بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
تعالوا لنطالع ما جاء في هذه الاية المباركة في كتب التفسير ..
تفسير الميزان
((قوله تعالى: «و لنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون» لما كان غاية إذاقتهم العذاب رجوعهم المرجو و الرجوع المرجو هو الرجوع إلى الله بالتوبة و الإنابة كان المراد بالعذاب الأدنى هو عذاب الدنيا النازل بهم للتخويف و الإنذار ليتوبوا دون عذاب الاستئصال و دون العذاب الذي بعد الموت و حينئذ المراد بالعذاب الأكبر عذاب يوم القيامة.
و المعنى: أقسم لنذيقنهم من العذاب الأدنى أي الأقرب مثل السنين و الأمراض و القتل و نحو ذلك قبل العذاب الأكبر يوم القيامة لعلهم يرجعون إلينا بالتوبة من شركهم و جحودهم.
قيل: سمي عذاب الدنيا أدنى و لم يقل: الأصغر، حتى يقابل الأكبر لأن المقام مقام الإنذار و التخويف و لا يناسبه عد العذاب أصغر، و كذا لم يقل دون العذاب الأبعد حتى يقابل العذاب الأدنى لعدم ملاءمته مقام التخويف.))
الهداية الكبرى ؛ ؛ ص418
جزء من رواية طويلة المفضل عن الامام الصادق عليه السلام
..قالَ الْمُفَضَّلُ: يَا مَوْلَايَ مَا الْعَذَابُ الْأَدْنَى وَ مَا الْعَذَابُ الْأَكْبَرُ قَالَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) الْعَذَابُ الْأَدْنَى عَذَابُ الرَّجْعَةِ وَ الْعَذَابُ الْأَكْبَرُ عَذَابُ يَوْمِ الْقِيَامَةِ الَّذِي يُبَدَّلُ فِيهِ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَ السَّماواتُ وَ بَرَزُوا لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّارِ[1]
بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج8 ؛ ص256
و في قوله تعالى مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ العذاب الأكبر عذاب جهنم و أما العذاب الأدنى ففي الدنيا و قيل هو عذاب القبر
وَ رُوِيَ أَيْضاً عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع وَ الْأَكْثَرُ فِي الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّ الْعَذَابَ الْأَدْنَى الدَّابَّةُ وَ الدَّجَّالُ.[2]
تفسير نور الثقلين ؛ ج4 ؛ ص231
: وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ الآية قال: العذاب الأدنى عذاب الرجعة بالسيف معنى قوله لعلهم يرجعون يعنى فإنهم يرجعون في الرجعة حتى يعذبوا.
في مجمع البيان و اما العذاب الأدنى ففي الدنيا، و اختلف فيه الى قوله:
و قيل هو عذاب القبر عن مجاهد، و روى أيضا عن أبى عبد الله عليه السلام
، و
الأكثر في الرواية عن ابى جعفر و ابى عبد الله عليهما السلام ان العذاب الأدنى الدابة و الدجال.[3]
إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب عجل الله تعالى فرجه الشريف ؛ ج1 ؛ ص81
قوله تعالى وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ[4] الآية، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: الأدنى عذاب السقر و الأكبر المهدي عليه السّلام بالسيف في آخر الزمان[5]
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب ؛ ج10 ؛ ص302
وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى: من عذاب الدّنيا.
قيل[6]: إنّه المصائب و المحن في الأنفس و الأموال.
و قيل[7]: هو القتل يوم بدر بالسّيف.
و قيل[8]: يريد به ما محنوا به من السنة سبع سنين بمكّة حتّى أكلوا الجيف و الكلاب.
و قيل[9]: هو الحدود.
دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ: عذاب الآخرة.
لَعَلَّهُمْ: من بقي منهم.
يَرْجِعُونَ (21): يتوبون عن الكفر.
و قيل[10]: ليرجع الآخرون عن أن يدنبوا مثل ذنوبهم.
و في تفسير عليّ بن إبراهيم[11]، في قوله- عزّ و جلّ- وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها [- إلى قوله- بِهِ تُكَذِّبُونَ][12] قال: إنّ جهنّم إذا دخلوها هووا فيها مسيرة سبعين عاما. فإذا بلغوا أسفله زفرت بهم جهنم. فإذا بلغوا أعلاها قمعوا بمقامع الحديد. فهذه حالهم.
و أمّا قوله- عزّ و جلّ-: وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ
______________________________
(1) نفس المصدر و الموضع.
