تويت
بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
بحث سوف اتوجه به لكي يكون لنا فائدة وتعريف بالشعائر والدفاع عنها بأقوال المعصومين عليهم السلام وسوف اعرض جانبا من حياة كل معصوم بتعامله مع الشعائر او مع مصيبة الحسين عليه السلام باختصار شديد راجي الله تعالى واهل البيت عليهم السلام وخاصة مولاتي الزهراء عليها السلام ان يتقبلوا مني وارجوا من الجميع المشاركة لنكون يدا واحدة في الدفاع عن الحسين عليه السلام وتبيان فجيعته وان يكون الخط واضح وبعيد عن الشبهات بأقوال الائمة عليهم السلام وجزء خاص من حياتهم ومن احاديثهم التي خصوها لنا لتعريف عظمة هذه المصيبة الكبرى لاننا مهما فعلنا فهو قليل بل لا شيء بالنسبة للحسين عليه السلام...
تمضي السنين وتبقى شعائر الحسين عليه السلام شوكة في كل عيون الحاقدين وسيف يطغى على كل ظالم ومددا لكل ضعيف ونصرة لكل مظلوم وبابا لكل تائب وذكرى لكل عطشان وتبقى مهما فعلوا نصرا لله تعالى وللحق على الباطل...
اليوم نشهد هجمة شرسة على الشعائر بأي حجة لتهذيب الشعائر والذي يؤذي اكثرانهم يدعون انهم من المدافعين عنها ومن خط اهل البيت عليهم السلام وقد اشتبهوا فهذا يعترض على شعيرة لانها لم تعجبه وذاك يدعوا الى الاقتصار في لبس السواد على عشرة محرم وايام الشهادات دون الالتزام في شهري محرم وصفر واكثر من ذلك يدعو الى عدم الاجتناب عن اجراء الزفاف فيهما وهذا يرى خطاء بأحد الشعائر فيعممه على الكل وهذا خطاء بحد ذاته وذاك يشكك وهذا يضرب الروايات وهذا ينتقد الذين يضعون التراب على رؤوسهم وغيره يقسم ويصنف الناس ماذا يريدون ؟؟؟
لا افهم فهم قد وقعوا بالجهل المركب وهنا المصيبة الكبرى وسوف ارد ببحثي هذا بالروايات على كل شيء وسوف اعطي لكل معصوم جانب من هذه الشعائر وماذا فعل في قضية الامام الحسين عليه السلام ليكون واضحا امامنا كل شيء فهم يتهجمون بأي شيء لم يعجبهم ويعطوا رأيهم ونسوا ان من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ...
وكأنهم لم يعوا قول الامام الرضا عليه السلام: ان يوم الحسين اقرح جفوننا وأسبل عيوننا وأذل عزيزنا بأرض كرب وبلاء أورثتنا الكرب والبلاء الى يوم الانقضاء فعلى مثل الحسين فليبك الباكون فإن البكاء يحط الذنوب العظام.. ولم يقرءوا في زيارة الناحية المقدسة قول الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف مخاطبا : وفجعت بك امك الزهراء..ولو تأملنا قليلا بهذه الكلمة لفهمنا معاني كثيرة وعظيمة فكيف بحجة الحجج ان تفجع وغيرها فمن يتمعن بهذه الزيارة يرى بوضوح قول الامام ونرى تثبيت احد الشعائر بقوله لأندبنك صباحا ومسا لأبكينا عليك بدل الدموع دما...
هجمة شرسة يقودها الكل تجها الحسين عليه السلام والشعائر المتعلق به ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ونحن هنا يجب ان نكون بخط الدفاع عنها بأي شيء مع ان دفعنا لن يقدم شيء لانها محفوظة بعين الله تعالى ولكن اقله نكون فعلنا واجبنا وتكليفنا امام الله واله بيت النبوة...
