السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم.
قلّت الكتب التي تجري في مصبٍ غير مصب علامات الظهور، أعني تلك الكتب التي أخذت على عاتقها ربط شيعة الإمام به
فاتخذت هذا المسرى المبارك، فبيّنت وحدة الإمام وغربته، وسبيل الوصول إليه، وأعطت الإنتظار معناها الحقيقي العملي،
هي قليلةٌ جداً، وتكاد أن تعدّ بأصابع اليد، لكن اليوم بين أيدينا شيء من هذا القليل، وهذا الشيء جميل طرحه، بل في غاية الجمال،
إن سألني ناصح عن كتابٌ أنصحه بقراءته لأشرت بيدي بلا تردد إلى هذا، كتاب كتب بالفارسيّة بيد الشيخ حسن كنجي فكان مؤلفه،
من ثم أتى الشيخ الجليل رائد عبد الكريم الخنيزي واعتني بترجمته حتّى صار متوفراً لدينا
لذا محض خسارةٍ إن تركتم قراءته، ومحض فوزٍ إن قرأتموه وعملتم بما فيه
حمّل كتاب استعدوا أنصار الإمام صاحب الزمان
مكتبة محبّو المهدي (ع)
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم.
قلّت الكتب التي تجري في مصبٍ غير مصب علامات الظهور، أعني تلك الكتب التي أخذت على عاتقها ربط شيعة الإمام به
فاتخذت هذا المسرى المبارك، فبيّنت وحدة الإمام وغربته، وسبيل الوصول إليه، وأعطت الإنتظار معناها الحقيقي العملي،
هي قليلةٌ جداً، وتكاد أن تعدّ بأصابع اليد، لكن اليوم بين أيدينا شيء من هذا القليل، وهذا الشيء جميل طرحه، بل في غاية الجمال،
إن سألني ناصح عن كتابٌ أنصحه بقراءته لأشرت بيدي بلا تردد إلى هذا، كتاب كتب بالفارسيّة بيد الشيخ حسن كنجي فكان مؤلفه،
من ثم أتى الشيخ الجليل رائد عبد الكريم الخنيزي واعتني بترجمته حتّى صار متوفراً لدينا
لذا محض خسارةٍ إن تركتم قراءته، ومحض فوزٍ إن قرأتموه وعملتم بما فيه
حمّل كتاب استعدوا أنصار الإمام صاحب الزمان
مكتبة محبّو المهدي (ع)
تعليق