تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
تن اخلاق علي {عليه السلام}تلميذ القران وتلميذ النبي واستاذه ومربيه فكان علي ياكل اكل العبد زيجلس جلسة العبد وان كان ليشتري القميصين فيخير غلامه خيرهما.
ولوعاش طويلا وتبعه المؤمنون في منهجه مابقي عبد في العالم الاسلامي ومابقي فقير وماعز متكبر ،ولااهتم اغلب الناس بالحياة الاخر وتلركوا الدنيا
فهذه صفحة من صفحات تلميذ محمد{صلى الله عليه واله}
إن من أعظم ما مدح به الله سبحانه وتعالى نبيه الكريم سيدنا محمد (تعالى وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظيمٍ .
وكفى بها فضلاً ، فلم يزل الخلف على أثر السلف يتضمرون ملتزمين أعنّة الهمة ، وأزمة العزيمة من أول قدم يضعونها على سلّم الفضيلة في إحراز قصب السبق لإدراك بعض الفضل من الأخلاق المحمدية الكريمة الفاضلة . ومنزلة كل امرئ إنما تُعرف بحسن خلقه مهما كان عالماً أو عابداً ، وقد حصر حضرة الرسول الأعظم سيدنا محمد ( ) في حديثه الشريف بعثته لإتمام مكارم الأخلاق حين يقول
: بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق . سُنة الرسول
في الاقتداء بأقواله وأعماله وأحواله وأخلاقه الشريفة ، فأثمر لهم ذلك حُسن الأخلاق وزكت نفوسهم وطَرْق التزكية بالإذعان إلى سياسة الشرع والتأسي به (.
كما أن الفضل بين الناس في الجنة من حيث القرب إلى حضرة المصطفى ( ) إنما تقرره الأخلاق . عن جابر ( ) ، إن رسول الله صلى ( ) قال : إن من أحبكم إليَّ وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً ، وإن أبغضكم إليّ وأبعدكم مني مجلساً يوم القيامة الثرثارون المتشدقون المتفيقهون
إن خياركم أحاسنكم أخلاقاً .
قال رسول الله (
: الحياء من الإيمان ، والإيمان في الجنة ، والبذاء من الجفاء ، والجفاء في النار
. فالإيمان والأخلاق متلازمان ، فإن ضعفت الأخلاق ضعف الإيمان . وأنفع شيء للعبد في ميزان الأعمال الصالحة : الخُلق الحسن .م
ومن هنا لابد من التركيز وتعميق دور
في طباع
وسلوك الرسول محمد (ص)وآل بيته الطيبين المنتجبين
...من الأولياء المعصومين والأئمة الهادين المهديين..
أنوار محمد وآل محمد ...
نوراً بعد نور وصادقاً بعد صادق وصالحاً بعد صالح
ويقيناً بعد يقين...وكأنهم ملائكة لله تسيربكلامه
عزّ وعلا على الأرض بين بنو البشر,,
فلنحيّ ميراث هذا السلف الصالح ولنعدّ النفس
والروح والقول والعمل
للأقتداء بهذه الجواهر الفذّة والإستنارة بهذه البيارق
المشعّة الساطعة, ونسير درب الحياة...
على أخلاق الله تعالى..
السلام عليك سيدي ومولاي..
ياباب مدينة علم الرسول (ص)
ويازوج البتول وأبو الأئمة عليهم السلام أجمعين
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام
على خير المرسلين وفخر بني آدم
محمد وآل بيته المطّهرين..
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
تن اخلاق علي {عليه السلام}تلميذ القران وتلميذ النبي واستاذه ومربيه فكان علي ياكل اكل العبد زيجلس جلسة العبد وان كان ليشتري القميصين فيخير غلامه خيرهما.
ولوعاش طويلا وتبعه المؤمنون في منهجه مابقي عبد في العالم الاسلامي ومابقي فقير وماعز متكبر ،ولااهتم اغلب الناس بالحياة الاخر وتلركوا الدنيا
فهذه صفحة من صفحات تلميذ محمد{صلى الله عليه واله}
إن من أعظم ما مدح به الله سبحانه وتعالى نبيه الكريم سيدنا محمد (تعالى وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظيمٍ .
وكفى بها فضلاً ، فلم يزل الخلف على أثر السلف يتضمرون ملتزمين أعنّة الهمة ، وأزمة العزيمة من أول قدم يضعونها على سلّم الفضيلة في إحراز قصب السبق لإدراك بعض الفضل من الأخلاق المحمدية الكريمة الفاضلة . ومنزلة كل امرئ إنما تُعرف بحسن خلقه مهما كان عالماً أو عابداً ، وقد حصر حضرة الرسول الأعظم سيدنا محمد ( ) في حديثه الشريف بعثته لإتمام مكارم الأخلاق حين يقول
: بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق . سُنة الرسول
في الاقتداء بأقواله وأعماله وأحواله وأخلاقه الشريفة ، فأثمر لهم ذلك حُسن الأخلاق وزكت نفوسهم وطَرْق التزكية بالإذعان إلى سياسة الشرع والتأسي به (.
كما أن الفضل بين الناس في الجنة من حيث القرب إلى حضرة المصطفى ( ) إنما تقرره الأخلاق . عن جابر ( ) ، إن رسول الله صلى ( ) قال : إن من أحبكم إليَّ وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً ، وإن أبغضكم إليّ وأبعدكم مني مجلساً يوم القيامة الثرثارون المتشدقون المتفيقهون
إن خياركم أحاسنكم أخلاقاً .
قال رسول الله (
: الحياء من الإيمان ، والإيمان في الجنة ، والبذاء من الجفاء ، والجفاء في النار
. فالإيمان والأخلاق متلازمان ، فإن ضعفت الأخلاق ضعف الإيمان . وأنفع شيء للعبد في ميزان الأعمال الصالحة : الخُلق الحسن .م
ومن هنا لابد من التركيز وتعميق دور
في طباع
وسلوك الرسول محمد (ص)وآل بيته الطيبين المنتجبين
...من الأولياء المعصومين والأئمة الهادين المهديين..
أنوار محمد وآل محمد ...
نوراً بعد نور وصادقاً بعد صادق وصالحاً بعد صالح
ويقيناً بعد يقين...وكأنهم ملائكة لله تسيربكلامه
عزّ وعلا على الأرض بين بنو البشر,,
فلنحيّ ميراث هذا السلف الصالح ولنعدّ النفس
والروح والقول والعمل
للأقتداء بهذه الجواهر الفذّة والإستنارة بهذه البيارق
المشعّة الساطعة, ونسير درب الحياة...
على أخلاق الله تعالى..
السلام عليك سيدي ومولاي..
ياباب مدينة علم الرسول (ص)
ويازوج البتول وأبو الأئمة عليهم السلام أجمعين
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام
على خير المرسلين وفخر بني آدم
محمد وآل بيته المطّهرين..
تعليق