إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وظلمت عائشة علياًً!!!!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وظلمت عائشة علياًً!!!!!!!!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصلى الله على محمد واله الطاهرين
    بلغت عائشة قمة الرئاسة في زمن سلطة ابيها وعمر فقد ظلمت رسول الله{صلى الله عليه واله}بقتلها له{كما بينا في موضوع سابق}وظلمت ضرتها خديجة بقتل حكومة ابي بكر لابنتها الوحيدة فاطمة{عليها السلام}ووضعت الحديث في هجائها بان بيتها من قصب.
    فمات النبي وخديجة وفاطمة وبقي علي فحاول ابوها قتله في يوم قتله فاطمة الاانه فشل في محاولته.
    لكنه نجح في في ابعاده عن السلطة وحصره في زاوية ضيقة بعيداً عن السياسة والوعظ الديني والمرجعية القيادية.
    فرحت عائشة من ابعاد حزبها للامام علي{عليه السلام}عن السلطة 24سنة اعتلى فيها الحكم الطلقاء والمنافقون الى جانب ابي وعمر وعثمان.
    وكانت
    عائشة تبغض عليا ( عليه السلام ) وتحسده وقد سرت بقتله ( عليه السلام )
    عائشة فيما بعد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )
    موقف عائشة ضد علي ( عليه السلام )
    الله ورسوله أمرا نساء النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بلزوم البيت
    القائدة هي أم المؤمنين
    :أشلاء أخيرة من سيرتها
    أم المؤمنين تجتهد وتغير سنة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )
    عائشة تبغض عليا ( عليه السلام ) وتحسده وقد سرت بقتله ( عليه السلام )
    في مسند الإمام أحمد بن حنبل (ج 6 / ص 36)، روى بسنده عن عبيد الله بن عبد الله بن عائشة قالت : لما مرض رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في بيت ميمونة فاستأذن نساءه أن يمرض في بيتي فأذن له، فخرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) معتمدا على العباس وعلى رجل آخر، ورجلاه تخطان في الأرض، قال عبيد الله فقال ابن عباس أتدري من ذلك الرجل ؟ هو علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، ولكن عائشة لا تطيب لها نفسا .
    ورواه في ( ص 228 ) أيضا وقال فيه : فحدثت به ابن عباس فقال :
    أتدرون من الرجل الآخر الذي لم تسم عائشة هو علي ( عليه السلام ) ولكن عائشة لا تطيب له نفسا .
    ورواه في ( ص 38 ) باختلاف في اللفظ، وفي (ص 251) وفي (ج 2 / ص 52)، ورواه البخاري أيضا في كتاب الوضوء باب الغسل والوضوء في المخضب وفي كتاب الصلاة في باب حد المريض أن يشهد الجماعة، وفي باب إنما جعل الإمام ليؤتم به ، وفي كتاب الهبة باب هبة
    الرجل لامرأته، وفي كتاب بدأ الخلق في باب مرض النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )، وفي كتاب الطب في باب حدثنا بشر بن محمد ، ورواه مسلم أيضا في صحيحه في كتاب الصلاة باب استخلاف الإمام بطرق عديدة.
    ورواه النسائي أيضا في صحيحه ( ج 1 / ص 134 ).
    ورواه ابن سعد أيضا في طبقاته (ج 2 القسم 2 ص 19 و 28 و 29)، وقال فيه: قال ابن عباس هو علي ( عليه السلام ) ، إن عائشة لا تطيب له نفسا بخير.
    وكذلك رواه ابن ماجة ، الحاكم، الدارمي، البيهقي.
    .
    وفي طبقات ابن سعد ( ج 3 القسم 1 ص 27 )، قال: قالوا وذهب بقتل علي ( عليه السلام ) إلى الحجاز سفيان بن أمية بن أبي سفيان بن أمية بن عبد شمس، فبلغ ذلك عائشة فقالت:
    فألقت عصاها واستقرت بها النوى.
    كما قر عينا بالإياب المسافر.
    وهذا البيت مما يضرب به المثل إذا حصلت الراحة بعد الشدة
    والفرج بعد الكرب والمشقة ، فتمثلت عائشة به مما ينبئ ، بل هو صريح في سرورها بقتل علي ( عليه السلام ) .
    أن عائشة ممن يبغض عليا ( عليه السلام ) ويكرهه.
    وأما حكم من أبغض عليا ( عليه السلام ) وكرهه فيظهر لك تفصيله من الصحاح الستة، قال ( صلى الله عليه وآله وسلم )، من أحب عليا فقد أحب الله ومن أبغض عليا ( عليه السلام ) فقد أبغضه الله.
    وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ): إن حب علي ( عليه السلام ) إيمان وبغضه نفاق.
    وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ): إن حب علي حسنة ويأكل الذنب وجواز النار وبراءة منها ويثبت القدم، وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة.
    وبلغ من أمر عائشة وبغضها لعلي ( عليه السلام ) ، أنها كانت تحاول دائما إبعاده عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ما استطاعت لذلك سبيلا.
    قال ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح النهج: إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) استدنى عليا فجاء حتى قعد بينه وبينها وهما متلاصقان، فقالت له: أما وجدت مقعدا لاستك إلا فخذي.!!!!
    وروي أيضا أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ساير يوما الإمام علي وأطال مناجاته فجاءت عائشة وهي سائرة خلفهما حتى دخلت بينهما، وقالت لهما: فيم أنتما فقد أطلتما، فغضب لذلك رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ).
    ويروى أيضا أنها دخلت مرة على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وهو يناجي عليا فصرخت : ما لي وما لك يا بن أبي طالب ؟ إن لي نوبة واحدة من رسول الله، فغضب النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )، وكم من مرة أغضبت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بتصرفاتها الناتجة عن الغيرة الشديدة وعن حدة طبعها وكلامها اللاذع،
    وهل يرضى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على مؤمن أو مؤمنة ملأ قلبه كرها وبغضا لابن عمه وسيد عترته، الذي قال فيه : ( يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ).
    وقال فيه : ( من أحب عليا فقد أحبني ومن أبغض عليا فقد أبغضني
    السلام عليك سيدي ياامير المؤمنين
    اللهم العن من ابغضه وانتقم منه نقمة عاجلة يالله
    والحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على محمد واله الطاهرين. )
    1.خصائص النسائي
    2.السنن الكبرى
    3.مستدرك الحاكم
    4.العقد الفريد
    5.الرياض النضرة
    التعديل الأخير تم بواسطة علي المولى ; الساعة 23-12-2014, 11:23 PM. سبب آخر:

  • #2
    ............................
    ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺗﻼﻣﺲ ﺍﻟﺼﺪﻕ .. ..
    ﻣﺎﺍﺟﻤﻠﻬﺎ ﻭﻣﺎﺍﺻﺪﻗﻬﺎ ....
    ﺷﻜﺮﺍ ﻟﺠﻤﺎﻝ ﺍﻧﺘﻘﺎﺀ ﺍﻟﺤﺮﻑ ﺍﻟﺮﺍﻗﻲ

    تعليق

    يعمل...
    X