س1 - بيّن وجه التردد لما يأتي:
1. قوله : وَلَوْ لَمْ يَكُنْ وَارِثٌ سِوَى الْعَاقِلَةِ ، فَإِنْ قُلْنَا : الْأَبُ لَا يَرِثُ ، فَلَا دِيَةَ . وَإِنْ قُلْنَا : يَرِثُ ، فَفِي أَخْذِهِ مِنْ الْعَاقِلَةِ تَرَدُّدٌ
2. قوله : وَلَوْ كَانَتْ الْمُكْرَهَةُ بِكْرًا هَلْ يَجِبُ لَهَا أَرْشُ الْبَكَارَةِ زَائِدًا عَنْ الْمَهْرِ ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ.
س2: - قال المصنف: (فِي الْجِنَايَةِ عَلَى الْحَيَوَانِ وَهِيَ بِاعْتِبَارِ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ تَنْقَسِمُ أَقْسَامًا ثَلَاثَةً ؛ الْأَوَّلُ : مَا يُؤْكَلُ). اشرح العبارة مبيناً التفصيل في هذا القسم.
س3: - بيّن محل العاقلة وكذلك بين كيفية التقسيط عند دفع العاقلة، مبيناً الأقوال في كيفية التقسيط.
س4: - قوله: (وَلَوْ كَانَ أَسِيرًا . قَالَ الشَّيْخُ : ضَمِنَ الدِّيَةَ وَالْكَفَّارَةَ ، لِأَنَّهُ لَا قُدْرَةَ لِلْأَسِيرِ عَلَى التَّخَلُّصِ ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ)، بيّن وجه التردد.
س5: - قوله (وَلَوْ لَمْ يَكُنْ خَوْفٌ ، فَقَالَ : أَلْقِهِ وَعَلَيَّ ضَمَانُهُ فَفِي الضَّمَانِ تَرَدُّدٌ)، بيّن وجه التردد.
1. قوله : وَلَوْ لَمْ يَكُنْ وَارِثٌ سِوَى الْعَاقِلَةِ ، فَإِنْ قُلْنَا : الْأَبُ لَا يَرِثُ ، فَلَا دِيَةَ . وَإِنْ قُلْنَا : يَرِثُ ، فَفِي أَخْذِهِ مِنْ الْعَاقِلَةِ تَرَدُّدٌ
2. قوله : وَلَوْ كَانَتْ الْمُكْرَهَةُ بِكْرًا هَلْ يَجِبُ لَهَا أَرْشُ الْبَكَارَةِ زَائِدًا عَنْ الْمَهْرِ ؟ فِيهِ تَرَدُّدٌ.
س2: - قال المصنف: (فِي الْجِنَايَةِ عَلَى الْحَيَوَانِ وَهِيَ بِاعْتِبَارِ الْمَجْنِيِّ عَلَيْهِ تَنْقَسِمُ أَقْسَامًا ثَلَاثَةً ؛ الْأَوَّلُ : مَا يُؤْكَلُ). اشرح العبارة مبيناً التفصيل في هذا القسم.
س3: - بيّن محل العاقلة وكذلك بين كيفية التقسيط عند دفع العاقلة، مبيناً الأقوال في كيفية التقسيط.
س4: - قوله: (وَلَوْ كَانَ أَسِيرًا . قَالَ الشَّيْخُ : ضَمِنَ الدِّيَةَ وَالْكَفَّارَةَ ، لِأَنَّهُ لَا قُدْرَةَ لِلْأَسِيرِ عَلَى التَّخَلُّصِ ، وَفِيهِ تَرَدُّدٌ)، بيّن وجه التردد.
س5: - قوله (وَلَوْ لَمْ يَكُنْ خَوْفٌ ، فَقَالَ : أَلْقِهِ وَعَلَيَّ ضَمَانُهُ فَفِي الضَّمَانِ تَرَدُّدٌ)، بيّن وجه التردد.