تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى محمد
وعجل اللهم لوليك الفرج والنصر والعافيه
***
عاد الأمام الحسن (عليه السلام) الى بيته وهو صائم وكان يوم شديد الحر
فأعطته زوجته جعدة (لعنها الله) وقت الأفطارلبن مسموم
فأحس بسريان السم في جسمه فقال (عليه السلام) لجعدة : قتلتيني قتلك الله
فبقي يعالج بنفسه والسم يفعل فعله فقطع أحشائه وفتت كبده
وفي يوم السابع من صفر ودع الحسن (عليه السلام) عياله وأهل بيته
وفاضت روحه بين يدي اخيه الحسين (عليه السلام)
ولكي يهون مصابه على أخيه كان يردد طيلة فترة معالجته
لايوم كيومك ياأباعبدالله...لايوم كيومك ياابا عبدلله
رحم الله من نادى
وااااسيداه وااااحسناه واااامسموماه
عظم الله لكم الاجر ياشيعة امير المؤمنين
عظم الله لكم الاجر ياموالين
عظم الله لكي الاجر والثواب سيدتي ياسيدة نساء العالمين
يااازهراء يامظلومه
اكتب اليك سيدتي الزهراء سامحيني
اجل سيدتي اقول لك سامحيني
سامحيني بقدر الوجود ..
ــ على كل شهيق وزفير خرج وليس فيه شئ من حبك ..
ــ على كل خطوة لم انذرها لك ..
ــ على كل نومة لم اتمنَ فيها رؤية نورك الساطع ..
ايتها الطاهرة .. ايتها الجمال الالهي
يامركب امالي ..
ياكهفي حينما يشتد ضيقي
وتطردني الدنيا بسعتها ..
ويغمر الحزن قلبي .
ياعز من لاعز لها .. ياسند من لاسند لها .. ياصديقة من لاصديقة لها .
سامحيني لجرأتي على ان اكتب اليك
ولكن امنيتي ان تقبليني .. بعصياني
بجهلي .. بخطرات قلبي التي لم تكن في رضاك ..
سيدتي ! جمال عبادتك جعلني في هيام
يامولاتي ! من عطائك اَلا من مزيد ؟
ايُ عشق يكون في غيرك وانت الوجود .
واي معنى لعشق ابتعد عن المعبود ..
امنحيني صفائك .. امنحيني نظرة منك تجدد لي الامل
برضا الله ورضاك .. اشمليني بعطفك مولاتي ..
فاني من دونك اغرق في تيارات هذه الحياة
التي صار فيها حبكم جريمة واثما لايغتفر ..
سامحيني كي لاتاخذني اهواء نفسي الى غير صراطكم القويم
وسفينتكم المنجية من اهوال الدنيا والاخرة
فانا اذوب واذبل واضمحل واتلاشى
اذا لم تضميني بكنفك الآمن
وفقيني كي يكون وجودي في رضاكي
يامن برضاها رضي الرب المعبود
يازهراء يامن ازهرت لامير المؤمنين (عليه السلام) بالنور
وهي تصلي بمحرابها ويشع نور الله من تقاسيمها
كالشمس الضاحية وكالقمر المنير وكالكوكب الدري
مولاتي يامن لك الدنيا انحنت وخبت
ولك الاخرى بما رحبت
لك اوداجنا انتفضت وماقعدت
اللهم صل على محمد وعلى محمد
وعجل اللهم لوليك الفرج والنصر والعافيه
***
عاد الأمام الحسن (عليه السلام) الى بيته وهو صائم وكان يوم شديد الحر
فأعطته زوجته جعدة (لعنها الله) وقت الأفطارلبن مسموم
فأحس بسريان السم في جسمه فقال (عليه السلام) لجعدة : قتلتيني قتلك الله
فبقي يعالج بنفسه والسم يفعل فعله فقطع أحشائه وفتت كبده
وفي يوم السابع من صفر ودع الحسن (عليه السلام) عياله وأهل بيته
وفاضت روحه بين يدي اخيه الحسين (عليه السلام)
ولكي يهون مصابه على أخيه كان يردد طيلة فترة معالجته
لايوم كيومك ياأباعبدالله...لايوم كيومك ياابا عبدلله
رحم الله من نادى
وااااسيداه وااااحسناه واااامسموماه
عظم الله لكم الاجر ياشيعة امير المؤمنين
عظم الله لكم الاجر ياموالين
عظم الله لكي الاجر والثواب سيدتي ياسيدة نساء العالمين
يااازهراء يامظلومه
اكتب اليك سيدتي الزهراء سامحيني
اجل سيدتي اقول لك سامحيني
سامحيني بقدر الوجود ..
ــ على كل شهيق وزفير خرج وليس فيه شئ من حبك ..
ــ على كل خطوة لم انذرها لك ..
ــ على كل نومة لم اتمنَ فيها رؤية نورك الساطع ..
ايتها الطاهرة .. ايتها الجمال الالهي
يامركب امالي ..
ياكهفي حينما يشتد ضيقي
وتطردني الدنيا بسعتها ..
ويغمر الحزن قلبي .
ياعز من لاعز لها .. ياسند من لاسند لها .. ياصديقة من لاصديقة لها .
سامحيني لجرأتي على ان اكتب اليك
ولكن امنيتي ان تقبليني .. بعصياني
بجهلي .. بخطرات قلبي التي لم تكن في رضاك ..
سيدتي ! جمال عبادتك جعلني في هيام
يامولاتي ! من عطائك اَلا من مزيد ؟
ايُ عشق يكون في غيرك وانت الوجود .
واي معنى لعشق ابتعد عن المعبود ..
امنحيني صفائك .. امنحيني نظرة منك تجدد لي الامل
برضا الله ورضاك .. اشمليني بعطفك مولاتي ..
فاني من دونك اغرق في تيارات هذه الحياة
التي صار فيها حبكم جريمة واثما لايغتفر ..
سامحيني كي لاتاخذني اهواء نفسي الى غير صراطكم القويم
وسفينتكم المنجية من اهوال الدنيا والاخرة
فانا اذوب واذبل واضمحل واتلاشى
اذا لم تضميني بكنفك الآمن
وفقيني كي يكون وجودي في رضاكي
يامن برضاها رضي الرب المعبود
يازهراء يامن ازهرت لامير المؤمنين (عليه السلام) بالنور
وهي تصلي بمحرابها ويشع نور الله من تقاسيمها
كالشمس الضاحية وكالقمر المنير وكالكوكب الدري
مولاتي يامن لك الدنيا انحنت وخبت
ولك الاخرى بما رحبت
لك اوداجنا انتفضت وماقعدت
| سفينة حبهم منجى الحيارى |
كفى دفء الكساء لهم دثارا |
| تعال اركب على وضح جهارا |
وخذ من احمد سكنا وجارا |
دمتــــــــم بخيــــــــر
تعليق