تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
يعتبر القران الكريم هو سيد الكتب الذي حوى العلم بما هو علم في الوجود وتكلم عن كل شيء بعبارات قصيرة جدا ومحكمة كثيراٌ فتجد فيه الحكمة والبلاغة والسلوب الفني والذي لايضاهيه أحداً في كل شيء ابد واطلاقا وتجده كثير الجوانب موسوعة علمية متكاملة فهو الحاضر والماضِ والمستقبل الاكثر اعجاز في القران الكريم من حيث الحكمة تجدهٌ ككلمة واحدة فيها معاني عميقة وكثيرة ولكن هذه الحكمة من الصعوبة تجد الشخص اللبيب يكتشفها أو من الصعوبة أن أنسان يعطي حكمة من ذاته .هذه المقدمة قدمتها بسبب انني اريد التكلم على نهج البلاغة لسيد الموحدين أمير المومنين وسيد البلغاء(عليه الصلاة والسلام)
قال الامام علي عليه الصلاة والسلام ((المراة ريحانة وليست بقهرمانة)) نهج البلاغة
نرى هذه الحكمة الرائعة تقع بين أثبات شيء ونفي شيء من حيث التشببيه فأثبات التشبيه هو (المرأة كالريحانة ) وتشبيه النفي لها(( المرأة ليست قهرمانه))
شبه المرأة بالريحانة تدليلاً على الشميم والنضارة ( عناصر الانوثة) وهذا التشبيه يقرب المعنى للرجل حتى يفهم المعنى لان الرجل طبيعته تختلف وحتى لاينسى الرجل معاملته مع المراة والسبب الذي يرجع الى المشاكل الزوجية والعائلية او بين الجنسين هو أن الرجل أكثر الرجال بسبب تعاملهم مع جنسهم الرجال صارو يتعاملون مع المرأة كمعاملة الرجل وهذا هو السبب الكبير بالنسبة للمشاكل فمتى يعرف الرجل حقيقة ذاتية المرأة سوف يعاملها من حيث طبيعتها . وهنا أورد لكم قول الامام علي (عليه السلام) بعد فراغه من معركة صفين (( معاشر الناس
أن النساء نواقص الايمان , نواقص الحظوظ, نواقص العقول , فأما نقصان أيمانهن فقعودهن عن الصلاة والصيام في أيام حيضهن ,وأما نقصان عقولهن فشهادةٌ أمرأتين كشهادة الرجل الواحد, وأما نقصان حضوضهن فمواريثهن على الانصاف من مواريث الرجال )) خطبة 80 نهج البلاغة
أن الامام عليه السلام لم يطلق أراءه في النقصان أطلاقاً عاماً أنما أرتكز على أستنتاجات تشريعية قرانية لقصرها في فوارق تكوينية الهية لكن الايمان المطلق للمرأة يرتبط بأعمالها ,,))
الامام سلام الله عليه لم ينقص شيء من المرأة كم يفهم البعض بل قصد الامام أن هذا النقصان لمراعة شوأنها الخاصة وأذا كان هذا فيها لماذا لانقدر أن نعيش بدونها بل القاعده تقول (( الرجل والمرأة كلهما ناقصان وأحدهما يكمل نقصان الاخر)) وليس قاعد عامه لكن العاقل يفهم ذلك ... وفي الختام لك التحية مني سيدي أباعبد الله الحسين (عليه السلام)
يعتبر القران الكريم هو سيد الكتب الذي حوى العلم بما هو علم في الوجود وتكلم عن كل شيء بعبارات قصيرة جدا ومحكمة كثيراٌ فتجد فيه الحكمة والبلاغة والسلوب الفني والذي لايضاهيه أحداً في كل شيء ابد واطلاقا وتجده كثير الجوانب موسوعة علمية متكاملة فهو الحاضر والماضِ والمستقبل الاكثر اعجاز في القران الكريم من حيث الحكمة تجدهٌ ككلمة واحدة فيها معاني عميقة وكثيرة ولكن هذه الحكمة من الصعوبة تجد الشخص اللبيب يكتشفها أو من الصعوبة أن أنسان يعطي حكمة من ذاته .هذه المقدمة قدمتها بسبب انني اريد التكلم على نهج البلاغة لسيد الموحدين أمير المومنين وسيد البلغاء(عليه الصلاة والسلام)
قال الامام علي عليه الصلاة والسلام ((المراة ريحانة وليست بقهرمانة)) نهج البلاغة
نرى هذه الحكمة الرائعة تقع بين أثبات شيء ونفي شيء من حيث التشببيه فأثبات التشبيه هو (المرأة كالريحانة ) وتشبيه النفي لها(( المرأة ليست قهرمانه))
شبه المرأة بالريحانة تدليلاً على الشميم والنضارة ( عناصر الانوثة) وهذا التشبيه يقرب المعنى للرجل حتى يفهم المعنى لان الرجل طبيعته تختلف وحتى لاينسى الرجل معاملته مع المراة والسبب الذي يرجع الى المشاكل الزوجية والعائلية او بين الجنسين هو أن الرجل أكثر الرجال بسبب تعاملهم مع جنسهم الرجال صارو يتعاملون مع المرأة كمعاملة الرجل وهذا هو السبب الكبير بالنسبة للمشاكل فمتى يعرف الرجل حقيقة ذاتية المرأة سوف يعاملها من حيث طبيعتها . وهنا أورد لكم قول الامام علي (عليه السلام) بعد فراغه من معركة صفين (( معاشر الناس
أن النساء نواقص الايمان , نواقص الحظوظ, نواقص العقول , فأما نقصان أيمانهن فقعودهن عن الصلاة والصيام في أيام حيضهن ,وأما نقصان عقولهن فشهادةٌ أمرأتين كشهادة الرجل الواحد, وأما نقصان حضوضهن فمواريثهن على الانصاف من مواريث الرجال )) خطبة 80 نهج البلاغة
أن الامام عليه السلام لم يطلق أراءه في النقصان أطلاقاً عاماً أنما أرتكز على أستنتاجات تشريعية قرانية لقصرها في فوارق تكوينية الهية لكن الايمان المطلق للمرأة يرتبط بأعمالها ,,))
الامام سلام الله عليه لم ينقص شيء من المرأة كم يفهم البعض بل قصد الامام أن هذا النقصان لمراعة شوأنها الخاصة وأذا كان هذا فيها لماذا لانقدر أن نعيش بدونها بل القاعده تقول (( الرجل والمرأة كلهما ناقصان وأحدهما يكمل نقصان الاخر)) وليس قاعد عامه لكن العاقل يفهم ذلك ... وفي الختام لك التحية مني سيدي أباعبد الله الحسين (عليه السلام)
تعليق