تويت
قتل الحسين في الدنيا اولآ أم في عالم الذر
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله وعجل فرجهم وأعنا بهم ياكريم
********************************************
متى قتل يزيد, الحسين(عليه السلام)
أولآ:أن بعض الناس تنظر ألى واقعة كربلاء نظره محدودة وقصيرة جدا من كل الجوانب ولكن عنده ما تريد أن تدقق النظر في قضية الحسين(عليه السلام) ليس ما حوته المعركة لا بل حقيقة بدء المعركة متى كان؟
وهنا يجب أن نطرح السؤال الأول :وهوه متى قتل الحسين(عليه السلام) نقول هل قتل الحسين(عليه السلام) في يوم العاشر من محرم سنة واحد وستين هجريه وأذا قلنا قتل الحسين سنة واحد وستين هجريه أذا لماذا الأنبيا سمو قاتل
ه ولعنوه يطرح سؤال أخر هل هذه القتل ماديآ ام معنوين وهنا نحتاج ألى عدة أجوبه وأدله وبيانات كثيره دعونا نغوص في هذا البحر العميق
أولآ:أن الحسين(عليه السلام) قتل معنويآ في عالم النور قبل عالم الذر قبل أن تخلق الدنيا والبشر كلها وقبل كل هذه العوالم
والدليل على ذالك هوه ما ورد في الروايات في أحوال الأنبياء عليهم السلام عنده ما كانو يمرون بأرض كربلاء ولآمور التي تحدث معهم في هذه لآرض مثلا نتخطر قصة أبو البشرية آدم عليه السلام فصدم أبهام رجله وسال الدم فقال يارب طفت في ألآرض كلها لم يصبني شيء مثل هذا هل حصل مني شيء قال الجليل يا آدم هنا في هذا المكان يقتل حبيب رسول الله نبي أخر الزمان فقال أدم يارب ومن قاتله قال لعين السماوات ولا رض يزيد لعنه الله
وروي أن عيسى(عليه السلام) كان سائح في لأرض هوه والحواريون ومرو بكربلاء فوجدو أسد كاسر يقطع الطريق ولم يدعهم يمرون فقال له عيسى(عليه السلام) لماذا تمنعني من المسير في طريقنا قال لم أدعكم تسيرون حتى تلعن قاتل الحسين فقال عيسى ومن الحسين وهذه أخواني أشاره تعريفيه لأصحابه لان عيسى (عليه السلام)يعرف الحسين(عليه السلام) ولاكن يريد أن يظهر مظلوميته وعظمته وقدره عنده الله نعم فقال الآسد الحسين(عليه السلام) سبط رسول الله ونبي أخر الزمان فقال عيسى ومن قاتله قال الآسد لعين السماوات ولأرض يزيد أبن معاوية لعنه الله وهنا السؤال كيف تلعن الأنبياء يزيد قبل ارتكاب الجريمة والقاعدة الشرعية التي وضعوها أل محمد هي (لا يجوز القصاص قبل الجريمة )أذن كيف يلعنون يزيد قبل حدوث واقعة كربلاء وأن السبب واضح أن يزيد قتل الحسين(عليه السلام) في عالم النور وسأروي هذه الرواية لكم التي نقلها صاحب كتاب تذكرة الشهداء في أول صفحة من الكتاب في موضوع الشفاعة العظمى هي أن الله عرض درجة الشفاعة العظمى في عالم النور على جميع الأنبياء والرسل والخلائق كلها ما عدا أل محمد عليهم السلام فلم يقبل أحد أن يشتريها والسبب في ذألك هوه أن ثمن هذه الدرجة عظيم وهوه سبي وقتل وذبح وقطع رؤوس وترض عظام الأجساد في أرض يقال لها كربلاء فلم يجب أحد فتكرر النداء ثلاثة مرات فلم يقم أحد