بسم الله الرحمن الرحيم
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة ً من لساني يفقهو قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مسألة 55: إذا اشتبهت القبلة في جميع الجهات الأصلية والفرعية فالأحوط لزوماً الامتناع عن التخلي إلاّ بعد اليأس عن معرفتها وعدم إمكان الانتظار، أو كون الانتظار حرجياً أو ضررياً.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟
قال سماحته دام ظله
(إذا اشتبهت القبلة في جميع الجهات الأصلية والفرعية )
الجهات الاصلية : هي الشمال ، والجنوب ، والشرق ، والغرب
الجهات الفرعية : هي شمالي شرقي ، شمالي غربي ، جنوبي شرقي ، جنوبي غربي
فلو اشتبهة القبلة في جميع هذه الاتجاهات ، فلا يعرف تماما هل ان القبلة تقع في الجهات الاصلية ام في الجهات الفرعية ،واراد التخلي، فماذا يصنع
يقول سماحته دام ظله (إذا اشتبهت القبلة في جميع الجهات الأصلية والفرعية فالأحوط لزوماً الامتناع عن التخلي ) فلا يجوز له التخلي لاحتمال حصول التخلي باتجاه القبلة ، ولا يقصد بكلامه ان لا يتخلى ابدا ، بل عليه ان لا يتخلى في هذا المكان الذي يشتبه عليه فيه اتجاه القبلة ، قبل ان يسأل حتى يصل الى حد اليأس عن معرفت اتجاه القبلة ، او انه لا يتمكن من الانتظار لحين ان يستعلم عن اتجاه القبلة ، كما لو كان هناك رجل واحد وهو الوحيد الذي يعرف اتجاه القبلة في هذا المكان ولكنه
لم يصل اليه لحد الآن ، ليعلمه باتجاه القبلة والمتخلي لا يمكنه الانتظار لحين وصول الرجل ، ا وانه يمكنه الانتظار ولكن الانتظار حرجيا عليه ، أي فيه مشقة وصعوبة وضيق ، او كونه يستطيع الانتظار ولكن الانتظار ضرري عليه ، أي ان الانتظار يسبب له الم ، او يزيد في مرضه أي يسوءه حالا، او يسوءه جسميا .
اذا لا يمكنه التخلي وهوعلى هذه الحالة ، اي حالة الاشتباه باتجاه القبلة
الا اذا
1 / بعد اليأس عن معرفة اتجاهها
2 / عدم الامكان بالانتظار لحين الاستعلام
3 / يمكنه الانتظار ولكنه يسبب له الضرر او الحرج
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين .
.والصلاة والسلام على سيد المرسلين, حبيب اله العلمين ,العبد المؤيد, والرسول المسدد, والمصطفى الامجد ,ابي القاسم محمد, وعلى آله الطيبين الطاهرين ,واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين, من الآن وفي كل آن الى قيام يوم الدين
ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة ً من لساني يفقهو قولي .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مسألة 55: إذا اشتبهت القبلة في جميع الجهات الأصلية والفرعية فالأحوط لزوماً الامتناع عن التخلي إلاّ بعد اليأس عن معرفتها وعدم إمكان الانتظار، أو كون الانتظار حرجياً أو ضررياً.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟
قال سماحته دام ظله
(إذا اشتبهت القبلة في جميع الجهات الأصلية والفرعية )
الجهات الاصلية : هي الشمال ، والجنوب ، والشرق ، والغرب
الجهات الفرعية : هي شمالي شرقي ، شمالي غربي ، جنوبي شرقي ، جنوبي غربي
فلو اشتبهة القبلة في جميع هذه الاتجاهات ، فلا يعرف تماما هل ان القبلة تقع في الجهات الاصلية ام في الجهات الفرعية ،واراد التخلي، فماذا يصنع
يقول سماحته دام ظله (إذا اشتبهت القبلة في جميع الجهات الأصلية والفرعية فالأحوط لزوماً الامتناع عن التخلي ) فلا يجوز له التخلي لاحتمال حصول التخلي باتجاه القبلة ، ولا يقصد بكلامه ان لا يتخلى ابدا ، بل عليه ان لا يتخلى في هذا المكان الذي يشتبه عليه فيه اتجاه القبلة ، قبل ان يسأل حتى يصل الى حد اليأس عن معرفت اتجاه القبلة ، او انه لا يتمكن من الانتظار لحين ان يستعلم عن اتجاه القبلة ، كما لو كان هناك رجل واحد وهو الوحيد الذي يعرف اتجاه القبلة في هذا المكان ولكنه
لم يصل اليه لحد الآن ، ليعلمه باتجاه القبلة والمتخلي لا يمكنه الانتظار لحين وصول الرجل ، ا وانه يمكنه الانتظار ولكن الانتظار حرجيا عليه ، أي فيه مشقة وصعوبة وضيق ، او كونه يستطيع الانتظار ولكن الانتظار ضرري عليه ، أي ان الانتظار يسبب له الم ، او يزيد في مرضه أي يسوءه حالا، او يسوءه جسميا .
اذا لا يمكنه التخلي وهوعلى هذه الحالة ، اي حالة الاشتباه باتجاه القبلة
الا اذا
1 / بعد اليأس عن معرفة اتجاهها
2 / عدم الامكان بالانتظار لحين الاستعلام
3 / يمكنه الانتظار ولكنه يسبب له الضرر او الحرج
تمت المسألة والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد وآله الطاهرين .
تعليق