تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ
سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيم
صدق الله العلي العظيم
«سورة التوبة، آية: 40»
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين في كل شمس شرقت وبكل طرف عين وبكل ما اتى به الكون من خلق كان موجود عدد الشجر والمدر وعدد الحجر وما حول القمر وصلى الله على رسوله وحبيبه خير خلقه المصطفى محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وسلم وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين المنتجبين المحبين المجاهدين في سبيله والرحمة على كل التابعين لهم من الاولين والاخرين.
تستمر سلسلة القصة التي بدأت منذ بداية ليلة الهجرة والخروج من الدار الى اكمال تلك الليلة المصيرية التي نقلت بها رحمة رب العالمين من مكة الهدى الى مدينة النور مدينة الرحمات مدينة يثرب لتتلقى ما هو رحمة للعالمين والهداية للبشرية اجمع بعد ان تبرك بهذه الرحمة المهدوية جبل شامخ من اعلى حظه ان وجد في طريق المدينة ذات الانوار المحمدية لتكون هي المحطة الوسطية لاستضافة النور العبادية وليفتخر هذا الجبل بأستضافته لاحب خلق الله على الارض كلها ومن ثم يكمل الرسول صلى الله عليه واله وسلم هجرته النورانية بالخروج من جبل اصبح له معنى بعد ان تشرف ببركات محمدية تعلو السماء ليخرج منها حبيب رب العالمين الى الدنيا فيملئ بانواره المحمدية الدنيا بأسرها من ضياء هداه التي تملئ الارض والسماء ليكمل مسيرته الى تلك المدينة اليثربية ونشر الرسالة السماوية.
يقع غار جبل ثور على جبل يبلغ ارتفاعه نحو 748 م من سطح البحر، وهو عبارة عن صخرة مجوفة ارتفاعها 1.25م، وله فتحتان فتحة في جهة الغرب وهي التي دخل منها النبي و أبو بكر وفتحة أخرى من جهة الشرق ارتفاع الجبل الشاهق مع الصخور يبين شدة الصعود اليه مما يؤدي الى الصعود سيتطلب جهد كبير وكل هذا هو في سبيل الدين فالسلام عليك ياسيدي ومولاي يا رسول الله صلى الله عليك وعلى ال بيتك الطيبن الطاهرين وجعلنا الله من السائرين في دربكم واكمال مسيرتكم..
إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ
سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيم
صدق الله العلي العظيم
«سورة التوبة، آية: 40»
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين في كل شمس شرقت وبكل طرف عين وبكل ما اتى به الكون من خلق كان موجود عدد الشجر والمدر وعدد الحجر وما حول القمر وصلى الله على رسوله وحبيبه خير خلقه المصطفى محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وسلم وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين المنتجبين المحبين المجاهدين في سبيله والرحمة على كل التابعين لهم من الاولين والاخرين.
تستمر سلسلة القصة التي بدأت منذ بداية ليلة الهجرة والخروج من الدار الى اكمال تلك الليلة المصيرية التي نقلت بها رحمة رب العالمين من مكة الهدى الى مدينة النور مدينة الرحمات مدينة يثرب لتتلقى ما هو رحمة للعالمين والهداية للبشرية اجمع بعد ان تبرك بهذه الرحمة المهدوية جبل شامخ من اعلى حظه ان وجد في طريق المدينة ذات الانوار المحمدية لتكون هي المحطة الوسطية لاستضافة النور العبادية وليفتخر هذا الجبل بأستضافته لاحب خلق الله على الارض كلها ومن ثم يكمل الرسول صلى الله عليه واله وسلم هجرته النورانية بالخروج من جبل اصبح له معنى بعد ان تشرف ببركات محمدية تعلو السماء ليخرج منها حبيب رب العالمين الى الدنيا فيملئ بانواره المحمدية الدنيا بأسرها من ضياء هداه التي تملئ الارض والسماء ليكمل مسيرته الى تلك المدينة اليثربية ونشر الرسالة السماوية.
يقع غار جبل ثور على جبل يبلغ ارتفاعه نحو 748 م من سطح البحر، وهو عبارة عن صخرة مجوفة ارتفاعها 1.25م، وله فتحتان فتحة في جهة الغرب وهي التي دخل منها النبي و أبو بكر وفتحة أخرى من جهة الشرق ارتفاع الجبل الشاهق مع الصخور يبين شدة الصعود اليه مما يؤدي الى الصعود سيتطلب جهد كبير وكل هذا هو في سبيل الدين فالسلام عليك ياسيدي ومولاي يا رسول الله صلى الله عليك وعلى ال بيتك الطيبن الطاهرين وجعلنا الله من السائرين في دربكم واكمال مسيرتكم..
تعليق