من الخلائق ويشتريها فقال الحسين(عليه السلام) يارب أنا أشتريها فقال الله ياحسين تقتل أطفالك وتسبى عيالك وتقتل أخوتك ويقطع رائسك ويهدى ألى أشري ظالم فقال يارب فيها رضاك قال الله تعالى بلى قال أوافق فقال الله هنيء لك ياحسين هذه الدرجة فإذا بالحسد أستعله في النفوس فاذا بالنداء أنا يارب أعترض فقال الله من المعترض فقال أنا يزيد فقال الله يايزيد أذا اعترضته على درجة الحسين (عليه السلام)فسيؤدي بك لآمر لقتله وسفك دمه فقال يزيد نعم أنا أقتله وأسفك دمه حتى لا أدعه يبلغ هذه الدرجة تقول الروية فعرف يزيد بقاتل الحسين(عليه السلام) في عالم النور قبل بداية الخلق وفي الراية تفاصيل كثيره لخ...... ولهذا السبب لعنت الملائكة ولأنبياء يزيد قبل أن يخلق في الأرض أذآ الحسين قتل في عالم النور وأما ما حدث في كربلاء فهو التطبيق المادي لنا لكي نعرف ظلامة سيد الشهداء عليه السلام
ملاحضة(أني ذكرت الرواية في مضامينها لافي نصها من الكتاب وأما الرواية في الكتاب فيها تفاصيل أدق وأدق)نعم وللكلام بقية أن وفقنا الله تعالى, وصاحب لأمر عجل الله فرجه ولاكن أقول ساعد الله قلب الزهراء عنده ما سمعت يزيد وهوه يتعطش على دماء الحسين (عليه السلام)عزيزها
والحمد لله رب العالمين
اللهم عجل لوليك الغريب الفرج وكتبني من خدام خدامه بحق . فاطمة الزهراء عليك وبحقك عليها
لآبكين عليك بد ل الدموع دما ياحسين ياحسين ياحسين
(أشفعلي وشفع لآمي وأبي بحق أمك وأبيك)
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله وعجل فرجهم وأعنا بهم ياكريم
********************************************
متى قتل يزيد, الحسين(عليه السلام)
أولآ:أن بعض الناس تنظر ألى واقعة كربلاء نظره محدودة وقصيرة جدا من كل الجوانب ولكن عنده ما تريد أن تدقق النظر في قضية الحسين(عليه السلام) ليس ما حوته المعركة لا بل حقيقة بدء المعركة متى كان؟
وهنا يجب أن نطرح السؤال الأول :وهوه متى قتل الحسين(عليه السلام) نقول هل قتل الحسين(عليه السلام) في يوم العاشر من محرم سنة واحد وستين هجريه وأذا قلنا قتل الحسين سنة واحد وستين هجريه أذا لماذا الأنبيا سمو قاتل
ه ولعنوه يطرح سؤال أخر هل هذه القتل ماديآ ام معنوين وهنا نحتاج ألى عدة أجوبه وأدله وبيانات كثيره دعونا نغوص في هذا البحر العميق
أولآ:أن الحسين(عليه السلام) قتل معنويآ في عالم النور قبل عالم الذر قبل أن تخلق الدنيا والبشر كلها وقبل كل هذه العوالم
والدليل على ذالك هوه ما ورد في الروايات في أحوال الأنبياء عليهم السلام عنده ما كانو يمرون بأرض كربلاء ولآمور التي تحدث معهم في هذه لآرض مثلا نتخطر قصة أبو البشرية آدم عليه السلام فصدم أبهام رجله وسال الدم فقال يارب طفت في ألآرض كلها لم يصبني شيء مثل هذا هل حصل مني شيء قال الجليل يا آدم هنا في هذا المكان يقتل حبيب رسول الله نبي أخر الزمان فقال أدم يارب ومن قاتله قال لعين السماوات ولا رض يزيد لعنه الله
