تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ربِّ العالمين
اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
مامعنى البدعة ؟
لغةً : تشمل كل جديد لم يكن له مماثل سواء أكان في الدين، أم في العادات، كأنواع الاَطعمة والاَلبسة والاَبنية والصناعات وغيرها من الممارسات الحياتية عند الناس
أصطلاحاً : : إدخال ما ليس من الدين في الدين، كإباحة محرّم أو تحريم مباح أو إيجاب ما ليس بواجب أوندبه، أو نحو ذلك سواء كانت في القرون الثلاثة أو بعدها، وتخصيصها بما بعد القرون الثلاثة لا وجه له.
مامعنى التقية ؟
التقية في القرآن الكريم :
يقول تبارك وتعالى :
(لا يتَّخِذِ المُؤمِنُون الكافِرِينَ أولِياءَ مِن دُونِ المُؤمنِين ومَن يفعل ذلِكَ فلَيس مِن اللّهِ في شيءٍ إِلا أن تتَّقُوا مِنهُم تُقاةً ويُحذِّرُكُم اللّهُ نفسَهُ وإِلى اللّهِ المصِيرُ)
آل عمران: 28
عرّفوا التقية لغةً بأنّها :
الحذر والحيطة من الضرر،
والاسم : التقوى،
وأصلها : إوتَقى، يُوتَقي، فقُلبت الواو إلى ياء للكسرة قبلها، ثمّ اُبدلت إلى تاء واُدغمت، فقيل : اتّقى، يتَّقي.
أصطلاحاً : التحفّظ عن ضرر الغير بموافقته في قول أو فعل مخالف للحق»
وأيضاً هي : هي وقاية النفس عن اللائمة والعقوبة، وهي بهذا المعنى من الدين، جائزة في كل شيء»
ما معنى النسخ والتناسخ ؟
لغة : التناسخ من النسخ بمعنى النقل ، أو بمعنى إزالة بشيء يتعقبه ، كنسخ
الشمس الظل ، والشيب الشباب.
وأصطلاحاً :
الّذي يعرب عن حالة نقل و تحوّل خاصة.
ثمّ إنّ للانتقال أقساماً نشير أليها.
أ ـ الانتقال من النشأة الدنيوية إلى النشأة الأُخروية الّذي نسمّيه بالمعاد.
ب ـ الانتقال من القوة إلى الفعل ، كانتقال النفس في ظل الحركة الجوهرية
إلى كمالها الممكن.
ج ـ انتقال النفس بالموت ، من البدن المادي إلى بدن مثله في هذه النشأة ،
وهذا النوع من الانتقال هو التناسخ المصطلح الّذي ذهب إليه بعض الفلاسفة من البراهمة والهندوس وغيرهم.
من هم أهل الأعراف؟
في القرآن الكريم :الأعراف
يقول سبحانه : ( وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ * وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُوا مَا أَغْنَى عَنْكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ )
الأعراف 46 ـ 48.
جمع من عباد الله من غير الملائكة ، هم أرفع مقاماً وأعلى منزلة من سائر الجمع ، يعرفون عامة الفريقين ، لهم أن يتكلموا بالحق يوم القيامة ، ولهم أن يشهدوا ، ولهم أن يشفعوا ، ولهم أن يأمروا ويقضوا ، كلّ ذلك بإذنه سبحانه.
وقد تضافرت الروايات على أنّ المراد من الرجال هم الأئمة من آل محمّد ـ صلوات الله عليهم ـ.
قال الصدوق قدس سره : « اعتقادنا في الأعراف أنّه سور بين الجنة والنار عليه رجال يعرفون كلاًّ بسيماهم ، والرجال هم النبي وأوصياؤه ».
