بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
يفتخر اغلب الوهابية بأنهم يرجعون الى القران فقط في اثبات عقائدهم على حد زعمهم وتجدهم يحتجون على الشيعة في كتبهم و حوراتهم ان يكون الدليل من القران فقط وهذا يدل على جهلهم وعدم معرفتهم اراء علمائهم فهذا أبو محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري وهو امام اهل السنة في عصره يقول في كتابه شرح السنة
وإذا سمعت الرجل تأتيه بالأثر فلا يريده، ويريد القرآن، فلا [تشك] أنه رجل قد احتوى على الزندقة، فقم من عنده [ودعه] .ا.ه
ومع هذا القول فهل الوهابية زنادقة حسب قول علمائهم
وقريب من هذا القول بل اشد منه قول ابن باز الذي وصف الذين ياخذون بالقران فقط بالكفر الاكبر حيث قال
لا شك أن السنة المطهرة هي الأصل الثاني من أصول الإسلام , وأن مكانتها في الإسلام الصدارة بعد كتاب الله بإجماع أهل العلم قاطبة , وهي حجة قائمة مستقلة على جميع الأمة , من جحدها أو أنكرها أو زعم أنه يجوز الإعراض عنها والاكتفاء بالقرآن فقط فقد ضل ضلالا بعيدا , وكفر كفرا أكبر , وارتد عن الإسلام بهذا المقال , فإنه بهذا المقال وبهذا الاعتقاد يكون قد كذب الله ورسوله , وأنكر ما أمر الله به ورسوله , وجحد أصلا عظيما من أصول الإسلام قد أمر الله بالرجوع إليه , والاعتماد عليه , والأخذ به , وأنكر إجماع أهل العلم وكذب به وجحده (مجوع فتاوى ج8 ص300)
واليكم هذه الوثائق

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
يفتخر اغلب الوهابية بأنهم يرجعون الى القران فقط في اثبات عقائدهم على حد زعمهم وتجدهم يحتجون على الشيعة في كتبهم و حوراتهم ان يكون الدليل من القران فقط وهذا يدل على جهلهم وعدم معرفتهم اراء علمائهم فهذا أبو محمد الحسن بن علي بن خلف البربهاري وهو امام اهل السنة في عصره يقول في كتابه شرح السنة
وإذا سمعت الرجل تأتيه بالأثر فلا يريده، ويريد القرآن، فلا [تشك] أنه رجل قد احتوى على الزندقة، فقم من عنده [ودعه] .ا.ه
ومع هذا القول فهل الوهابية زنادقة حسب قول علمائهم
وقريب من هذا القول بل اشد منه قول ابن باز الذي وصف الذين ياخذون بالقران فقط بالكفر الاكبر حيث قال
لا شك أن السنة المطهرة هي الأصل الثاني من أصول الإسلام , وأن مكانتها في الإسلام الصدارة بعد كتاب الله بإجماع أهل العلم قاطبة , وهي حجة قائمة مستقلة على جميع الأمة , من جحدها أو أنكرها أو زعم أنه يجوز الإعراض عنها والاكتفاء بالقرآن فقط فقد ضل ضلالا بعيدا , وكفر كفرا أكبر , وارتد عن الإسلام بهذا المقال , فإنه بهذا المقال وبهذا الاعتقاد يكون قد كذب الله ورسوله , وأنكر ما أمر الله به ورسوله , وجحد أصلا عظيما من أصول الإسلام قد أمر الله بالرجوع إليه , والاعتماد عليه , والأخذ به , وأنكر إجماع أهل العلم وكذب به وجحده (مجوع فتاوى ج8 ص300)
واليكم هذه الوثائق
تعليق