآية الاخيرة المقصود به هو نجم الزهرة وهو من الكواكب السيارة ويتميز بنوره الشديد وذلك لقربة من الشمس وبالتالي فإن في القرآن الكريم لايوجد اي فرق بين النجم والكوكب.
تعليق