بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين والعن الدائم على أعدائهم أجمعين من الآن الى قيام يوم الدين أن لزيارة الحسين عليه السلام يوم الأربعين عضمة كبيرة ويأتي الناس لزيارة الأربعين بعداد هائلة حيث يصل اعداد الأيام والليالي وهل تتدخل الحكومات في اعطاء الزائرين ما يحتاجون اليه أم يكون التمويل هو تمويل ذاتي من قبل الأهالي حيث أنهم يعتمدون على أنفسهم في ذالك ؟
الجواب على ذالك السؤال يكون واضح للذي يأتي لزيارة الأمام الحسين عليه السلام سيرا على الأقدام ويلاحظ تلك المواكب التي تقدم الطعام والشراب والمبيت والأدوية والى غير ذالك الى الزائرين الذين يأتون قاطعين مسافات طويلة فيلا حض أن المواكب تدار من قبل الأهالي الذين يجتمعون الى مجموعات في ما بينهم فينشئون تلك المواكب فيجمعون الأموال على مدار السنة الى السنة القادمة وفي الحقيقة أن لهذه السنة نكهة خاصة لزيارة الأربعينية حيث توافدت الحشود المليونية من جميع المحافظات بل واغلب دول العالم حيث كانت الأعداد هائلة جدا لاسمية أولائك الذين جاءوا من الجمهورية الإسلامية حيث أتوا بعداد هائلة جدا وفي فترة سيري الى كربلاء المقدسة وعلى مدى ثلاث ايام بلياليها كان الناس وعلى طول الطريق لا يحتاجون الى شيء لأن كل شيء كان موجود وعلى جميع المذاقات كما ابهرت لذالك أنبهر كل الزائرين الذين كانوا معي في الشارع وخاصة أولائك الأجانب الذين انبهروا بتلك الخدمة وكان سؤالهم ألي الذي بدوري سألت عنه من مجموعة من أولائك أصحاب المواكب الحسينية فكان الجواب عجيب لأنه هناك يد خفية تدير تلك الأمور وقال بعضهم أن الحسين هو صاحب هذا الفيض الذي لا ينفذ وقال أخر أن للزهراء عليها السلام يد في ذالك الأمر وقال ثالث أن أثبات أحقية أهل البيت عليهم السلام هي التي دفعت بتلك الحشود الى النزول على مستوين مستو السير ومستوى الخدمة وهي بدورها جعلت من هذه المواكب تمتد من الفاو جنوبا ومن بغداد وباقي المحافضات الشمالية الى كربلاء العز و الإباء بكل تلك المواكب التي نقل عن بعضها انها أن مائدة الطعام كانت بطول 15 كيلو وعلى أي حال أن للمواكب الخدمية يد خفية تديرها والله العالم الهم أدم هذه النعمة حتى ظهور الأمام المهدي عجل الله فرجه الشريف __________________________________________________________________
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين والعن الدائم على أعدائهم أجمعين من الآن الى قيام يوم الدين أن لزيارة الحسين عليه السلام يوم الأربعين عضمة كبيرة ويأتي الناس لزيارة الأربعين بعداد هائلة حيث يصل اعداد الأيام والليالي وهل تتدخل الحكومات في اعطاء الزائرين ما يحتاجون اليه أم يكون التمويل هو تمويل ذاتي من قبل الأهالي حيث أنهم يعتمدون على أنفسهم في ذالك ؟
الجواب على ذالك السؤال يكون واضح للذي يأتي لزيارة الأمام الحسين عليه السلام سيرا على الأقدام ويلاحظ تلك المواكب التي تقدم الطعام والشراب والمبيت والأدوية والى غير ذالك الى الزائرين الذين يأتون قاطعين مسافات طويلة فيلا حض أن المواكب تدار من قبل الأهالي الذين يجتمعون الى مجموعات في ما بينهم فينشئون تلك المواكب فيجمعون الأموال على مدار السنة الى السنة القادمة وفي الحقيقة أن لهذه السنة نكهة خاصة لزيارة الأربعينية حيث توافدت الحشود المليونية من جميع المحافظات بل واغلب دول العالم حيث كانت الأعداد هائلة جدا لاسمية أولائك الذين جاءوا من الجمهورية الإسلامية حيث أتوا بعداد هائلة جدا وفي فترة سيري الى كربلاء المقدسة وعلى مدى ثلاث ايام بلياليها كان الناس وعلى طول الطريق لا يحتاجون الى شيء لأن كل شيء كان موجود وعلى جميع المذاقات كما ابهرت لذالك أنبهر كل الزائرين الذين كانوا معي في الشارع وخاصة أولائك الأجانب الذين انبهروا بتلك الخدمة وكان سؤالهم ألي الذي بدوري سألت عنه من مجموعة من أولائك أصحاب المواكب الحسينية فكان الجواب عجيب لأنه هناك يد خفية تدير تلك الأمور وقال بعضهم أن الحسين هو صاحب هذا الفيض الذي لا ينفذ وقال أخر أن للزهراء عليها السلام يد في ذالك الأمر وقال ثالث أن أثبات أحقية أهل البيت عليهم السلام هي التي دفعت بتلك الحشود الى النزول على مستوين مستو السير ومستوى الخدمة وهي بدورها جعلت من هذه المواكب تمتد من الفاو جنوبا ومن بغداد وباقي المحافضات الشمالية الى كربلاء العز و الإباء بكل تلك المواكب التي نقل عن بعضها انها أن مائدة الطعام كانت بطول 15 كيلو وعلى أي حال أن للمواكب الخدمية يد خفية تديرها والله العالم الهم أدم هذه النعمة حتى ظهور الأمام المهدي عجل الله فرجه الشريف __________________________________________________________________
تعليق