وقل لا أسألكم عليه اجرا الا المودة في القربى فنحن اليوم يجب ان نكون بخط الدفاع عن الشعائر ولا نكون حياديين او في الخط الثاني لان معركة الحق والباطل سوف ينتصر بها شعائر الحسين عليه السلام لانه سيف الحق في وجه كل ظالم وباطل...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين نبينا وحبيبنا محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
بحث سوف اتوجه به لكي يكون لنا فائدة وتعريف بالشعائر والدفاع عنها بأقوال المعصومين عليهم السلام وسوف اعرض جانبا من حياة كل معصوم بتعامله مع الشعائر او مع مصيبة الحسين عليه السلام باختصار شديد راجي الله تعالى واهل البيت عليهم السلام وخاصة مولاتي الزهراء عليها السلام ان يتقبلوا مني وارجوا من الجميع المشاركة لنكون يدا واحدة في الدفاع عن الحسين عليه السلام وتبيان فجيعته وان يكون الخط واضح وبعيد عن الشبهات بأقوال الائمة عليهم السلام وجزء خاص من حياتهم ومن احاديثهم التي خصوها لنا لتعريف عظمة هذه المصيبة الكبرى لاننا مهما فعلنا فهو قليل بل لا شيء بالنسبة للحسين عليه السلام...
تمضي السنين وتبقى شعائر الحسين عليه السلام شوكة في كل عيون الحاقدين وسيف يطغى على كل ظالم ومددا لكل ضعيف ونصرة لكل مظلوم وبابا لكل تائب وذكرى لكل عطشان وتبقى مهما فعلوا نصرا لله تعالى وللحق على الباطل...
اليوم نشهد هجمة شرسة على الشعائر بأي حجة لتهذيب الشعائر والذي يؤذي اكثرانهم يدعون انهم من المدافعين عنها ومن خط اهل البيت عليهم السلام وقد اشتبهوا فهذا يعترض على شعيرة لانها لم تعجبه وذاك يدعوا الى الاقتصار في لبس السواد على عشرة محرم وايام الشهادات دون الالتزام في شهري محرم وصفر واكثر من ذلك يدعو الى عدم الاجتناب عن اجراء الزفاف فيهما وهذا يرى خطاء بأحد الشعائر فيعممه على الكل وهذا خطاء بحد ذاته وذاك يشكك وهذا يضرب الروايات وهذا ينتقد الذين يضعون التراب على رؤوسهم وغيره يقسم ويصنف الناس ماذا يريدون ؟؟؟
لا افهم فهم قد وقعوا بالجهل المركب وهنا المصيبة الكبرى وسوف ارد ببحثي هذا بالروايات على كل شيء وسوف اعطي لكل معصوم جانب من هذه الشعائر وماذا فعل في قضية الامام الحسين عليه السلام ليكون واضحا امامنا كل شيء فهم يتهجمون بأي شيء لم يعجبهم ويعطوا رأيهم ونسوا ان من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ...
وكأنهم لم يعوا قول الامام الرضا عليه السلام: ان يوم الحسين اقرح جفوننا وأسبل عيوننا وأذل عزيزنا بأرض كرب وبلاء أورثتنا الكرب والبلاء الى يوم الانقضاء فعلى مثل الحسين فليبك الباكون فإن البكاء يحط الذنوب العظام.. ولم يقرءوا في زيارة الناحية المقدسة قول الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف مخاطبا : وفجعت بك امك الزهراء..ولو تأملنا قليلا بهذه الكلمة لفهمنا معاني كثيرة وعظيمة فكيف بحجة الحجج ان تفجع وغيرها فمن يتمعن بهذه الزيارة يرى بوضوح قول الامام ونرى تثبيت احد الشعائر بقوله لأندبنك صباحا ومسا لأبكينا عليك بدل الدموع دما...
هجمة شرسة يقودها الكل تجها الحسين عليه السلام والشعائر المتعلق به ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ونحن هنا يجب ان نكون بخط الدفاع عنها بأي شيء مع ان دفعنا لن يقدم شيء لانها محفوظة بعين الله تعالى ولكن اقله نكون فعلنا واجبنا وتكليفنا امام الله واله بيت النبوة...
وقل لا أسألكم عليه اجرا الا المودة في القربى فنحن اليوم يجب ان نكون بخط الدفاع عن الشعائر ولا نكون حياديين او في الخط الثاني لان معركة الحق والباطل سوف ينتصر بها شعائر الحسين عليه السلام لانه سيف الحق في وجه كل ظالم وباطل...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين نبينا وحبيبنا محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تعليق