تويت
هل أن أهل البت عليهم السلام وجدو ناس تنصرهم بعد ستشهاد رسول الله صل الله عليه وأله وسلم وماهي حقيقة الناس
*************************************************
دعونا نتمعن في حقيقة الناس وماذا صنعو في أهل البيت. بعد شهادة الرسول صل الله عليه السلام
أولا أن أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية لعنهم الله عنده ما تسلطنوا على ألائمه من بعد رسول الله(صل الله عليه واله وسلم) فجعلو الناس تميل مع لاموال والمصالح لامع الدين والإسلام الصحيح فتلاحظ أنه الكثير من قواعد الدين تغيرت وكما تعلم أن هولاء لأربعة لعب بروح لإسلام بنظام لاسلام الحقيقي وغيرو الناس معهم وكما قال سيدي أمير المؤمنين (عليه السلام )في مقطوعته الشعريه التي يصف فيها الناس
رأيت الناس قد عدلوا إلى من عنده العدل
ومن لا عنده عدل فعنه الناس قد عدلوا
رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مالٌ
ومن لا عنده مالٌ فعنه الناس قد مالوا
رأيت الناس قد ذهبوا إلى من عنده ذهبٌ
ومن لا عنده ذهبٌ فعنه الناس قد ذهبوا
رأيت الناس منفضة إلى من عنده فضة
ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة
نعم هكذا صنع بالناس هولاء ألاربعة بعده رسول الله (صل الله وعليه واله وسلم)تلاحظ أن الناس أخذت تبحث عن صاحب لأموال فقط من وجد عنده المال ذهب اليه وعبدوه ليس فقط أطاعه لابل يغير حتى نظام عبادتهم فتلاحظ الزهراء عليها السلام في خطبتها عنده ما استنصرت المهاجرين ولانصار ولم ينصروها ماذا قالت لهم قالت(فألفاكم لدعوته مستجيبين، وللغرة فيه ملاحظين ثم استنهضكم فوجدكم خفافاً وأحمشكم فألفاكم غضابا، فوسمكم غير إبلكم، وأوردتم .....تبين الزهراء أن الناس أخذت تتبع المصالح الشخصية عنده ما قالو لهم عمر وابي بكر انه فدك حقكم أتو على عما وأخذوها من الزهراء وأغظبو الله وهم يعلمو ان الله يرضا لرضا الزهراء ويغض والت عليهم المحن والرزايا منذ التحق النبي الاكرم ( صلى الله عليه وآله ) بالرفيق الأعلى ( لم يمتثل أمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في الهادين بعد الهادين ، والأمة مصرّة على مقته ، مجتمعة على قطيعة رحمه وإقصاء ولده ، إلا القليل ممن وفى لرعاية الحق فيهم ، فقُتل من قتل ، وسُبي من سبي ، وأقصي من أقصي ، وجرى القضاء لهم بما يرجى له حسن المثوبة ب لغضبها تركو كل هذا الكلام وراء ظهورهم في سبيل الأموال والدنياء نعم هذه الناس أتعبة أمير الموئمنين كما تلاحظ في قتاله مع الخوارج أنظر ماذا فعل مصقلة أبن هبيرة عامل الشيباني عامل أمير المؤمنين على البصرة أشترى الاسيرات من معقل أبن قيس الرياحي بثلاثمئة الف درهم وفي روايهة الف درهم ثم اطلقهن غير انه لم يدفع من هذا المال سوى مئتي الف , ثم سرق لاموال وفره هارب والتحق بمعاوية ولما بلغ أمير المؤمنين عليه السلام ماصنع مصقلة قال ((قبح الله مصقلة فعل فعل السيد وفره فرار العبد))نعم هذا ما خلفوه لاأمير المؤمنين من حثالات الناس الغارق في بحور الدنيه وأوساخها جعلو الناس تعبد لاموال واصحابها لاتميل مع الدين كما قال الله تعالى(أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ) أن الناس ربت الدنيا وكرهت الحق وهوه علي أبن أبي طالب عليه السلام ..
