تويت
إ
قامت مجموعة من الباحثين من جامعة كولومبيا البريطانية، بنشر نتائج دراسة تقول إن الشخص الذى يفتح البريد الإلكترونى الخاص به للتحقق من إخطارات العمل، وغيرها من الأشياء أقل من ثلاث مرات فى اليوم هم أشخاص أكثر سعادة، من هؤلاء الذين يفتحون البريد بعدد أكبر من هذا.وقالت الباحثة إليزابيث دان إنهم وجدوا أن الرقم السحرى لفحص البريد الوارد إلى الأشخاص هو 3 فقط، وهذا الرقم إذا التزم به الأفراد سيعمل على تقليل الضغط النفسي، وفقا لموقع sciencedirect الأمريكي، واستخدم الفريق 124 من المتطوعين مع مجموعة واسعة من الخلفيات ومن جهات مختلفة، وتم تقسيمهم إلى فريقين، وطلب من المشاركين فى المجموعة الأولى بغلق برامج التصفح الخاصة بهم، وإيقاف الإخطارات والتحقق من رسائل البريد الإلكتروني ثلاث مرات يوميا لمدة أسبوع واحد.أما الفريق الثانى فأتاحوا له التعامل بحرية مع البريد وفتحه كما يريدون دون حدود أكثر من 3 مرات، وبعد الأسبوع الأول، تبادل الفريقان الأدوار. وجاءت النتائج التى قيست بعد ذلك على كل الأشخاص بعد كل مرحلة، أن 3 مرات هى الرقم المثالى والأشخاص الذين يتحققون من بريدهم أكثر من هذا العدد هم أكثر تعاسة وتوتر من الآخرين بنسب كبيرة، خاصة إذا كانت الإخطارات قادمة من العمل.
قامت مجموعة من الباحثين من جامعة كولومبيا البريطانية، بنشر نتائج دراسة تقول إن الشخص الذى يفتح البريد الإلكترونى الخاص به للتحقق من إخطارات العمل، وغيرها من الأشياء أقل من ثلاث مرات فى اليوم هم أشخاص أكثر سعادة، من هؤلاء الذين يفتحون البريد بعدد أكبر من هذا.وقالت الباحثة إليزابيث دان إنهم وجدوا أن الرقم السحرى لفحص البريد الوارد إلى الأشخاص هو 3 فقط، وهذا الرقم إذا التزم به الأفراد سيعمل على تقليل الضغط النفسي، وفقا لموقع sciencedirect الأمريكي، واستخدم الفريق 124 من المتطوعين مع مجموعة واسعة من الخلفيات ومن جهات مختلفة، وتم تقسيمهم إلى فريقين، وطلب من المشاركين فى المجموعة الأولى بغلق برامج التصفح الخاصة بهم، وإيقاف الإخطارات والتحقق من رسائل البريد الإلكتروني ثلاث مرات يوميا لمدة أسبوع واحد.أما الفريق الثانى فأتاحوا له التعامل بحرية مع البريد وفتحه كما يريدون دون حدود أكثر من 3 مرات، وبعد الأسبوع الأول، تبادل الفريقان الأدوار. وجاءت النتائج التى قيست بعد ذلك على كل الأشخاص بعد كل مرحلة، أن 3 مرات هى الرقم المثالى والأشخاص الذين يتحققون من بريدهم أكثر من هذا العدد هم أكثر تعاسة وتوتر من الآخرين بنسب كبيرة، خاصة إذا كانت الإخطارات قادمة من العمل.