مظلوميةالرسول الكريم ص
قال الشاعر (ولد الهدى فالكائنات ضياء .....وفم الزمان تبسم وثناء)
فلأي هدى يتعرض المرجفون ولأي رحمة تسيء تلك الطبول الناعقة بالكفر والضلال .ولأي ملة تنتمي تلك الوحوش الكاسرة التي تاكل بأسنانها واقلأمها سيرة نبي الرحمة ورسول الهدى محمد ص فنحن نقول لهم كما قالت مولاتنا زينب (ع) ليزيد(عليه لعنة الله)مهلا مهلا لا تطش جهلا .بؤساً لكم وموتا ايهاالمتذمرون من رحمة الله والخارجون عن طريق الانسانية .افلستم بشر ولكم اديان ومعبود تؤمنون به اين منكم الحرية التي تدعونها واين انتم من حقوق الانسان
فمحمد بشر ككل النا س اكرمه الله بالرسالةوالنبوة فمن الذي نصبكم قضاة على البشرية لتكفروا هذا وتجرموا ذاك من الذي سلطكم على تاريخ الاسلام والمسلمين واجاز لكم ذلك التعدي على اشرف خلق الله وخاتم رسله .. ايها البائسون
المتسكعون على طرقات الباطل واعوانه وتبا لداعش العصر ومن لف لفهم فبا فعالهم الجبانة التي لاتمت للاسلام
بصلة تجرأ الذين يحسبون على البشر وبأعمالكم المشينة التي
تبرأ منها حتى الذي لادين له ولا يعرف الا الاصنام تكالبتم
على هذه الامة الجريحة وغرزتم أنيابكم في جسدها الضعيف فمتى كانت الأنسانية سبياً للنساء وقتلا للأطفال ولو نبحث شرقاً أو غرباً وفي كل الأديان نجدها ترعى الأنسان وحقوقه حتى في بلدان لا زالت تعبد الأصنام فما ارتكبتموه من قتل وتشريد وتكفير للآخرين سعيا لأهداف ضالة ضليلة ماكرة حمقاء تستهدف المسلم والكافر على السواء أبلشيطان تنقادون ام بالكفر والعنجهية تتفاخرون ام بصيحات الرعب التي تتعالى بها افواهكم القذرة تستمدون قواكم الخائرة على اعتاب الحق والأيمان ... أمع الله ورسله تتناحرون ...ومع الحق وجنده تستبسلون ...فأمكروا مكركم ...وإن مكركم لتزول منه الجبال ولكن هيهات لكم ...قال الله تعالى بسم الله الرحمان الرحيم (ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين ).
أتريدون ان تمحوا ذِكراً أيده الله بعزته أم تحاولون أن تميتوا وحياً أنزله الخلاق إلى البشرية أم تمزقون رسالة غيرت الأمم السابقة واللاحقة واهتدى بها من ضل السبيل ...
علما يظل يرفرف مع خلجات القلوب وحلما في الأذهان يرمقه كل بصير ...
بصائر استنارت بهدى الأسلام وضمائر عادت لها الحياة من جديد فعاشت حرة كريمة في ضل هذا الدين الذي تحاولون باساليبكم القذرة النتنة التي لا مكان فيها للأمان والحرية ولاللأنسان والأنسانية وسنقول لكم كما قالت مولاتنا العقيلة لرأس الكفر والنفاق يزيد ...فأسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم فوالله لن تمحوا الذكر الجميل ولن تميتوا الوحي من الجليل وما أيامكم ألا عدد وما سعيكم ألا بدد وأفكاركم إلا فند والفرج قريب مع من يعيد الحق الى نصابه ويعطي لكل ذي حق حقه وأولهم محمد وال محمد .
قال الشاعر (ولد الهدى فالكائنات ضياء .....وفم الزمان تبسم وثناء)
فلأي هدى يتعرض المرجفون ولأي رحمة تسيء تلك الطبول الناعقة بالكفر والضلال .ولأي ملة تنتمي تلك الوحوش الكاسرة التي تاكل بأسنانها واقلأمها سيرة نبي الرحمة ورسول الهدى محمد ص فنحن نقول لهم كما قالت مولاتنا زينب (ع) ليزيد(عليه لعنة الله)مهلا مهلا لا تطش جهلا .بؤساً لكم وموتا ايهاالمتذمرون من رحمة الله والخارجون عن طريق الانسانية .افلستم بشر ولكم اديان ومعبود تؤمنون به اين منكم الحرية التي تدعونها واين انتم من حقوق الانسان
فمحمد بشر ككل النا س اكرمه الله بالرسالةوالنبوة فمن الذي نصبكم قضاة على البشرية لتكفروا هذا وتجرموا ذاك من الذي سلطكم على تاريخ الاسلام والمسلمين واجاز لكم ذلك التعدي على اشرف خلق الله وخاتم رسله .. ايها البائسون
المتسكعون على طرقات الباطل واعوانه وتبا لداعش العصر ومن لف لفهم فبا فعالهم الجبانة التي لاتمت للاسلام
بصلة تجرأ الذين يحسبون على البشر وبأعمالكم المشينة التي
تبرأ منها حتى الذي لادين له ولا يعرف الا الاصنام تكالبتم
على هذه الامة الجريحة وغرزتم أنيابكم في جسدها الضعيف فمتى كانت الأنسانية سبياً للنساء وقتلا للأطفال ولو نبحث شرقاً أو غرباً وفي كل الأديان نجدها ترعى الأنسان وحقوقه حتى في بلدان لا زالت تعبد الأصنام فما ارتكبتموه من قتل وتشريد وتكفير للآخرين سعيا لأهداف ضالة ضليلة ماكرة حمقاء تستهدف المسلم والكافر على السواء أبلشيطان تنقادون ام بالكفر والعنجهية تتفاخرون ام بصيحات الرعب التي تتعالى بها افواهكم القذرة تستمدون قواكم الخائرة على اعتاب الحق والأيمان ... أمع الله ورسله تتناحرون ...ومع الحق وجنده تستبسلون ...فأمكروا مكركم ...وإن مكركم لتزول منه الجبال ولكن هيهات لكم ...قال الله تعالى بسم الله الرحمان الرحيم (ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين ).
أتريدون ان تمحوا ذِكراً أيده الله بعزته أم تحاولون أن تميتوا وحياً أنزله الخلاق إلى البشرية أم تمزقون رسالة غيرت الأمم السابقة واللاحقة واهتدى بها من ضل السبيل ...
علما يظل يرفرف مع خلجات القلوب وحلما في الأذهان يرمقه كل بصير ...
بصائر استنارت بهدى الأسلام وضمائر عادت لها الحياة من جديد فعاشت حرة كريمة في ضل هذا الدين الذي تحاولون باساليبكم القذرة النتنة التي لا مكان فيها للأمان والحرية ولاللأنسان والأنسانية وسنقول لكم كما قالت مولاتنا العقيلة لرأس الكفر والنفاق يزيد ...فأسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم فوالله لن تمحوا الذكر الجميل ولن تميتوا الوحي من الجليل وما أيامكم ألا عدد وما سعيكم ألا بدد وأفكاركم إلا فند والفرج قريب مع من يعيد الحق الى نصابه ويعطي لكل ذي حق حقه وأولهم محمد وال محمد .
تعليق