مااروعك-لكن رحلت

بسم الله اولاواخرا








اللهم صل على محمدوال محمد
نحن أحياناً نقوم بأعمالنا بتوجه وبإخلاص ، وأحياناً لا يكون كذلك ، إنّ صلواتنا تحتاج بالحقيقة الى استغفار ، أي بعد أن ننهي الصلاة يجب أن نستغفر الله تعالى من هذه الصلوات التي أديناها فإذا كنا نكلم أحمد الملوك ، لم نكن نتكلم معه بهذه الطريقة ، لكننا نتكلم مع الله تعالى وفكرنا شارد هنا وهناك.
الرضا من آل الشيرازي.

[خالد السمكري]

قال رسول الله صلئ الله عليه وسلم لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب

[طالبة]

اهلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا وسهلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااا بمن انضم هتا بمكان يحوي على الهدوء والسكينة والوقار

[خالد السمكري]

على راسي اختي الغاليه طالبه الله يحفظج
*****************************
*****************************
*****************************

[طالبة]

لا والله إبد رأسك سالم وعالي بخدمة ابوالسجاد
ويحفظك وينصرك ويأيدك بتأييدة بحق الغريب الحسين الشهيدالمظلوم

[علي المولى]

اللهم صل على محمد وال محمد
ان الصلاة تركيب ملكوتيّ، وهي وسيلة الاتصال بالله تعالى، والتضرّع له وذكره، وهي معراج المؤمن، وميزان قبول الأعمال، وهي التي تنهى عن الفحشاء والمنكر، وفي كلّ جزء من أجزائها سّر إلهي، لكن بشرط أن يكون فيها روح وحياة، وروح الصلاة حضور القلب والتوجّه إلى الله والخشوع بين يديه، لأن الصلاة بدون قلب، كالجسد من دون روح، فحضور القلب هو روح الصلاة، ومن دونه تكون الصلاة ميتة.

فعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إن من الصلاة لما يقبل نصفها وثلثها وربعها وخمسها إلى العشر، وإن منها لما يلفّ كما يلفّ الثوب الخلق، فيضرب بها وجه صاحبها، وإنما لك من صلاتك ما أقبلت عليه بقلبك"

وعن الإمام أمير المؤمنين عليه السلام: "لا يقومنّ أحدكم في الصلاة متكاسلاً ولا ناعساً، ولا يفكّرن في نفسه فإنّه بين يدي ربِّه، وإنما للعبد من صلاته ما أقبل عليه منها بقلبه"
فلابد من التوجه لله تعالى لكي تقبل الصلاة وينتفع المصلي بها وتكون لها اثار وضعية على حياته وسلوكه.
بارك الله بكم وجزاكم خير الجزاء.