(2) مجمع البيان 4/ 332.
(3) نفس المصدر و الموضع.
(الآية) قال[13]: العذاب الأدنى عذاب الرّجعة بالسّيف. و معنى قوله: لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ يعني فأنّهم يرجعون في الرّجعة حتّى يعذّبوا.
و في مجمع البيان[14]: و أمّا العذاب الأدنى، ففي الدّنيا. و اختلف فيه- الى قوله- و قيل: هو عذاب القبر- عن مجاهد.
و روي- أيضا-[15] عن أبي عبد اللَّه- عليه السّلام- و الأكثر في الرّواية عن أبي جعفر و أبي عبد اللَّه- عليه السّلام-: أنّ الْعَذابِ الْأَدْنى الدّابّة و الدّجّال.
و في شرح الآيات الباهرة[16]: قال محمّد بن العبّاس- رضي اللَّه عنه-: حدّثنا عليّ بن حاتم، عن حسن بن محمّد بن عبد الواحد، عن جعفر بن عمر بن سالم، عن محمّد بن حسين بن عجلان، عن مفضّل بن عمر قال: سألت أبا عبد اللَّه- عليه السّلام- عن قول اللَّه- عزّ و جلّ-:
وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ قال: الأدنى، غلاء السّعر. و الأكبر، المهديّ بالسّيف.
و قال- أيضا[17]-: حدّثنا الحسن بن أحمد[18]، عن محمّد بن عيسى، عن يونس بن مفضّل بن صالح، عن زيد، عن أبي عبد اللَّه- عليه السّلام- قال: الْعَذابِ الْأَدْنى دابّة الأرض.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها: فلم يتفكّر فيها.
و «ثمّ» لاستبعاد الإعراض عنها مع فرط وضوحها و إرشادها إلى أسباب السّعادة بعد التّذكير بها عقلا
تفسير القرطبي
قوله تعالى : ولنذيقنهم من العذاب الأدنى قال الحسن وأبو العالية والضحاك وأبي بن كعب وإبراهيم النخعي : العذاب الأدنى مصائب الدنيا وأسقامها مما يبتلى به العبيد حتى يتوبوا ; وقاله ابن عباس . وعنه أيضا أنه الحدود . وقال ابن مسعود والحسين بن علي وعبد الله بن الحارث : هو القتل بالسيف يوم بدر . وقال مقاتل : الجوع سبع سنين بمكة حتى أكلوا الجيف ; وقاله مجاهد . وعنه أيضا : العذاب الأدنى عذاب القبر ; وقاله البراء بن عازب . قالوا : والأكبر عذاب يوم القيامة . قال القشيري : وقيل عذاب القبر . وفيه نظر ; لقوله : لعلهم يرجعون . قال : ومن حمل العذاب على القتل قال : لعلهم يرجعون ؛ أي يرجع من بقي منهم . ولا خلاف أن العذاب الأكبر عذاب جهنم
اللهم صل على محمد وال محمد
تعالوا لنطالع ما جاء في هذه الاية المباركة في كتب التفسير ..
تفسير الميزان
((قوله تعالى: «و لنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون» لما كان غاية إذاقتهم العذاب رجوعهم المرجو و الرجوع المرجو هو الرجوع إلى الله بالتوبة و الإنابة كان المراد بالعذاب الأدنى هو عذاب الدنيا النازل بهم للتخويف و الإنذار ليتوبوا دون عذاب الاستئصال و دون العذاب الذي بعد الموت و حينئذ المراد بالعذاب الأكبر عذاب يوم القيامة.
و المعنى: أقسم لنذيقنهم من العذاب الأدنى أي الأقرب مثل السنين و الأمراض و القتل و نحو ذلك قبل العذاب الأكبر يوم القيامة لعلهم يرجعون إلينا بالتوبة من شركهم و جحودهم.
قيل: سمي عذاب الدنيا أدنى و لم يقل: الأصغر، حتى يقابل الأكبر لأن المقام مقام الإنذار و التخويف و لا يناسبه عد العذاب أصغر، و كذا لم يقل دون العذاب الأبعد حتى يقابل العذاب الأدنى لعدم ملاءمته مقام التخويف.))
