الشيخ النجاشي في رجاله ص : 106
7399- محمد بن محمد بن النعمان
بن عبد السلام بن جابر بن النعمان بن سعيد بن جبير بن وهيب بن هلال بن أوس بن سعيد بن سنان بن عبد الدار بن الريان بن قطر بن زياد بن الحارث بن مالك بن ربيعة بن كعب بن الحارث بن كعب بن علة بن خلد بن مالك بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبإ بن يشجب بن يعرب بن قحطان شيخنا وأستاذنا رضي الله عنه. فضله أشهر من أن يوصف في الفقه والكلام والرواية والثقة والعلم. له كتب الرسالة المقنعة، الأركان في دعائم الدين، كتاب الإيضاح في الإمامة، كتاب الإفصاح في الإمامة، كتاب الإرشاد، كتاب العيون والمحاسن، كتاب الفصول من العيون والمحاسن، كتاب الرد على الجاحظ العثمانية، كتاب نقض المروانية، كتاب نقض فضيلة المعتزلة، كتاب المسائل الصاغانية، كتاب مسائل النظم، كتاب المسألة الكافئة في إبطال توبة الخاطئة، كتاب النقض على ابن عباد في الإمامة، كتاب النقض على علي بن عيسى الرماني، كتاب النقض على أبي عبد الله البصري كتابه في المتعة، كتاب الموجز فيها، كتاب مختصر المتعة، كتاب مناسك الحج، كتاب مناسك الحج المختصر، كتاب المسائل العشرة في الغيبة، كتاب مختصر في الغيبة، كتاب مسألة في المسح على الرجلين، كتاب مسألة في نكاح الكتابيات، كتاب جمل الفرائض، كتاب مسألة في الإرادة، كتاب مسألة في الأصلح، كتاب أصول الفقه، كتاب الموضح في الوعيد، كتاب كشف الألباس، كتاب كشف السرائر، كتاب الجمل، كتاب لمح البرهان، كتاب مصابيح النور، كتاب الأشراف، كتاب الفرائض الشرعية، كتاب النكت في مقدمات الأصول، كتاب إيمان أبي أ، كتاب مسائل أهل الخلاف، كتاب أحكام النساء، كتاب عدد الصوم والصلاة، كتاب الرسالة إلى أهل التقليد، كتاب التمهيد، كتاب الانتصار، كتاب الكلام في الإنسان، كتاب الكلام في وجوه إعجاز القرآن، ]كتاب[ الكلام في المعدوم، كتاب الرسالة العلوية، كتاب أوائل المقالات، كتاب بيان وجوه الأحكام، كتاب المزار
الى ان يقول :
مات رحمه الله ليلة الجمعة لثلاث ]ليال[ خلون من شهر رمضان سنة ثلاث عشرة وأربعمائة، وكان مولده يوم الحادي عشر من ذي القعدة سنة ست وثلاثين وثلاثمائة، وصلى عليه
الفهرست للشيخ أبي جعفر الطوسي ص : 158
696- محمد بن محمد بن النعمان
المفيد، يكنى أبا عبد الله، المعروف بابن المعلم، من جملة متكلمي الإمامية، انتهت إليه رئاسة الإمامية في وقته، و كان مقدما في العلم و صناعة الكلام، و كان فقيها متقدما فيه، حسن الخاطر، دقيق الفطنة حاضر الجواب، و له قريب من مائتي مصنف كبار و صغار، و فهرست كتبه معروف، ولد سنة ثمان و ثلاثين و ثلاثمائة، و توفي لليلتين خلتا من شهر رمضان سنة ثلاث عشرة و أربع مائة، و كان يوم وفاته يوما لم ير أعظم منه من كثرة الناس للصلاة عليه و كثرة البكاء من المخالف و المؤالف، فمن كتبه كتاب المقنعة في الفقه، و كتاب الأركان في الفقه، و رسالة في الفقه إلى ولده لم يتمها، و كتاب الإرشاد، و كتاب الإيضاح في الإمامة، و كتاب الإفصاح، و كتاب النقض على ابن عباد في الإمامة و كتاب النقض على علي بن عيسى في الإمامة، و كتاب النقض على ابن قتيبة في الحكاية و المحكي، و كتاب في أحكام أهل الجمل، و كتاب المنير في الإمامة، و المسائل الصاغانية، و المسائل الجرجانية، و المسائل الدينورية، و المسائل المازندرانية، و المسائل المنثورة نحو من مائة مسألة، و له كتاب الفصول من العيون و المحاسن، و كتاب أحكام المتعة، و غير ذلك من كتبه مما أومأنا إليه مما هو مثبت في فهرست كتبه، و له المسألة الكافية في إبطال توبة الخاطئة، و كتاب النصرة لسيد العترة في أحكام البغاة عليه بالبصرة، سمعنا منه هذه الكتب كلها بعضها قراءة عليه، و بعضها يقرأ عليه غير مرة و هو يسمع.