بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وآل محمد

تُزهر لأمير المؤمنين عليه السلام في النهار ثلاث مرات بالنور:
الشيخ الصدوق في علل الشرائع , عن أبان بن تغلب قال :
قلت لأبي عبد الله عليه السلام يابن رسول الله لم سُميت الزهراء (ع) زهراء ؟ فقال :
لأنها تُزهر لأمير المؤمنين عليه السلام في النهار ثلاث مرات بالنور,
كان يزهر نور وجهها صلاة الغداة والناس في فرشهم فيدخل بياض ذلك النور إلى حجراتهم بالمدينة
فتبيض حيطانهم فيعجبون من ذلك , فيأتون النبي (ص) فيسألونه عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة(ع)
فيأتون منزلها فيرونها قاعدة في محرابها تصلي والنور يسطع من محرابها من وجهها,
فيعلمون أن الذي رأوه كان من نور فاطمة(ع) .
فإذا نصف النهار وترتبت للصلاة زهر وجهها بالصفرة فتدخل الصفرة حجرات الناس
فتصفر ثيابهم وألوانهم فيأتون النبي (ص) فيسألونه , عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة(ع)
فيرونها قايمة في محرابها وقد زهر نور وجهها بالصفرة ,
فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجهها .
فإذا كان آخر النهار وغربت الشمس احمر وجه فاطمة (ع)
فأشرق وجهها بالحمرة فرحاً وشكراً لله عز وجل فكان يدخل حمرة وجهها حجرات القوم وتحمر حيطانهم
فيعجبون من ذلك ويأتون النبي(ص) ويسألونه عن ذلك فيرسلهم إلى منزل فاطمة
فيرونها جالسة تسبح الله وتمجده ونور وجهها يزهر بالحمرة فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجه فاطمة(ع)
فلم يزل ذلك النور في وجهها حتى ولد الحسين عليه السلام فهو يتقلب في وجوهنا إلى يوم القيامة
في الأئمة منا أهل البيت إمام بعد إمام .
علل الشرائع ج1 ص180
اللمعة البضاء ص104
بيت الأحزان ص24
اللهم صلى على محمد وآل محمد

تُزهر لأمير المؤمنين عليه السلام في النهار ثلاث مرات بالنور:
الشيخ الصدوق في علل الشرائع , عن أبان بن تغلب قال :
قلت لأبي عبد الله عليه السلام يابن رسول الله لم سُميت الزهراء (ع) زهراء ؟ فقال :
لأنها تُزهر لأمير المؤمنين عليه السلام في النهار ثلاث مرات بالنور,
كان يزهر نور وجهها صلاة الغداة والناس في فرشهم فيدخل بياض ذلك النور إلى حجراتهم بالمدينة
فتبيض حيطانهم فيعجبون من ذلك , فيأتون النبي (ص) فيسألونه عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة(ع)
فيأتون منزلها فيرونها قاعدة في محرابها تصلي والنور يسطع من محرابها من وجهها,
فيعلمون أن الذي رأوه كان من نور فاطمة(ع) .
فإذا نصف النهار وترتبت للصلاة زهر وجهها بالصفرة فتدخل الصفرة حجرات الناس
فتصفر ثيابهم وألوانهم فيأتون النبي (ص) فيسألونه , عما رأوا فيرسلهم إلى منزل فاطمة(ع)
فيرونها قايمة في محرابها وقد زهر نور وجهها بالصفرة ,
فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجهها .
فإذا كان آخر النهار وغربت الشمس احمر وجه فاطمة (ع)
فأشرق وجهها بالحمرة فرحاً وشكراً لله عز وجل فكان يدخل حمرة وجهها حجرات القوم وتحمر حيطانهم
فيعجبون من ذلك ويأتون النبي(ص) ويسألونه عن ذلك فيرسلهم إلى منزل فاطمة
فيرونها جالسة تسبح الله وتمجده ونور وجهها يزهر بالحمرة فيعلمون أن الذي رأوا كان من نور وجه فاطمة(ع)
فلم يزل ذلك النور في وجهها حتى ولد الحسين عليه السلام فهو يتقلب في وجوهنا إلى يوم القيامة
في الأئمة منا أهل البيت إمام بعد إمام .
علل الشرائع ج1 ص180
اللمعة البضاء ص104
بيت الأحزان ص24
دمتــــــــم بخيــــــــر
تعليق