الهداية الكبرى ؛ ؛ ص418
جزء من رواية طويلة المفضل عن الامام الصادق عليه السلام
..قالَ الْمُفَضَّلُ: يَا مَوْلَايَ مَا الْعَذَابُ الْأَدْنَى وَ مَا الْعَذَابُ الْأَكْبَرُ قَالَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) الْعَذَابُ الْأَدْنَى عَذَابُ الرَّجْعَةِ وَ الْعَذَابُ الْأَكْبَرُ عَذَابُ يَوْمِ الْقِيَامَةِ الَّذِي يُبَدَّلُ فِيهِ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَ السَّماواتُ وَ بَرَزُوا لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّارِ[1]
بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج8 ؛ ص256
و في قوله تعالى مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ العذاب الأكبر عذاب جهنم و أما العذاب الأدنى ففي الدنيا و قيل هو عذاب القبر
وَ رُوِيَ أَيْضاً عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع وَ الْأَكْثَرُ فِي الرِّوَايَةِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّ الْعَذَابَ الْأَدْنَى الدَّابَّةُ وَ الدَّجَّالُ.[2]
تفسير نور الثقلين ؛ ج4 ؛ ص231
: وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ الآية قال: العذاب الأدنى عذاب الرجعة بالسيف معنى قوله لعلهم يرجعون يعنى فإنهم يرجعون في الرجعة حتى يعذبوا.
في مجمع البيان و اما العذاب الأدنى ففي الدنيا، و اختلف فيه الى قوله:
و قيل هو عذاب القبر عن مجاهد، و روى أيضا عن أبى عبد الله عليه السلام
، و
الأكثر في الرواية عن ابى جعفر و ابى عبد الله عليهما السلام ان العذاب الأدنى الدابة و الدجال.[3]
إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب عجل الله تعالى فرجه الشريف ؛ ج1 ؛ ص81
قوله تعالى وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ[4] الآية، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: الأدنى عذاب السقر و الأكبر المهدي عليه السّلام بالسيف في آخر الزمان[5]
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب ؛ ج10 ؛ ص302
وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى: من عذاب الدّنيا.
قيل[6]: إنّه المصائب و المحن في الأنفس و الأموال.
و قيل[7]: هو القتل يوم بدر بالسّيف.
و قيل[8]: يريد به ما محنوا به من السنة سبع سنين بمكّة حتّى أكلوا الجيف و الكلاب.
و قيل[9]: هو الحدود.
دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ: عذاب الآخرة.
لَعَلَّهُمْ: من بقي منهم.
يَرْجِعُونَ (21): يتوبون عن الكفر.
و قيل[10]: ليرجع الآخرون عن أن يدنبوا مثل ذنوبهم.
و في تفسير عليّ بن إبراهيم[11]، في قوله- عزّ و جلّ- وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها [- إلى قوله- بِهِ تُكَذِّبُونَ][12] قال: إنّ جهنّم إذا دخلوها هووا فيها مسيرة سبعين عاما. فإذا بلغوا أسفله زفرت بهم جهنم. فإذا بلغوا أعلاها قمعوا بمقامع الحديد. فهذه حالهم.
و أمّا قوله- عزّ و جلّ-: وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ
______________________________
(1) نفس المصدر و الموضع.
(2) مجمع البيان 4/ 332.
(3) نفس المصدر و الموضع.
(الآية) قال[13]: العذاب الأدنى عذاب الرّجعة بالسّيف. و معنى قوله: لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ يعني فأنّهم يرجعون في الرّجعة حتّى يعذّبوا.
و في مجمع البيان[14]: و أمّا العذاب الأدنى، ففي الدّنيا. و اختلف فيه- الى قوله- و قيل: هو عذاب القبر- عن مجاهد.
و روي- أيضا-[15] عن أبي عبد اللَّه- عليه السّلام- و الأكثر في الرّواية عن أبي جعفر و أبي عبد اللَّه- عليه السّلام-: أنّ الْعَذابِ الْأَدْنى الدّابّة و الدّجّال.
و في شرح الآيات الباهرة[16]: قال محمّد بن العبّاس- رضي اللَّه عنه-: حدّثنا عليّ بن حاتم، عن حسن بن محمّد بن عبد الواحد، عن جعفر بن عمر بن سالم، عن محمّد بن حسين بن عجلان، عن مفضّل بن عمر قال: سألت أبا عبد اللَّه- عليه السّلام- عن قول اللَّه- عزّ و جلّ-:
وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ قال: الأدنى، غلاء السّعر. و الأكبر، المهديّ بالسّيف.
