تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي القاسم محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
كثيراً ما نسمع عبر الوسائل المسموعة أو المقروءة، لأهل سنة الجماعة وإتهاماتهم القديمة الجديدة لشيعة أهل البيت (عليهم السلام) بأنهم من دعا الإمام الحسين الى الكوفة بهدف نصرته ضد طغيان بني أمية ثم غدروا به وقتلوه وسبوا عياله، وهذه الشبهة وإن كانت لا تستحق الرد بإعتبار ان الشيعي يعتقد أن الامام الحسين (عليه السلام) إمام معصوم مفترض الطاعة واجب النصرة فإذا كان غير ذلك فالإطلاق غير صحيح هذا من جهة ومن جهة أخرى سأضع بين يدي القراء الكرام توثيق كبار علماء السلفية المعاصرين لقائد الجيش الذي خرج لقتال وقتل الامام الحسين (عليه السلام) وهو اللعين عمر بن سعد
1) الألباني
سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدهاج7 ص1175
تأليف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني (المتوفى: 1420هـ)
نشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض
الطبعة: الأولى، لمكتبة المعارف
والطريق الأخرى: قال البخاري أيضاً: قال محمد بن المثنى: حدثنا وهب ابن جرير: حدثنا أبي: سمعت يحيى بن أيوب عن يزيد بن أبي حبيب عن عمر عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي- صلى الله عليه وسلم - ... فذكره.
قلت: وهذا إسناد جيد أيضاً، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عمر- وهو ابن سعد بن أبي وقاص-، قال الذهبي في "الميزان ":
"هو في نفسه غير متهم؛ لكنه باشر قتال الحسين، وفعل الأفاعيل ".
قلت: ومع ذلك وثقه العجلي. وقال الحافظ: صد وق
2) شعيب الارنؤوط
الكتاب : مسند الإمام أحمد بن حنبل ج1 ص173
المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني
الناشر : مؤسسة قرطبة - القاهرة
الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن وعبد الرزاق المعنى قالا أنبأنا سفيان عن أبي إسحاق عن العيزار بن حريث عن عمر بن سعد رضي الله عنه عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : عجبت من قضاء الله عز و جل للمؤمن ان أصابه خير حمد ربه وشكر وان أصابته مصيبة حمد ربه وصبر المؤمن يؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها إلى في امرأته
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن
وحقاً صح القول ( رمتني بدائها وإنسلت)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي القاسم محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
كثيراً ما نسمع عبر الوسائل المسموعة أو المقروءة، لأهل سنة الجماعة وإتهاماتهم القديمة الجديدة لشيعة أهل البيت (عليهم السلام) بأنهم من دعا الإمام الحسين الى الكوفة بهدف نصرته ضد طغيان بني أمية ثم غدروا به وقتلوه وسبوا عياله، وهذه الشبهة وإن كانت لا تستحق الرد بإعتبار ان الشيعي يعتقد أن الامام الحسين (عليه السلام) إمام معصوم مفترض الطاعة واجب النصرة فإذا كان غير ذلك فالإطلاق غير صحيح هذا من جهة ومن جهة أخرى سأضع بين يدي القراء الكرام توثيق كبار علماء السلفية المعاصرين لقائد الجيش الذي خرج لقتال وقتل الامام الحسين (عليه السلام) وهو اللعين عمر بن سعد
1) الألباني
سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدهاج7 ص1175
تأليف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني (المتوفى: 1420هـ)
نشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض
الطبعة: الأولى، لمكتبة المعارف
والطريق الأخرى: قال البخاري أيضاً: قال محمد بن المثنى: حدثنا وهب ابن جرير: حدثنا أبي: سمعت يحيى بن أيوب عن يزيد بن أبي حبيب عن عمر عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي- صلى الله عليه وسلم - ... فذكره.
قلت: وهذا إسناد جيد أيضاً، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عمر- وهو ابن سعد بن أبي وقاص-، قال الذهبي في "الميزان ":
"هو في نفسه غير متهم؛ لكنه باشر قتال الحسين، وفعل الأفاعيل ".
قلت: ومع ذلك وثقه العجلي. وقال الحافظ: صد وق
2) شعيب الارنؤوط
الكتاب : مسند الإمام أحمد بن حنبل ج1 ص173
المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني
الناشر : مؤسسة قرطبة - القاهرة
الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن وعبد الرزاق المعنى قالا أنبأنا سفيان عن أبي إسحاق عن العيزار بن حريث عن عمر بن سعد رضي الله عنه عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : عجبت من قضاء الله عز و جل للمؤمن ان أصابه خير حمد ربه وشكر وان أصابته مصيبة حمد ربه وصبر المؤمن يؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يرفعها إلى في امرأته
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن
وحقاً صح القول ( رمتني بدائها وإنسلت)
تعليق