
بسندٍ ينتهي إلى أبي هريرة قال: أصابنا عطشٌ في الحديبيّة فجَهِشْنا إلى النبيّ صلّى الله عليه وآله، فبسط يديه بالدعاء فتألّق السحاب، وجاء الغيث فرُوينا.
قال الأصمعيّ: الجَهْش أن يفزع الإنسان إلى الإنسان. وقال أبو عبيدة: وهو مع فزعه كأنّه يريد البكاء. ( أمالي ابن الشّيخ الطوسي 80 ـ عنه: بحار الأنوار للشيخ المجلسي 5:18 / ح 3 ).
تعليق