تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ابا القاسم محمد صلى الله عليه واله وعلى اهل بيته الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على اعدائهم اجمعين الى قيام الدين
الحكومات السياسية القادمة الى السلطة من النوافذ تحتاج الى مناقب مجعولةلتثبيت وضعها
تصحيح امرها ومنافسة اعدائها
وفعلا بعد وصول رجال السقيفة الى السلطة شرعوا في خلق مناقب لافرادهم لمنافسة اهل البيت{عليهم السلام}لانهم لايروق لهم ذلك المناقب لابد ان تكون لهم ايضاً،ومن الاحاديث المزيفة في ذلك الزمن قول عمر بن العاص قلت لرسول الله{صلى الله عليه واله}أي الناس احب اليك؟قال:عائشة،قلت من الرجال؟قال:ابوها.
طرح ابن العاص هذا الحديث حقداً على علي بن ابي طالب{عليه السلام}وفاطمة سيدة نساء العالمين ونال به جائزة معاوية!
وهو على منوال حديث عائشة الصحيح:أي الناس احب الى رسول الله{صلى الله عليه واله}قالت:فاطمة{عليها السلام}
قالوا:ومن الرجال ؟
قالت:بعلها.
وهذه بعض الفضائل والاحاديث في فضائلها المزعومة الكاذبة:
قال عز وجل : {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} [الأحزاب : 6] .
• سئل أحد السلف عن الذين يشتمون أمهات المؤمنين والصحابة؟ فقال: زنادقة، إنما أرادوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يجدوا أحداً من الأمة يتابعهم على ذلك فشتموا أزواجه وأصحابه.
• ويقول ابن الجوزي: ثم إن هؤلاء من أخف الناس عقولاً، وأقلهم ديناً ويقيناً، أهواؤهم مختلفة، ومذاهبهم متباينة، ولهم أشياء سخيفة، مثل عملهم يوم عاشوراء، يعمدون إلى نعجةٍ حمراء ينتفون شعرها بعد تعطيشهم لها أياماً، يمثلون أنها عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين المبرأة من كل عيب ونقص.
• قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور : 23]. قد أجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على من سبها – يعني عائشة – بعد هذا ورماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية فإنه كافر، لأنه معاند للقرآن.
• سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن خديجة وعائشة : أمي المؤمنين رضي الله عنهما أيهما أفضل؟
قال –– ( سبق خديجة ، وتأثيرها في أول الإسلام، ونصرها، وقيامها في الدين لم تشاركها فيه عائشة، ولا غيرها من أمهات المؤمنين.
اذا اين فضل عائشىة كما تقولون وابن تيمية لايساوي مقامها بمقام وفضل خديجة؟
اقول لهم:اين انتم من الذين سبوا علي بن ابي طالب ثمانين سنة على المنابر اليسوا هولاء كفارا ام فقط من يسب عائشة يكون كافراً؟؟؟هذه هس سياسة الكيل بمكيالين.اليس النبي يصف من سب علياً فقد سبني ومن سبني فقد سب الله تعالى....اين انتم عن هذا ؟؟؟؟ولكن اكثرهم للحق كارهون.
وبعد موتها شرع الرواة في اختلاق فضائل لها لمعاداتها اهل بيت النبوة{عليهم السلام}ولقبوها بالقاب ماانزل الله بها من سلطان!!!
الالعنة الله الظالين لال محمد والغاصبين لهم حقوقهم
من الاولين والاخرين
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
المصادر:ينابيع المودة/طبقات ابن سعد/تاريخ بغداد للخطيب البغدادي/سنن النسائي سنن ابن حبان/سنن الترمذي/البداية والنهاية
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ابا القاسم محمد صلى الله عليه واله وعلى اهل بيته الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على اعدائهم اجمعين الى قيام الدين
الحكومات السياسية القادمة الى السلطة من النوافذ تحتاج الى مناقب مجعولةلتثبيت وضعها
تصحيح امرها ومنافسة اعدائها
وفعلا بعد وصول رجال السقيفة الى السلطة شرعوا في خلق مناقب لافرادهم لمنافسة اهل البيت{عليهم السلام}لانهم لايروق لهم ذلك المناقب لابد ان تكون لهم ايضاً،ومن الاحاديث المزيفة في ذلك الزمن قول عمر بن العاص قلت لرسول الله{صلى الله عليه واله}أي الناس احب اليك؟قال:عائشة،قلت من الرجال؟قال:ابوها.
طرح ابن العاص هذا الحديث حقداً على علي بن ابي طالب{عليه السلام}وفاطمة سيدة نساء العالمين ونال به جائزة معاوية!
وهو على منوال حديث عائشة الصحيح:أي الناس احب الى رسول الله{صلى الله عليه واله}قالت:فاطمة{عليها السلام}
قالوا:ومن الرجال ؟
قالت:بعلها.
وهذه بعض الفضائل والاحاديث في فضائلها المزعومة الكاذبة:
قال عز وجل : {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} [الأحزاب : 6] .
• سئل أحد السلف عن الذين يشتمون أمهات المؤمنين والصحابة؟ فقال: زنادقة، إنما أرادوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يجدوا أحداً من الأمة يتابعهم على ذلك فشتموا أزواجه وأصحابه.
• ويقول ابن الجوزي: ثم إن هؤلاء من أخف الناس عقولاً، وأقلهم ديناً ويقيناً، أهواؤهم مختلفة، ومذاهبهم متباينة، ولهم أشياء سخيفة، مثل عملهم يوم عاشوراء، يعمدون إلى نعجةٍ حمراء ينتفون شعرها بعد تعطيشهم لها أياماً، يمثلون أنها عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين المبرأة من كل عيب ونقص.
• قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور : 23]. قد أجمع العلماء رحمهم الله قاطبة على من سبها – يعني عائشة – بعد هذا ورماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية فإنه كافر، لأنه معاند للقرآن.
• سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن خديجة وعائشة : أمي المؤمنين رضي الله عنهما أيهما أفضل؟
قال –– ( سبق خديجة ، وتأثيرها في أول الإسلام، ونصرها، وقيامها في الدين لم تشاركها فيه عائشة، ولا غيرها من أمهات المؤمنين.
اذا اين فضل عائشىة كما تقولون وابن تيمية لايساوي مقامها بمقام وفضل خديجة؟
اقول لهم:اين انتم من الذين سبوا علي بن ابي طالب ثمانين سنة على المنابر اليسوا هولاء كفارا ام فقط من يسب عائشة يكون كافراً؟؟؟هذه هس سياسة الكيل بمكيالين.اليس النبي يصف من سب علياً فقد سبني ومن سبني فقد سب الله تعالى....اين انتم عن هذا ؟؟؟؟ولكن اكثرهم للحق كارهون.
وبعد موتها شرع الرواة في اختلاق فضائل لها لمعاداتها اهل بيت النبوة{عليهم السلام}ولقبوها بالقاب ماانزل الله بها من سلطان!!!
الالعنة الله الظالين لال محمد والغاصبين لهم حقوقهم
من الاولين والاخرين
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
المصادر:ينابيع المودة/طبقات ابن سعد/تاريخ بغداد للخطيب البغدادي/سنن النسائي سنن ابن حبان/سنن الترمذي/البداية والنهاية
تعليق