وروي أن عيسى(عليه السلام) كان سائح في لأرض هوه والحواريون ومرو بكربلاء فوجدو أسد كاسر يقطع الطريق ولم يدعهم يمرون فقال له عيسى(عليه السلام) لماذا تمنعني من المسير في طريقنا قال لم أدعكم تسيرون حتى تلعن قاتل الحسين فقال عيسى ومن الحسين وهذه أخواني أشاره تعريفيه لأصحابه لان عيسى (عليه السلام)يعرف الحسين(عليه السلام) ولاكن يريد أن يظهر مظلوميته وعظمته وقدره عنده الله نعم فقال الآسد الحسين(عليه السلام) سبط رسول الله ونبي أخر الزمان فقال عيسى ومن قاتله قال الآسد لعين السماوات ولأرض يزيد أبن معاوية لعنه الله وهنا السؤال كيف تلعن الأنبياء يزيد قبل ارتكاب الجريمة والقاعدة الشرعية التي وضعوها أل محمد هي (لا يجوز القصاص قبل الجريمة )أذن كيف يلعنون يزيد قبل حدوث واقعة كربلاء وأن السبب واضح أن يزيد قتل الحسين(عليه السلام) في عالم النور وسأروي هذه الرواية لكم التي نقلها صاحب كتاب تذكرة الشهداء في أول صفحة من الكتاب في موضوع الشفاعة العظمى هي أن الله عرض درجة الشفاعة العظمى في عالم النور على جميع الأنبياء والرسل والخلائق كلها ما عدا أل محمد عليهم السلام فلم يقبل أحد أن يشتريها والسبب في ذألك هوه أن ثمن هذه الدرجة عظيم وهوه سبي وقتل وذبح وقطع رؤوس وترض عظام الأجساد في أرض يقال لها كربلاء فلم يجب أحد فتكرر النداء ثلاثة مرات فلم يقم أحد من الخلائق ويشتريها فقال الحسين(عليه السلام) يارب أنا أشتريها فقال الله ياحسين تقتل أطفالك وتسبى عيالك وتقتل أخوتك ويقطع رائسك ويهدى ألى أشري ظالم فقال يارب فيها رضاك قال الله تعالى بلى قال أوافق فقال الله هنيء لك ياحسين هذه الدرجة فإذا بالحسد أستعله في النفوس فاذا بالنداء أنا يارب أعترض فقال الله من المعترض فقال أنا يزيد فقال الله يايزيد أذا اعترضته على درجة الحسين (عليه السلام)فسيؤدي بك لآمر لقتله وسفك دمه فقال يزيد نعم أنا أقتله وأسفك دمه حتى لا أدعه يبلغ هذه الدرجة تقول الروية فعرف يزيد بقاتل الحسين(عليه السلام) في عالم النور قبل بداية الخلق وفي الراية تفاصيل كثيره لخ...... ولهذا السبب لعنت الملائكة ولأنبياء يزيد قبل أن يخلق في الأرض أذآ الحسين قتل في عالم النور وأما ما حدث في كربلاء فهو التطبيق المادي لنا لكي نعرف ظلامة سيد الشهداء عليه السلام
ملاحضة(أني ذكرت الرواية في مضامينها لافي نصها من الكتاب وأما الرواية في الكتاب فيها تفاصيل أدق وأدق)نعم وللكلام بقية أن وفقنا الله تعالى, وصاحب لأمر عجل الله فرجه ولاكن أقول ساعد الله قلب الزهراء عنده ما سمعت يزيد وهوه يتعطش على دماء الحسين (عليه السلام)عزيزها
والحمد لله رب العالمين
اللهم عجل لوليك الغريب الفرج وكتبني من خدام خدامه بحق . فاطمة الزهراء عليك وبحقك عليها
لآبكين عليك بد ل الدموع دما ياحسين ياحسين ياحسين
(أشفعلي وشفع لآمي وأبي بحق أمك وأبيك)
تعليق