نعم أنظر الى حرب لامام الحسن مع معاوية لماذا لم يحارب لإمام الحسن معاوية أنظر كم بعث لامام الحسن من قواد جيشه وأعطاهم معاوية الدراهم وخانو ألإمام الحسن والتحقو بجيش معاوية والكثير من هذه الحثالات خذلو أهل البيت في سبيل ألاموال ولاطماع ومن هذه الشواهد حادثة علي أبن أسما عيل مع الامام الكاظم (عليه السلام) لذالك ورده في دعاء الندبة (توالتعليهم المحن والرزايا منذ التحق النبي الاكرم ( صلى الله عليه وآله ) بالرفيق الأعلى ( لم يمتثل أمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في الهادين بعد الهادين ، والأمة مصرّة على مقته ، مجتمعة على قطيعة رحمه وإقصاء ولده ، إلا القليل ممن وفى لرعاية الحق فيهم ، فقُتل من قتل ، وسُبي من سبي ، وأقصي من أقصي ، وجرى القضاء لهم بما يرجى له حسن المثوبة( لن تنصرهم هذه لامة وكانو مستظعفين عنده لامة
نعم لاكن اقول يارسول الله ماراعوهم بعد وشردوهم وقتلوهم وستظعفوهم ......الخ
والحمدلله رب العالمين
((اللهم عجل لوليك الغريب الفرج وكتبني من خدام خدامه وعبيد عبيده وأرني في أل محمد ما يأملون وفي عدوهم ما يحذرون ))
*************************************************
دعونا نتمعن في حقيقة الناس وماذا صنعو في أهل البيت. بعد شهادة الرسول صل الله عليه السلام
أولا أن أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية لعنهم الله عنده ما تسلطنوا على ألائمه من بعد رسول الله(صل الله عليه واله وسلم) فجعلو الناس تميل مع لاموال والمصالح لامع الدين والإسلام الصحيح فتلاحظ أنه الكثير من قواعد الدين تغيرت وكما تعلم أن هولاء لأربعة لعب بروح لإسلام بنظام لاسلام الحقيقي وغيرو الناس معهم وكما قال سيدي أمير المؤمنين (عليه السلام )في مقطوعته الشعريه التي يصف فيها الناس
رأيت الناس قد عدلوا إلى من عنده العدل
ومن لا عنده عدل فعنه الناس قد عدلوا
رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مالٌ
ومن لا عنده مالٌ فعنه الناس قد مالوا
رأيت الناس قد ذهبوا إلى من عنده ذهبٌ
ومن لا عنده ذهبٌ فعنه الناس قد ذهبوا
رأيت الناس منفضة إلى من عنده فضة
ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة
نعم هكذا صنع بالناس هولاء ألاربعة بعده رسول الله (صل الله وعليه واله وسلم)تلاحظ أن الناس أخذت تبحث عن صاحب لأموال فقط من وجد عنده المال ذهب اليه وعبدوه ليس فقط أطاعه لابل يغير حتى نظام عبادتهم فتلاحظ الزهراء عليها السلام في خطبتها عنده ما استنصرت المهاجرين ولانصار ولم ينصروها ماذا قالت لهم قالت(فألفاكم لدعوته مستجيبين، وللغرة فيه ملاحظين ثم استنهضكم فوجدكم خفافاً وأحمشكم فألفاكم غضابا، فوسمكم غير إبلكم، وأوردتم .....تبين الزهراء أن الناس أخذت تتبع المصالح الشخصية عنده ما قالو لهم عمر وابي بكر انه فدك حقكم أتو على عما وأخذوها من الزهراء وأغظبو الله وهم يعلمو ان الله يرضا لرضا الزهراء ويغض والت عليهم المحن والرزايا منذ التحق النبي الاكرم ( صلى الله عليه وآله ) بالرفيق الأعلى ( لم يمتثل أمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في الهادين بعد الهادين ، والأمة مصرّة على مقته ، مجتمعة على قطيعة رحمه وإقصاء ولده ، إلا القليل ممن وفى لرعاية الحق فيهم ، فقُتل من قتل ، وسُبي من سبي ، وأقصي من أقصي ، وجرى القضاء لهم بما يرجى له حسن المثوبة ب لغضبها تركو كل هذا الكلام وراء ظهورهم في سبيل الأموال والدنياء نعم هذه الناس أتعبة أمير الموئمنين كما تلاحظ في قتاله مع الخوارج أنظر ماذا فعل مصقلة أبن هبيرة عامل الشيباني عامل أمير المؤمنين على البصرة أشترى الاسيرات من معقل أبن قيس الرياحي بثلاثمئة الف درهم وفي روايهة الف درهم ثم اطلقهن غير انه لم يدفع من هذا المال سوى مئتي الف , ثم سرق لاموال وفره هارب والتحق بمعاوية ولما بلغ أمير المؤمنين عليه السلام ماصنع مصقلة قال ((قبح الله مصقلة فعل فعل السيد وفره فرار العبد))نعم هذا ما خلفوه لاأمير المؤمنين من حثالات الناس الغارق في بحور الدنيه وأوساخها جعلو الناس تعبد لاموال واصحابها لاتميل مع الدين كما قال الله تعالى(أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ) أن الناس ربت الدنيا وكرهت الحق وهوه علي أبن أبي طالب عليه السلام ..
نعم أنظر الى حرب لامام الحسن مع معاوية لماذا لم يحارب لإمام الحسن معاوية أنظر كم بعث لامام الحسن من قواد جيشه وأعطاهم معاوية الدراهم وخانو ألإمام الحسن والتحقو بجيش معاوية والكثير من هذه الحثالات خذلو أهل البيت في سبيل ألاموال ولاطماع ومن هذه الشواهد حادثة علي أبن أسما عيل مع الامام الكاظم (عليه السلام) لذالك ورده في دعاء الندبة (توالتعليهم المحن والرزايا منذ التحق النبي الاكرم ( صلى الله عليه وآله ) بالرفيق الأعلى ( لم يمتثل أمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في الهادين بعد الهادين ، والأمة مصرّة على مقته ، مجتمعة على قطيعة رحمه وإقصاء ولده ، إلا القليل ممن وفى لرعاية الحق فيهم ، فقُتل من قتل ، وسُبي من سبي ، وأقصي من أقصي ، وجرى القضاء لهم بما يرجى له حسن المثوبة( لن تنصرهم هذه لامة وكانو مستظعفين عنده لامة
نعم لاكن اقول يارسول الله ماراعوهم بعد وشردوهم وقتلوهم وستظعفوهم ......الخ
والحمدلله رب العالمين
((اللهم عجل لوليك الغريب الفرج وكتبني من خدام خدامه وعبيد عبيده وأرني في أل محمد ما يأملون وفي عدوهم ما يحذرون ))
تعليق