تويت
بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
يعجز الكلام عن وصفها وماذا فعلت فقد كانت هي الاساس في ثورة الحسين عليه السلام وابقاء دين جدها محمد صل الله عليه واله فاليوم كل صلاة بل كل أذآن عليه واجب الشكر والاعتراف لتلك السيدة التي رفعت راية اخيها العباس في ديوان بني امية ونطقت نطق علي عليه السلام ولبست ثوب امها واعلنت الحرب على طواغيت عصرها كما فعلت امها في خطبتها المشهورة...
فاطمة الزهراء عليها السلام وقفت في مجلس بني امية مجلس يزيد لعنة الله عليه ونطقت زينب عليها السلام عنها تدافع عن شرف الامة وشرفنا وتبقي دين جدها منارة الاجيال ليصبح دم اخيها الحسين عليه السلام ينشر دماء رضيعه لنتعلم كيف نصنع انتصار بنداء
لبيك يا زينب
كأن الايام ابت الا ان يكون لتلك السيدة العظيمة راية الحرب الدائرة بين الحق والباطل بين اخيها الحسين عليه السلام وبين يزيد كل عصر فما الذي يحصل اليوم الا امتداد لتلك المعركة العظيمة في كربلاء المقدسة الذي ذهب ضحيتها اشرف خلق الله تعالى وهو الامام الحسين عليه السلام...
الحرب الدائرة اليوم هي بين احفاد وابناء الحسين وابناء زينب وبين احفاد يزيد ومعاوية وما النصر الا سيكون حليف ابناء الحسين عليه السلام وما الذي يحصل الا امتداد لصرخة ام المصائب زينب عليها السلام في معركة كربلاء...
اليوم السيدة زينب عليها السلام اعلنت عن خطر يهدد ضريحها المقدس فما كان من عشرات بل مئات الشباب الا ان لبوا النداء وتوحدوا تحت راية واحدة وهي راية الحسين عليه السلام التي رفعها العباس على نهر الفرات تحت لواء المرجعية ان كانت في النجف الاشرف الى الجمهورية الاسلامية في ايران حيث شكل جيش واحد وهو جيش الحسين بن علي عليهما السلام ليقاتل التكفريين ومن ورأهم الشيطان الاكبر امريكا والشر المطلق اسرائيل ليشكلوا جبهة ضد الاسلام المحمدي الاصيل وليضربوه عبر اناس يدعون الاسلام امثال الوهابية وتنظيم القاعدة وغيرهم...
المعركة اليوم هي معركة عقائدية كبيرة وليست عسكرية فقد فالاعداء قد كفرونا وهذا ليس غريب ابدا عليهم اليس اهل الشام عندما وصلهم نبأ مقتل امير المؤمنين علي عليه السلام في المحراب أكان علي يصلي!!!
وهكذا اليوم فهم اساسوا داعش واعطوهم منهاج واضح هو ضرب الاسلام المحمدي الاصيل وكما كان لمولاتنا السيدة زينب عليها السلام الكلمة الفاصلة في حفظ الاسلام واليوم كان لها الدور الاول والاهم في جمع ابناء الشيعة وتوحيدهم تحت رايتها لمقاتلة الاعداء وحفظ الاسلام والتعاليم التي ارسها الرسول محمد صل الله عليه واله...
الصهوينة العالمية والماسونية من ورائها تسعى الى تدمير الاسلام بكل وسائلها وما حدث مؤخرا في فرنسا والمسرحية التي ظهرت عقبها الا دليل واضح عما يسعى اليه الغرب لضرب مرتكزات الاسلام وإظهاره على انه دين الارهاب وكل الذين ينتمون اليه هم ارهابيون وانظروا الى من كان يقود المسيرة عقب الاحداث التي حصلت ترون بوضح المخطط الذي يسعون اليه فقد كان رأس الارهاب العالمي اول المشاركين في المسيرة وهي اسرائيل...
المعركة اليوم بحاجة الى وعينا وتوعية مجتمعنا وماذا يدور حولنا ولنضع السيدة زينب عليها السلام نصب اعيننا فنعرف الحق والباطل ولتكون راية اخيها العباس رايتنا ونكون تحت لوائها فيكفي فخرا ان نكون تحت راية مكتوب عليها لبيك يا زينب...
واجبنا اليوم يتحتم علينا المواجهة الثقافية والعسكرية كل من منطلق اختصاصه ليكون هناك مشروع متكامل الاوصاف فيكون الدماء جنبا الى جنب مع صرخة الصوت فنكون اما الحسين عليها السلام او صرخة زينب او نكون في المشروع المقابل وهو يزيد...
