إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحسين وكربلاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحسين وكربلاء



    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحسين وكربلاء كرامة وأباء ...........
    هي أرض طاهره فأودع فيها الله جسد حبيب المصطفى
    أمينه فزادها الله به كرامه
    أرض الحريه والاحرار تتوجه نحوها كل الانظار
    أناس في كل مكان يسكنها حبا كبير نحو أباالاحرار
    جميله هي وسر من الاسرار .......
    أرواح تسأل ماسرك كربلاء نعلمها قضيه أخبرتنا
    بها قصص ودموع الانبياء عندما نزلوا فيها
    وماأصابهم من حنين .
    وعبر السنين بيوم عاشوراء كانت ولاتزال
    سمائها تحمل أدعيه المستشفعين ورايات
    تهتف لبيك ياحسين وطواف الملائكه كل يوم
    وصرخات الزاحفين نحو المرقدين اه كربلاء اه
    ماسرك العظيم
    والحمدلله رب العالمين
    والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ابوالقاسم محمد وعلى
    اله الطيبين الطاهرين

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    لبيك ياحسين لبيك ياحسين لبيك ياحسين
    بارك الله تعالى فيكم اختي
    بنت الهدى

    تعليق


    • #3

      شكرا لتفضلكم عليناواعطاء رايكم بما كتبنا لحبيب قلوبنا
      والى الارض الطاهرة التي ارتوت وتعطرت من الدماء الزكية
      دمتم لنا سالمين

      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        تقديم تربة كربلاء بالخلق على تربة مكة
        روى الحر العاملي رحمه الله في الوسائل، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: (خلق الله كربلاء قبل أن يخلق الكعبة بأربعة وعشرين ألف عام وقدسها وبارك عليها، فما زالت قبل أن يخلق الله الخلق مقدسة مباركة ولا تزال كذلك (راجع التهذيب للطوسي رحمه الله: ج6، ص 72).
        وفي رواية ثانية: (حتى يجعلها الله أفضل أرض في الجنة، وأفضل منزل ومسكن يسكن الله فيه أولياءه في الجنة) (راجع كامل الزيارات لابن قولوية رحمه الله: ص 450 ــ 451 بتحقيق الشيخ جواد القيومي).

        تفضيلها على أرض مكة وأنها حرم آمن
        ومن الأحاديث الأخرى التي تحدثت عن خصوصية تربة كربلاء وتفضيلها على أرض مكة هي ما يلي:
        1. فعن أبي الجارود، قال: قال علي بن الحسين عليهما السلام: «أتخذ الله أرض كربلاء حرماً آمناً مباركاً قبل أن يخلق ارض الكعبة بأربعة وعشرين ألف عام وأنها إذا بدل الله الأرضين رفعها الله كما هي برمتها نورانية صافية فجعلت في أفضل روض من رياض الجنة، وأفضل مسكن في الجنة لا يسكنها إلا النبيون والمرسلون).
        أو قال: أولوا العزم من الرسل وانها لتزهر من رياض الجنة كما يزهر الكوكب الدري من بين الكواكب لأهل الأرض يغشى نورها نور أبصار أهل الجنة جميعاً، وهي تنادي أنا أرض الله المقدسة، والطينة المباركة التي تضمنت سيد الشهداء وشباب أهل الجنة» (راجع الوسائل للحر العاملي رحمه الله: ج 10، ص 403).
        2. روى الحر العاملي رحمه الله في الوسائل عن أبي سعيد القماط، عن عمر بن يزيد، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام: «أن أرض الكعبة قالت: من مثلي وقد بُنيَ بيت الله على ظهري، يأتيني الناس من كل فج عميق؟ وجعلت حرم الله وأمنه؟ فأوحى الله إليها كفي وقري، ما فَضْلُ ما فضلت به فيما أعطيت أرض كربلاء إلا بمنزلة الابرة غمست في البحر، فحملت من ماء البحر، ولولا تربة كربلاء ما فضلتك، ولولا من ضمنته كربلاء لما خلقتك، ولا خلقت الذي افتخرت به فقري واستقري وكوني ذنباً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء، وإلاّ مسختك وهويت بك في نار جهنم» (راجع وسائل الشيعة، باب استحباب التبرك بكربلاء، ج 10، ص 403).

        والحديثان يتضمنان معاني وحقائق كثيرة نعرضها في المبحثين الآتيين:

        المسألة الأولى: سنة التفضيل حقيقة كونية وقرآنية
        لو نظر الإنسان إلى ما يدور من حوله في هذا الكون الرحب لوجد أنّ الله عز وجل قد فضل خلقاً على خلق، فالأرض فضلها على الكواكب فجعل فيها الحياة وشرفها بالأنبياء وأكرمها بهبوط الوحي، ثم خلق الماء فجعل منه فراتاً عذباً ومنه مالحاً أجاجاً، وفضل التربة بعضها على بعض فمنها الأرض السبخة التي لا ينبت فيها الزرع ومنها الصلبة التي لا يخرج منها إلاّ الحجارة ومنها الأرض الطيبة؛ ولو نظرنا إلى ارض مكة وارض كربلاء لوجدناهما قد أُعدّتا أن تكونا حرمين فكربلاء ضمت جسد سيد شباب أهل الجنة ومكة ضمت بيت الله.
        ولذلك ورد هذا الحديث عن الإمام زين العابدين عليه السلام كي يتعرف الناس على الخصائص التي خصت بها ارض كربلاء. لا من قبيل التقليل من شأن ارض مكة، أو الكعبة المشرفة أعزها الله. وإنما من قبيل بيان الحكمة في تفضيل أرض كربلاء، علماً أن التفضيل في الواقع هو حقيقة قرآنية تحدث عنها كتاب الله تعالى وأنها جرت حتى بين الأنبياء والمرسلين عليهم السلام؛ قال تعالى:
        {تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ } (سورة البقرة، الآية: 253).
        وعليه؛ فالتفضيل سنة كونية وقرآنية، وان أحاديث العترة عليهم السلام إنما جاءت في هذا المورد كي يطلع الإنسان على حكمة الله فيها.
        sigpic

        تعليق


        • #5
          جنة في الارض وجنة في السماء كربلاء ارض العزة والصلاة
          بارك اللهفيك اخونا الكريم معلومات قيمة ونافعة اسعدنا مروركم
          الملفات المرفقة

          تعليق

          يعمل...
          X