عودة الى الذات
لازالت في الخاطر ذكرى تمسي في الليل تناجيني
فاراها حلما لايصح من بعد كان يناديني
اه لو كان به امل لهديت العمر ليا تيني
وسقيت الشوك له املا فيه وطموح يغريني
ضوء وشعاعا يملئني يبعث لي املاً يحيني
مطرا يسقيني من عطش منهمرا جار يرويني
فامني النفس به دوما للروح جراحا ينسيني
فا عاتب قلبي من خجلي بلقاء فيه يمنيني
ويحاول عبثا ان يصحو في الروح ومنه يد نيني
كم كنت لنفسي ظا لمة وعبرت الحزن بما فيني
وكتمت لجرحي الأ ما باتت تقتلني تؤ ذيني
حيران لازلت انادي يا حلمي يا حلم سنيني
يا قمرا تنظره عيني في ليل الحزن يواسيني
اذكره حينا واراه حينا في البعد يجاريني
باتت احلامي تائهة كسراب يذهب ياتيني
تغمرني لحظات فيها فرح حزن ما يدريني
فاسر بامل خداع يسري في الروح ليؤ ذيني
اسمعه يهمس في جرحي ويقلب ا هات سنبني
وبروح وياتي في صمت بخفايا الروح يناجيني
يا صمتا قد طال صداه يبكي الاحداق ويبكيني
يتسلل عبثا في ذات ملئت اهات وحنين
ويقلب امالا ضاعت فيها من الم يكفيني
اياما كانت وسنيناا تشرب من نهر يسقيني
عبثا تشكو منه جراحي في صمتي نارُ تكويني
سلمت الروح له املاً من زمن فاني يحويني
فصرخت به وانا ثكلى اه من حلمً يد ميني
ورجعت إلى ربي أشكو دهراً منقلباً يغريني
ويمسكت بحبلً منه ورجوت نجاة بيقيني
فاراني في الدرب ضياءً وسمعت الصوت يناديني
يامن نرجوه لنجاة بحسين السبط سينجيني
لازالت في الخاطر ذكرى تمسي في الليل تناجيني
فاراها حلما لايصح من بعد كان يناديني
اه لو كان به امل لهديت العمر ليا تيني
وسقيت الشوك له املا فيه وطموح يغريني
ضوء وشعاعا يملئني يبعث لي املاً يحيني
مطرا يسقيني من عطش منهمرا جار يرويني
فامني النفس به دوما للروح جراحا ينسيني
فا عاتب قلبي من خجلي بلقاء فيه يمنيني
ويحاول عبثا ان يصحو في الروح ومنه يد نيني
كم كنت لنفسي ظا لمة وعبرت الحزن بما فيني
وكتمت لجرحي الأ ما باتت تقتلني تؤ ذيني
حيران لازلت انادي يا حلمي يا حلم سنيني
يا قمرا تنظره عيني في ليل الحزن يواسيني
اذكره حينا واراه حينا في البعد يجاريني
باتت احلامي تائهة كسراب يذهب ياتيني
تغمرني لحظات فيها فرح حزن ما يدريني
فاسر بامل خداع يسري في الروح ليؤ ذيني
اسمعه يهمس في جرحي ويقلب ا هات سنبني
وبروح وياتي في صمت بخفايا الروح يناجيني
يا صمتا قد طال صداه يبكي الاحداق ويبكيني
يتسلل عبثا في ذات ملئت اهات وحنين
ويقلب امالا ضاعت فيها من الم يكفيني
اياما كانت وسنيناا تشرب من نهر يسقيني
عبثا تشكو منه جراحي في صمتي نارُ تكويني
سلمت الروح له املاً من زمن فاني يحويني
فصرخت به وانا ثكلى اه من حلمً يد ميني
ورجعت إلى ربي أشكو دهراً منقلباً يغريني
ويمسكت بحبلً منه ورجوت نجاة بيقيني
فاراني في الدرب ضياءً وسمعت الصوت يناديني
يامن نرجوه لنجاة بحسين السبط سينجيني
تعليق