تويت
بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
الحمدلله رب العالمين الذي انعم علينا بفضله ونصره واعطنا الصبر والثبات في مواجهة الاعداء فاليوم نرى الانتصارات تتحقق على ايد مجاهدين صغار لم يبلغوا الحلم بعد تراهم يسارعون لدفاع عن ارض الوطن والعرض والشرف تلبية لنداء تاريخية لمرجعية حكيمة عرفت كيف تستخلص الامور وتوجه الناس لتكون راعية لهم فكلنا راع وكلنا مسؤول عن رعيته...
فهب الرجال ومنهم الشيوخ الكبار الذين ابدعوا في ساحات القتال واعدوا امجاد حبيب ابن مظاهر ذلك الشيخ الكبير الفقيه فهنا نرى واقعة بين انصار الحسين ومحبيه وبين اعدائه الذي عاهدوا انفسهم ان يكسرونا ولكن هيهات ما زال ذلك الصوت يسمع في انحاء المعمورة وفي قلوبنا كل صباح ومساء هل من ناصر ينصرني فهذا هو الوقت كل على جبته يقاتل لان المعركة مختلفة الان...
الشعائر الحسينية التي هي اقوى سلاح في وجه الاعداء سطرت هي الاخرى اروع الملاحم حيث ذكرت التقارير بجميعها ان هذه السنة كانت مختلفة من جميع النواحي وخاصة العدد فلم تشهد زيارة مثل هذه الزيارة ولا شهد يوم عاشوراء مثل هذا العدد الذي كان هذا العام وما هذا الا هو نصرت للقضية وليعلم لجميع اننا سنحافظ على شعائرنا ومقدستنا وليعلموا ان كلما زاد الضغط علينا كلما زدنا اصرارا وتحديا فنحن عم قريب بإذن الله تعالى سنحتفل بالانتصارات وتحرير الارض من الدواعش والارهبيين وسيحاول كثيرين ان يسرقوا فرحة هذا النصر ولكن نحن لله نعمل وليس للناس فيكفينا رضا الله سبحانه وتعالى...
هذه السنة كانت مختلفة حيث الدماء مع الشعائر قد جبلت فوالله لو تعلمون كيف ان كلمت لبيك يا حسين كيف تسقط على هؤلاء لما توقفتم من لفظها فهي كالسيوف على قلوبهم تنزل وهي صادرة من قلوب نقية طاهرة رضعت حب الحسين لتكون الحرارة دائمة باقية في قلوبنا...
لبيك يا حسين هو شعارنا وتاج رؤوسنا وسننتصر بهذا الشعار لانه ينطلق من قلوب طاهرة طهرت بحب محمد وال محمد بأية التطهير فكانت عنوان لقلوب طاهرة...
الايام العصيبة قد انتهت والصدمة قد استوعبتها المرجعية بحكمتها المشهودة وانقلب السحر على الساحر وما هي الا ايام معدودة ونسمع بتحقيق الانتصار الكبير على الدواعش وما لفهم...
وما النصر الا صبر ساعة واليس الصبح بقريب فإن صباح النصر قريب جدا بفضل الله تعالى ورعاية صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف لتلك الثلة المجاهدة ورعايته وحفظه للشعائر جده لانها من تقوى القلوب...
اللهم انصرنا على اعدائنا وعجل في فرج مولانا لينتقم ويأخذ ثأر فاطمة الزهراء وثأر الحسين عليهم السلام لكي ترتاح قلوبنا قليلا بأخذ ثأر وامامنا وتنعم عيوننا برؤية حفيده ولي الله في الارض...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين نبينا محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
الحمدلله رب العالمين الذي انعم علينا بفضله ونصره واعطنا الصبر والثبات في مواجهة الاعداء فاليوم نرى الانتصارات تتحقق على ايد مجاهدين صغار لم يبلغوا الحلم بعد تراهم يسارعون لدفاع عن ارض الوطن والعرض والشرف تلبية لنداء تاريخية لمرجعية حكيمة عرفت كيف تستخلص الامور وتوجه الناس لتكون راعية لهم فكلنا راع وكلنا مسؤول عن رعيته...
فهب الرجال ومنهم الشيوخ الكبار الذين ابدعوا في ساحات القتال واعدوا امجاد حبيب ابن مظاهر ذلك الشيخ الكبير الفقيه فهنا نرى واقعة بين انصار الحسين ومحبيه وبين اعدائه الذي عاهدوا انفسهم ان يكسرونا ولكن هيهات ما زال ذلك الصوت يسمع في انحاء المعمورة وفي قلوبنا كل صباح ومساء هل من ناصر ينصرني فهذا هو الوقت كل على جبته يقاتل لان المعركة مختلفة الان...
الشعائر الحسينية التي هي اقوى سلاح في وجه الاعداء سطرت هي الاخرى اروع الملاحم حيث ذكرت التقارير بجميعها ان هذه السنة كانت مختلفة من جميع النواحي وخاصة العدد فلم تشهد زيارة مثل هذه الزيارة ولا شهد يوم عاشوراء مثل هذا العدد الذي كان هذا العام وما هذا الا هو نصرت للقضية وليعلم لجميع اننا سنحافظ على شعائرنا ومقدستنا وليعلموا ان كلما زاد الضغط علينا كلما زدنا اصرارا وتحديا فنحن عم قريب بإذن الله تعالى سنحتفل بالانتصارات وتحرير الارض من الدواعش والارهبيين وسيحاول كثيرين ان يسرقوا فرحة هذا النصر ولكن نحن لله نعمل وليس للناس فيكفينا رضا الله سبحانه وتعالى...
هذه السنة كانت مختلفة حيث الدماء مع الشعائر قد جبلت فوالله لو تعلمون كيف ان كلمت لبيك يا حسين كيف تسقط على هؤلاء لما توقفتم من لفظها فهي كالسيوف على قلوبهم تنزل وهي صادرة من قلوب نقية طاهرة رضعت حب الحسين لتكون الحرارة دائمة باقية في قلوبنا...
لبيك يا حسين هو شعارنا وتاج رؤوسنا وسننتصر بهذا الشعار لانه ينطلق من قلوب طاهرة طهرت بحب محمد وال محمد بأية التطهير فكانت عنوان لقلوب طاهرة...
الايام العصيبة قد انتهت والصدمة قد استوعبتها المرجعية بحكمتها المشهودة وانقلب السحر على الساحر وما هي الا ايام معدودة ونسمع بتحقيق الانتصار الكبير على الدواعش وما لفهم...
وما النصر الا صبر ساعة واليس الصبح بقريب فإن صباح النصر قريب جدا بفضل الله تعالى ورعاية صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف لتلك الثلة المجاهدة ورعايته وحفظه للشعائر جده لانها من تقوى القلوب...
اللهم انصرنا على اعدائنا وعجل في فرج مولانا لينتقم ويأخذ ثأر فاطمة الزهراء وثأر الحسين عليهم السلام لكي ترتاح قلوبنا قليلا بأخذ ثأر وامامنا وتنعم عيوننا برؤية حفيده ولي الله في الارض...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين نبينا محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تعليق