والحمد لله ربِّ العالمين
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
تابعونا في القسم الثالث إن شاء الله تعالى
**:::::::**؛؛******؛؛**:::::::**
والحمد لله ربِّ العالمين
اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
مامعنى البدعة ؟
لغةً : تشمل كل جديد لم يكن له مماثل سواء أكان في الدين، أم في العادات، كأنواع الاَطعمة والاَلبسة والاَبنية والصناعات وغيرها من الممارسات الحياتية عند الناس
أصطلاحاً : : إدخال ما ليس من الدين في الدين، كإباحة محرّم أو تحريم مباح أو إيجاب ما ليس بواجب أوندبه، أو نحو ذلك سواء كانت في القرون الثلاثة أو بعدها، وتخصيصها بما بعد القرون الثلاثة لا وجه له.
مامعنى التقية ؟
التقية في القرآن الكريم :
يقول تبارك وتعالى :
(لا يتَّخِذِ المُؤمِنُون الكافِرِينَ أولِياءَ مِن دُونِ المُؤمنِين ومَن يفعل ذلِكَ فلَيس مِن اللّهِ في شيءٍ إِلا أن تتَّقُوا مِنهُم تُقاةً ويُحذِّرُكُم اللّهُ نفسَهُ وإِلى اللّهِ المصِيرُ)
آل عمران: 28
عرّفوا التقية لغةً بأنّها :
الحذر والحيطة من الضرر،
والاسم : التقوى،
وأصلها : إوتَقى، يُوتَقي، فقُلبت الواو إلى ياء للكسرة قبلها، ثمّ اُبدلت إلى تاء واُدغمت، فقيل : اتّقى، يتَّقي.
أصطلاحاً : التحفّظ عن ضرر الغير بموافقته في قول أو فعل مخالف للحق»
وأيضاً هي : هي وقاية النفس عن اللائمة والعقوبة، وهي بهذا المعنى من الدين، جائزة في كل شيء»
ما معنى النسخ والتناسخ ؟
لغة : التناسخ من النسخ بمعنى النقل ، أو بمعنى إزالة بشيء يتعقبه ، كنسخ
الشمس الظل ، والشيب الشباب.
وأصطلاحاً :
الّذي يعرب عن حالة نقل و تحوّل خاصة.
ثمّ إنّ للانتقال أقساماً نشير أليها.
أ ـ الانتقال من النشأة الدنيوية إلى النشأة الأُخروية الّذي نسمّيه بالمعاد.
ب ـ الانتقال من القوة إلى الفعل ، كانتقال النفس في ظل الحركة الجوهرية
إلى كمالها الممكن.
ج ـ انتقال النفس بالموت ، من البدن المادي إلى بدن مثله في هذه النشأة ،
وهذا النوع من الانتقال هو التناسخ المصطلح الّذي ذهب إليه بعض الفلاسفة من البراهمة والهندوس وغيرهم.
من هم أهل الأعراف؟
في القرآن الكريم :الأعراف
يقول سبحانه : ( وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ * وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُوا مَا أَغْنَى عَنْكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ )
الأعراف 46 ـ 48.
جمع من عباد الله من غير الملائكة ، هم أرفع مقاماً وأعلى منزلة من سائر الجمع ، يعرفون عامة الفريقين ، لهم أن يتكلموا بالحق يوم القيامة ، ولهم أن يشهدوا ، ولهم أن يشفعوا ، ولهم أن يأمروا ويقضوا ، كلّ ذلك بإذنه سبحانه.
وقد تضافرت الروايات على أنّ المراد من الرجال هم الأئمة من آل محمّد ـ صلوات الله عليهم ـ.
قال الصدوق قدس سره : « اعتقادنا في الأعراف أنّه سور بين الجنة والنار عليه رجال يعرفون كلاًّ بسيماهم ، والرجال هم النبي وأوصياؤه ».
والحمد لله ربِّ العالمين
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
تابعونا في القسم الثالث إن شاء الله تعالى
**:::::::**؛؛******؛؛**:::::::**
المصادر :
القرآن الكريم
البــدعــة مفهومها وحدودها ، تأليف : مركز الرسالة
واقع التقيّة عند المذاهب والفرق الإسلامية من غير الشيعة الإمامية تأليف ثامر هاشم حبيب العميدي
الإلهيات على هدى الكتاب والسنّة والعقل : للشيخ جعفر السبحاني ، ج4
الألهيات الشيخ جعفر السبحاني ج4
تعليق