إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسئلة الشرائع من القصاص الى نهاية الكتاب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسئلة الشرائع من القصاص الى نهاية الكتاب

    س1: قال المصنف: (ثُمَّ ان القتل العمد : قَدْ يَحْصُلُ بِالْمُبَاشَرَةِ ، وَقَدْ يَحْصُلُ بِالتَّسْبِيبِ وَأَمَّا التَّسْبِيبُ : فَلَهُ مَرَاتِبُ متعدده منها انْفِرَادُ الْجَانِي بِالتَّسْبِيبِ الْمُتْلِفِ وَفِيهِ صُوَرٌ سته ، اذكر ثلاثة صور منها بالتفصيل ) .









    س2: قال المصنف: (في كِتَابُ الْقِصَاصِ فِي الْمُوجِبِ وَهُوَ إزْهَاقُ النَّفْسِ الْمَعْصُومَةِ الْمُكَافِئَةِ ، عَمْدًا عُدْوَانًا...) اجب عن الاسئلة التالية :
    1. ما معنى القصاص لغة وشرعاً ؟
    2.ما معنى المعصومة ؟
    3.ولماذا قيده بها ؟
    4. ما معنى المكافئة .
    5. كيف يتحقق العمد؟
    6. ولو ضربه بحصاة صغيرة او عود خفيف فمات ، فهل هذا من الخطأ او من العمد ؟

    س3 : اجب عن فرعين فقط ؟
    1. لَوْ اخْتَلَفَ الْوَلِيُّ وَالْجَانِي بَعْدَ بُلُوغِهِ أَوْ بَعْدَ إفَاقَتِهِ ، فَقَالَ : قَتَلْتَ وَأَنْتَ بَالِغٌ أَوْ وَأَنْتَ عَاقِلٌ فَأَنْكَرَ ، فأي قَوْلُ يقدم ولماذا ؟

    2. لَوْ شَهِدَ اثْنَانِ بِمَا يُوجِبُ قَتْلًا كَالْقِصَاصِ أَوْ شَهِدَ أَرْبَعَةٌ بِمَا يُوجِبُ رَجْمًا كَالزِّنَا ؛ وَثَبَتَ أَنَّهُمْ شَهِدُوا زُورًا بَعْدَ الِاسْتِيفَاءِ ، فعلى من يقع الضمان والقود على الحاكم ، ام على الحداد ام على الشهود ؟ ولماذا ؟



    3. قال المصنف: (وَفِي ثُبُوتِ الْقَوَدِ عَلَى السَّكْرَانِ تَرَدُّدٌ ،وَلَا قَوَدَ عَلَى النَّائِمِ ، لِعَدَمِ الْقَصْدِ وَكَوْنِهِ مَعْذُورًا فِي سَبَبِهِ ، وَعَلَيْهِ الدِّيَةُ ، وَفِي الْأَعْمَى تَرَدُّدٌ ) بين وجه التردد في كلا الصورتين مع ذكر رأي المصنف .







    س4: قال المصنف (الطَّبِيبُ يَضْمَنُ مَا يَتْلَفُ بِعِلَاجِهِ إنْ كَانَ قَاصِرًا عن المعرفة بالطب، أَوْ عَالَجَ طِفْلًا أَوْ مَجْنُونًا لَا بِإِذْنِ الْوَلِيِّ ، أَوْ بَالِغًا لَمْ يَأْذَنْ .وَلَوْ كَانَ الطَّبِيبُ عَارِفًا ، وَأَذِنَ لَهُ الْمَرِيضُ فِي الْعِلَاجِ ، فَآلَ إلَى التَّلَفِ ) ،ففي المسألة قولان اذكرهما مع ذكر المناقشة التي جرت في هذا المبحث . س5: فِي الْجِنَايَةِ عَلَى الْحَيَوَانِ وَهِيَ بِاعْتِبَارِ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ تَنْقَسِمُ أَقْسَامًا ثَلَاثَةً 1. مَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ 2. مَا لَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ 3. ما لا يقع عليه الذكاة ) فَمَنْ أَتْلَفَ شَيْئًا مِنْهَا بِالذَّكَاةِ ، لَزِمَهُ التَّفَاوُتُ بَيْنَ كَوْنِهِ حَيًّا وَذَكِيًّا . وَهَلْ لِمَالِكِهِ دَفْعُهُ وَالْمُطَالَبَةُ بِقِيمَتِهِ ؟ ) في المسألة قولان اذكرهما ، وما حكم مالَوْ أَتْلَفَهُ لَا بِالذَّكَاةِ .
    لا عذب الله أمي إنها شــربت حب الوصـي وغـذتـنيه باللبنِ
    وكان لي والد يهوى أبا حسنِ فصرت من ذي وذا أهوى أبا حسنِ
يعمل...
X