تويت
بسم الله الرحمن ألرحيم
أللهم صل على محمد وال محمد
بيني وبين الله
ان من رزقه ألله القناعة والرضا بما قسمه الله له فقد أغناه وصانه عن الوقوع في مهاوي الشيطان الذي يحاول ويبحث جاهدا التأثير عليه بتزيينها له ليزله عن طريق الصواب والوقوع في الزلل ، باعتبار أن الشيطان قد راهن الله سبحانه وقال (لا غوينهم أجمعين ألا عبادك ألمخلصين ) لا تحرمنا حلاوة رضاك عنا وتسديدك لنا و وارزقنا القناعة والرضا بما قسمته وأجعلنا من خير عبادك دينا ،واعصمنا عن الوقوع في مهاوي الشيطان ،ووفقني ياألهي للمضي في طلب العلم والمعرفة ،وارزقني العمل به وتعليمه ،واجعله يارب علما نافعا ،يوم القيامة شافعا ،وعرفني بأمام زماني ،ووفقني وخذ بيدي لأكون من جنده الخلصاء ومن الذين اشتروا اخرتهم بالزهد بدنياهم اللهم وأسألك الرضا بقصائك وقدرك ،فأن الرضا مفتاح للعبور بسلام من هذه الدنيا الى دار الخلود والبقاء ،دار يدوم نعيمها ،ويشفى ويشفى سقيمها ، ولاتجعل علمي واستقلاليتي طريق لمكائد الشيطان وبيض وجهي ياالله ووجوه كل من سار بهذا الطريق بنية صادقة أمام امام زماننا واجعل علمي نور في طريقي يسير بي باتجاه الكمال ـالذي أراده الله سبحانه أن يصل أليه عباده ، ليحضوا بما اعد لهم من جنات في ضل رحمته ،حيث قال تعالى في محكم كتابه الكريم (وجنت عرضها كعرض السماوات والأرض أعدت للمتقين )،وقال أيضا يصف نعيم الجنة ـ في سورة الواقعة (وفاكهة مما يتخيرون ،ولحم طير مما يشتهون ،وحور عين كأمثال اللألاء المكنون ) ، ذاك المني لو ذلك يحصل ، وأسأله سبحانه بمولاتي الزهراء ـ أن يجعلني من الذين أرتضى عملهم وألهمهم السداد وان من حصل السداد من الله فهو في عنايته وحفضه وهو حسبه ومن كان الله حسبه فلا يهمه من أمر الدنيا شيء ،فأن الله سبحانه كافيه وحافظه ،ـ فلا يخاف ظلما ولا هضما ،ـ جعلنا الله وأياكم من أهلها ،ورزقنا كل ما تمنيناه انه لما يشاء قدير وبالإجابة جدير.
· بقلمي ومن وحي أفكاري وتأملاتي الشخصية ،هذه آمالي وأماني
أللهم صل على محمد وال محمد
بيني وبين الله
ان من رزقه ألله القناعة والرضا بما قسمه الله له فقد أغناه وصانه عن الوقوع في مهاوي الشيطان الذي يحاول ويبحث جاهدا التأثير عليه بتزيينها له ليزله عن طريق الصواب والوقوع في الزلل ، باعتبار أن الشيطان قد راهن الله سبحانه وقال (لا غوينهم أجمعين ألا عبادك ألمخلصين ) لا تحرمنا حلاوة رضاك عنا وتسديدك لنا و وارزقنا القناعة والرضا بما قسمته وأجعلنا من خير عبادك دينا ،واعصمنا عن الوقوع في مهاوي الشيطان ،ووفقني ياألهي للمضي في طلب العلم والمعرفة ،وارزقني العمل به وتعليمه ،واجعله يارب علما نافعا ،يوم القيامة شافعا ،وعرفني بأمام زماني ،ووفقني وخذ بيدي لأكون من جنده الخلصاء ومن الذين اشتروا اخرتهم بالزهد بدنياهم اللهم وأسألك الرضا بقصائك وقدرك ،فأن الرضا مفتاح للعبور بسلام من هذه الدنيا الى دار الخلود والبقاء ،دار يدوم نعيمها ،ويشفى ويشفى سقيمها ، ولاتجعل علمي واستقلاليتي طريق لمكائد الشيطان وبيض وجهي ياالله ووجوه كل من سار بهذا الطريق بنية صادقة أمام امام زماننا واجعل علمي نور في طريقي يسير بي باتجاه الكمال ـالذي أراده الله سبحانه أن يصل أليه عباده ، ليحضوا بما اعد لهم من جنات في ضل رحمته ،حيث قال تعالى في محكم كتابه الكريم (وجنت عرضها كعرض السماوات والأرض أعدت للمتقين )،وقال أيضا يصف نعيم الجنة ـ في سورة الواقعة (وفاكهة مما يتخيرون ،ولحم طير مما يشتهون ،وحور عين كأمثال اللألاء المكنون ) ، ذاك المني لو ذلك يحصل ، وأسأله سبحانه بمولاتي الزهراء ـ أن يجعلني من الذين أرتضى عملهم وألهمهم السداد وان من حصل السداد من الله فهو في عنايته وحفضه وهو حسبه ومن كان الله حسبه فلا يهمه من أمر الدنيا شيء ،فأن الله سبحانه كافيه وحافظه ،ـ فلا يخاف ظلما ولا هضما ،ـ جعلنا الله وأياكم من أهلها ،ورزقنا كل ما تمنيناه انه لما يشاء قدير وبالإجابة جدير.
· بقلمي ومن وحي أفكاري وتأملاتي الشخصية ،هذه آمالي وأماني
تعليق