و قال- أيضا[17]-: حدّثنا الحسن بن أحمد[18]، عن محمّد بن عيسى، عن يونس بن مفضّل بن صالح، عن زيد، عن أبي عبد اللَّه- عليه السّلام- قال: الْعَذابِ الْأَدْنى دابّة الأرض.
وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها: فلم يتفكّر فيها.
و «ثمّ» لاستبعاد الإعراض عنها مع فرط وضوحها و إرشادها إلى أسباب السّعادة بعد التّذكير بها عقلا
تفسير القرطبي
قوله تعالى : ولنذيقنهم من العذاب الأدنى قال الحسن وأبو العالية والضحاك وأبي بن كعب وإبراهيم النخعي : العذاب الأدنى مصائب الدنيا وأسقامها مما يبتلى به العبيد حتى يتوبوا ; وقاله ابن عباس . وعنه أيضا أنه الحدود . وقال ابن مسعود والحسين بن علي وعبد الله بن الحارث : هو القتل بالسيف يوم بدر . وقال مقاتل : الجوع سبع سنين بمكة حتى أكلوا الجيف ; وقاله مجاهد . وعنه أيضا : العذاب الأدنى عذاب القبر ; وقاله البراء بن عازب . قالوا : والأكبر عذاب يوم القيامة . قال القشيري : وقيل عذاب القبر . وفيه نظر ; لقوله : لعلهم يرجعون . قال : ومن حمل العذاب على القتل قال : لعلهم يرجعون ؛ أي يرجع من بقي منهم . ولا خلاف أن العذاب الأكبر عذاب جهنم
[1] خصيبى، حسين بن حمدان، الهداية الكبرى، 1جلد، البلاغ - بيروت، 1419 ق.
[2] مجلسى، محمد باقر بن محمد تقى، بحار الأنوارالجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار (ط - بيروت)، 111جلد، دار إحياء التراث العربي - بيروت، چاپ: دوم، 1403 ق.
[3] العروسى الحويزى، عبد على بن جمعة، تفسير نور الثقلين، 5جلد، اسماعيليان - قم، چاپ: چهارم، 1415 ق.
[4] ( 6)- السجدة: 21.
[5] يزدى حايرى، على، إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب عجّل الله تعالى فرجه الشريف، 2جلد، مؤسسة الأعلمى - بيروت، چاپ: اول، 1422 ق.
[6] ( 2) مجمع البيان 4/ 332.
[7] ( 3) نفس المصدر و الموضع.
[8] ( 4) أنوار التنزيل 2/ 236.
[9] ( 5) مجمع البيان 4/ 332.
[10] ( 6) نفس المصدر و الموضع.
[11] ( 7) تفسير القمي 2/ 170.
[12] ( 8) من المصدر.
[13] ( 1) نفس المصدر و الموضع.
[14] ( 2) مجمع البيان 4/ 332.
[15] ( 3) نفس المصدر و الموضع.
[16] ( 4) تأويل الآيات الباهرة، مخطوط، ص 159.
[17] ( 5) نفس المصدر و الموضع.
[18] ( 6) م و المصدر: الحسين بن أحمد.
[2] مجلسى، محمد باقر بن محمد تقى، بحار الأنوارالجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار (ط - بيروت)، 111جلد، دار إحياء التراث العربي - بيروت، چاپ: دوم، 1403 ق.
[3] العروسى الحويزى، عبد على بن جمعة، تفسير نور الثقلين، 5جلد، اسماعيليان - قم، چاپ: چهارم، 1415 ق.
[4] ( 6)- السجدة: 21.
[5] يزدى حايرى، على، إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب عجّل الله تعالى فرجه الشريف، 2جلد، مؤسسة الأعلمى - بيروت، چاپ: اول، 1422 ق.
[6] ( 2) مجمع البيان 4/ 332.
[7] ( 3) نفس المصدر و الموضع.
[8] ( 4) أنوار التنزيل 2/ 236.
[9] ( 5) مجمع البيان 4/ 332.
[10] ( 6) نفس المصدر و الموضع.
[11] ( 7) تفسير القمي 2/ 170.
[12] ( 8) من المصدر.
[13] ( 1) نفس المصدر و الموضع.
[14] ( 2) مجمع البيان 4/ 332.
[15] ( 3) نفس المصدر و الموضع.
[16] ( 4) تأويل الآيات الباهرة، مخطوط، ص 159.
[17] ( 5) نفس المصدر و الموضع.
[18] ( 6) م و المصدر: الحسين بن أحمد.
تعليق