بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطيبين والعن الدائم على اعدائهم الى يوم الدين من الأولين والأخرين
ان العلاقة بين الزوج والزوجة يجب ان تكون علاقة ملئها الحب والحنان والدفئ لأن نوات المجتمع الأولى تتكون من الزوج والزوجة وبالتالي فأن هذه النوات أما أن تكون نوات صالحة وبلتالي يتكون المجتمع مجتمعا صالحا تسوده الأخلاق والمثل العليا للمجتمعات الراقية ....
ان المشاكل التي تكون في الأسر تكون غالبا من عدم وجود تفاهم بين الزوجين أما من قبل الزوج من كونه متعنت في الحياة اليومية التي تكون دائما من خواص الرجل لأنه هوا المسؤل عن كل المتطلبات المنزلية التي هي من مسئوليته . أو تكون من قبل المرأة والتي تكون بدورها عبئا أخر على الزوج أذا كانت مبذرة وغير ملمة في أمور المنزل الأخرة وبلتالي تكبر الفجوة بين الزوج والزوجة لأنه يوميا تكون هناك مشكلة قائمة في المنزل مما يؤدي الى أحد أمرين أما الأنفصال عن طريق الطلاق أو تكون الزوجة معلقة في بيت اهلها لايعرف مصيرها وفي كلى الحالتين يكون الطفل هوا الضحية في هذا النزاع المرير وبلتالي ينتج من هذه الأسرة نوات للمجتمع غير صالحة تعيث في الأرض فسادا وخراب والمسبب الأول لهذه المئساة هوا الزج والزوجة ((أعني الزوج والزوجة المسيئين في حق اطفالهم )) وما أكثرهم اليوم حيث نشاهد يوميا في المحكم عشرات قضاية الطلاق والطامة الكبرة هو وجود ضحية لعدم التفاهم هذا الأوهو ((الطفل البريئ))
ما هي الحلول لهكذا مشاكل أتصور أن الحلول موجودة ومتاحة ولاكن ينقصها بعض التقل من الطرفين وبعض التنازلات والتي تثار دائما يقول كل من الزوجين ((لماذا أنا ))اقدم التنازلات ولكن في الحقيقة مشروع استمرار الأسرة مشوع مقدس يحتاج من الطرفين الصبر والتضحية في سبيل انجاح هذا المشروع العالمي الذي لولاه لما كانت الحياة مستمرة الى يومنا هذا
من اجل ان نرى اطفالنا يكبرون وهم في احضان تلك الأسر الدافئة فمن اجل اطفالنا يجب ان نتقاضة عن بعض الأمور ومن اجل اطفالنا علينا ان يسامح بعضنا بعضا من اجل تلك الأزهار التي أنعم الله بها علينا ان نكون في قدر المسؤلية الملقاة على عتقنا وقد قال رسول الله صلى الله عليه واله ((خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ))
وصلى الله على محمد واله الطيبين والعن الدائم على اعدائهم الى يوم الدين من الأولين والأخرين
ان العلاقة بين الزوج والزوجة يجب ان تكون علاقة ملئها الحب والحنان والدفئ لأن نوات المجتمع الأولى تتكون من الزوج والزوجة وبالتالي فأن هذه النوات أما أن تكون نوات صالحة وبلتالي يتكون المجتمع مجتمعا صالحا تسوده الأخلاق والمثل العليا للمجتمعات الراقية ....
ان المشاكل التي تكون في الأسر تكون غالبا من عدم وجود تفاهم بين الزوجين أما من قبل الزوج من كونه متعنت في الحياة اليومية التي تكون دائما من خواص الرجل لأنه هوا المسؤل عن كل المتطلبات المنزلية التي هي من مسئوليته . أو تكون من قبل المرأة والتي تكون بدورها عبئا أخر على الزوج أذا كانت مبذرة وغير ملمة في أمور المنزل الأخرة وبلتالي تكبر الفجوة بين الزوج والزوجة لأنه يوميا تكون هناك مشكلة قائمة في المنزل مما يؤدي الى أحد أمرين أما الأنفصال عن طريق الطلاق أو تكون الزوجة معلقة في بيت اهلها لايعرف مصيرها وفي كلى الحالتين يكون الطفل هوا الضحية في هذا النزاع المرير وبلتالي ينتج من هذه الأسرة نوات للمجتمع غير صالحة تعيث في الأرض فسادا وخراب والمسبب الأول لهذه المئساة هوا الزج والزوجة ((أعني الزوج والزوجة المسيئين في حق اطفالهم )) وما أكثرهم اليوم حيث نشاهد يوميا في المحكم عشرات قضاية الطلاق والطامة الكبرة هو وجود ضحية لعدم التفاهم هذا الأوهو ((الطفل البريئ))
ما هي الحلول لهكذا مشاكل أتصور أن الحلول موجودة ومتاحة ولاكن ينقصها بعض التقل من الطرفين وبعض التنازلات والتي تثار دائما يقول كل من الزوجين ((لماذا أنا ))اقدم التنازلات ولكن في الحقيقة مشروع استمرار الأسرة مشوع مقدس يحتاج من الطرفين الصبر والتضحية في سبيل انجاح هذا المشروع العالمي الذي لولاه لما كانت الحياة مستمرة الى يومنا هذا
من اجل ان نرى اطفالنا يكبرون وهم في احضان تلك الأسر الدافئة فمن اجل اطفالنا يجب ان نتقاضة عن بعض الأمور ومن اجل اطفالنا علينا ان يسامح بعضنا بعضا من اجل تلك الأزهار التي أنعم الله بها علينا ان نكون في قدر المسؤلية الملقاة على عتقنا وقد قال رسول الله صلى الله عليه واله ((خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ))
تعليق