هكذا أهوى الحُسين !!
عندما أنذرُ عمري نهجهُ خطُّ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أسلكُ نهجاً فيه نبراسُ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أزرعُ ورداً عطرُه روحُ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أمشي دروباً مقتفٍ إثرَ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أكتب شعراً وحيه حب الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أعشق لحناً بتراتيل الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أمضي بهدي من سنا فكر الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أرفع كفاً داعياً باسم الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أنتظر المهدي من ولد الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أسعى بشوقي نحو أوطانِ الحُسين
فأنا أهوى الحسين
عندما أهتف وعداً يا لثارات الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أتلو دعاء العهد صبحاً إنه عهد الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أبدأُ حجّي وأُلبّي بشعاراتِ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أهفو لقبرٍ ضمَّ أنوارَ للحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما ألعنُ رجساً لم يعي معنى الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أتركُ داري قاصداً عرشَ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أحيا بقلبٍ نبضهُ ذكرُ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما تغدو حياتي ومماتي في الحُسين
هكذا أحيا الحُسين !!
هكذا أبكي الحسين !!
عندما أقرأُ سطراً من ظُلامات الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما أكتبُ شعراً وحيهُ طفُّ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما ألطمُ صدراً بعدما رُضَّ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما أشربُ ماءً ذاكراً عطْشى الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما أمضي بركبي ذاكراً ركبَ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يسرحُ فِكري في معاناةِ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يمضي خيالي راسماً وجهَ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما تلمسُ آلامي جراحاتِ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما أرفعُ صوتي هاتفاً بِاسْمِ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يعلو نحيبي إن علا نعيُ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يجتاحُني الحُزنُ لمأساةِ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يشتعلُ القلبُ جماراً لونُها دمُّ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما ألثمُ أرضاً قبَّلَت نعلَ الحُسَيْن
عندها أبكي الحُسين
عندما أحيا حسينياً وأفنى في الحسين
هكذا أحيا الحُسين !!
عندما أنذرُ عمري نهجهُ خطُّ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أسلكُ نهجاً فيه نبراسُ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أزرعُ ورداً عطرُه روحُ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أمشي دروباً مقتفٍ إثرَ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أكتب شعراً وحيه حب الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أعشق لحناً بتراتيل الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أمضي بهدي من سنا فكر الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أرفع كفاً داعياً باسم الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أنتظر المهدي من ولد الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أسعى بشوقي نحو أوطانِ الحُسين
فأنا أهوى الحسين
عندما أهتف وعداً يا لثارات الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أتلو دعاء العهد صبحاً إنه عهد الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أبدأُ حجّي وأُلبّي بشعاراتِ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أهفو لقبرٍ ضمَّ أنوارَ للحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما ألعنُ رجساً لم يعي معنى الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أتركُ داري قاصداً عرشَ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما أحيا بقلبٍ نبضهُ ذكرُ الحُسين
فأنا أهوى الحُسين
عندما تغدو حياتي ومماتي في الحُسين
هكذا أحيا الحُسين !!
هكذا أبكي الحسين !!
عندما أقرأُ سطراً من ظُلامات الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما أكتبُ شعراً وحيهُ طفُّ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما ألطمُ صدراً بعدما رُضَّ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما أشربُ ماءً ذاكراً عطْشى الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما أمضي بركبي ذاكراً ركبَ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يسرحُ فِكري في معاناةِ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يمضي خيالي راسماً وجهَ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما تلمسُ آلامي جراحاتِ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما أرفعُ صوتي هاتفاً بِاسْمِ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يعلو نحيبي إن علا نعيُ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يجتاحُني الحُزنُ لمأساةِ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما يشتعلُ القلبُ جماراً لونُها دمُّ الحُسين
عندها أبكي الحُسين
عندما ألثمُ أرضاً قبَّلَت نعلَ الحُسَيْن
عندها أبكي الحُسين
عندما أحيا حسينياً وأفنى في الحسين
هكذا أحيا الحُسين !!
تعليق