علينا الاختيار بين المشروعين وان نبذل جهدنا لنصرة مشروع الحسين لننكون صرخة زينب صرخة الحق على مدى الزمان...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين نبينا وحبيبنا محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
يعجز الكلام عن وصفها وماذا فعلت فقد كانت هي الاساس في ثورة الحسين عليه السلام وابقاء دين جدها محمد صل الله عليه واله فاليوم كل صلاة بل كل أذآن عليه واجب الشكر والاعتراف لتلك السيدة التي رفعت راية اخيها العباس في ديوان بني امية ونطقت نطق علي عليه السلام ولبست ثوب امها واعلنت الحرب على طواغيت عصرها كما فعلت امها في خطبتها المشهورة...
فاطمة الزهراء عليها السلام وقفت في مجلس بني امية مجلس يزيد لعنة الله عليه ونطقت زينب عليها السلام عنها تدافع عن شرف الامة وشرفنا وتبقي دين جدها منارة الاجيال ليصبح دم اخيها الحسين عليه السلام ينشر دماء رضيعه لنتعلم كيف نصنع انتصار بنداء
لبيك يا زينب
كأن الايام ابت الا ان يكون لتلك السيدة العظيمة راية الحرب الدائرة بين الحق والباطل بين اخيها الحسين عليه السلام وبين يزيد كل عصر فما الذي يحصل اليوم الا امتداد لتلك المعركة العظيمة في كربلاء المقدسة الذي ذهب ضحيتها اشرف خلق الله تعالى وهو الامام الحسين عليه السلام...
الحرب الدائرة اليوم هي بين احفاد وابناء الحسين وابناء زينب وبين احفاد يزيد ومعاوية وما النصر الا سيكون حليف ابناء الحسين عليه السلام وما الذي يحصل الا امتداد لصرخة ام المصائب زينب عليها السلام في معركة كربلاء...
اليوم السيدة زينب عليها السلام اعلنت عن خطر يهدد ضريحها المقدس فما كان من عشرات بل مئات الشباب الا ان لبوا النداء وتوحدوا تحت راية واحدة وهي راية الحسين عليه السلام التي رفعها العباس على نهر الفرات تحت لواء المرجعية ان كانت في النجف الاشرف الى الجمهورية الاسلامية في ايران حيث شكل جيش واحد وهو جيش الحسين بن علي عليهما السلام ليقاتل التكفريين ومن ورأهم الشيطان الاكبر امريكا والشر المطلق اسرائيل ليشكلوا جبهة ضد الاسلام المحمدي الاصيل وليضربوه عبر اناس يدعون الاسلام امثال الوهابية وتنظيم القاعدة وغيرهم...
المعركة اليوم هي معركة عقائدية كبيرة وليست عسكرية فقد فالاعداء قد كفرونا وهذا ليس غريب ابدا عليهم اليس اهل الشام عندما وصلهم نبأ مقتل امير المؤمنين علي عليه السلام في المحراب أكان علي يصلي!!!
وهكذا اليوم فهم اساسوا داعش واعطوهم منهاج واضح هو ضرب الاسلام المحمدي الاصيل وكما كان لمولاتنا السيدة زينب عليها السلام الكلمة الفاصلة في حفظ الاسلام واليوم كان لها الدور الاول والاهم في جمع ابناء الشيعة وتوحيدهم تحت رايتها لمقاتلة الاعداء وحفظ الاسلام والتعاليم التي ارسها الرسول محمد صل الله عليه واله...
الصهوينة العالمية والماسونية من ورائها تسعى الى تدمير الاسلام بكل وسائلها وما حدث مؤخرا في فرنسا والمسرحية التي ظهرت عقبها الا دليل واضح عما يسعى اليه الغرب لضرب مرتكزات الاسلام وإظهاره على انه دين الارهاب وكل الذين ينتمون اليه هم ارهابيون وانظروا الى من كان يقود المسيرة عقب الاحداث التي حصلت ترون بوضح المخطط الذي يسعون اليه فقد كان رأس الارهاب العالمي اول المشاركين في المسيرة وهي اسرائيل...
المعركة اليوم بحاجة الى وعينا وتوعية مجتمعنا وماذا يدور حولنا ولنضع السيدة زينب عليها السلام نصب اعيننا فنعرف الحق والباطل ولتكون راية اخيها العباس رايتنا ونكون تحت لوائها فيكفي فخرا ان نكون تحت راية مكتوب عليها لبيك يا زينب...
واجبنا اليوم يتحتم علينا المواجهة الثقافية والعسكرية كل من منطلق اختصاصه ليكون هناك مشروع متكامل الاوصاف فيكون الدماء جنبا الى جنب مع صرخة الصوت فنكون اما الحسين عليها السلام او صرخة زينب او نكون في المشروع المقابل وهو يزيد...
علينا الاختيار بين المشروعين وان نبذل جهدنا لنصرة مشروع الحسين لننكون صرخة زينب صرخة الحق على مدى الزمان...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين نبينا وحبيبنا محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تعليق